164
سيرى در الغدير
للشاب المهذّب محمّد ابن شيخنا العلامة الحجّة الشيخ عبدالحسين الأميني التبريزي النجفي مؤلف كتاب الغدير، ولد في طهران سنة 1382 هـ. ودرس في كندا.
والكتاب ملخص ما في كتاب أبيه (الغدير) كتبه بالفارسية بقلم جذاب رائع فهو مرور سريع وترجمة مضغوطة لما يحويه الكتاب من بحوث قيّمة طبع في قم سنة 1412 هـ.
165
غدير بركه اى ودريائى
أي: الغدير بركة وبحر، لجواد نعيمي، فارسي طبع سنة 1412 هـ.
166
انوار ولايت در خطبه غدير
لرضا أصلاني، فارسي مطبوع.
167
يوم الإنسانيّة
للعلاّمة الجليل السيد رضا الصدر ابن المغفور له آية الله السيد صدر الدين
ولد في مشهد الرضا عليه السلام في شهر رمضان سنة 1339 هـ، وقرأ اللغة العربية وآدابها على اُستاذ الأدب العربي الشيخ محمد تقي الأديب النيشابوري وميرزا محمد علي الأديب الطهراني في قم وقرأ الدروس السطحية أيضاً عليه وعلى الشيخ عبدالحسين الفقيهي الرشتي وقرأ في الفلسفة والعرفان على الإمام الخميني وحضر في الدروس العالية في الفقه واُصوله على والده وعلى العلمين الفقيهين السيد محمد الحجة الكوهكمري والسيد حاج آقا حسين الطباطبائي ثم اتّجه إلى التدريس والتأليف وهو اليوم من كبار المدرسين في قم ومشاهير فضلائها يدرّس في الفقه والاُصول والفلسفة وغيرها وكانت له حلقات الدروس الاُسبوعية في الأخلاق والتوجيه، وله نحو الأربعين كتاباً بالعربية والفارسية طبع أكثرها في إيران ولبنان منها تفسير سورة الحجرات، الصلاة على مذهب أهل البيت عليهم السلام، رسالة في العدالة، نفائس الاُصول، محمد في القرآن، الفلسفة العليا، خليفة النبي صلّى الله عليه وآله، يوم الإنسانيّة كتبه بمناسبة مرور 14 قرناً على يوم الغدير الأغر والمهرجان المقام بهذه المناسبة في لندن في 18 ذي الحجّة سنة 1410 هـ، وقد كان أحد المدعوّين له، وطبع الكتاب في قم سنة 1412 هـ.
168
رسالة في الغدير
للعلاّمة المحقّق الاُستاذ الشيخ محمد رضا ابن الشيخ نصر الله بن محمد رضا
كان آباؤه منذ القرن العاشر علماء ورجال دين، وكان أبوه الشيخ نصرالله من علماء النجف الأفاضل، ولد في إشكور حدود سنة 1301 هـ، ورحل في طلب العلم إلى قزوين حدود سنة 1320 هـ ودرس بها سنين ثم غادرها عام 1338 هـ، إلى النجف الأشرف لإنهاء دروسه فحضر في الدروس العالية في الفقه واُصوله على العلمين الحجّتين السيد أبو الحسن الأصفهاني والمحقّق ميرزا حسين النائيني وكان من أقدم تلامذته ولازمه واختصّ به وكتب دروسه الفقهية والاُصولية وتوفى رحمه الله في النجف الأشرف ليلة الأول من شعبان سنة 1364 هـ.
وولد زميلنا الاُستاذ الجعفري في النجف الأشرف صبيحة يوم الجمعة سابع شوال سنة 1350 هـ، عني به أبوه منذ صباه فنشأ نشأة صالحة واتّجه إلى طلب العلم بجد ومثابرة وكان يتمتع بذكاء وذهنية وقّادة وقوّة في الحفظ ومواهب وقابليات فقرأ العلوم الأدبية على أساتذة الأدب العربي كالشيخ محمّد علي المدرّس الأفغاني وغيره حتى أتقنها.
وقرأ المنطق على الشيخ عبدالصمد اليزدي والفلسفة على الشيخ صدرا البادكوبي والفلك والتنجيم على الشيخ عبدالجليل العادلي. وتعلم اللغة الانجليزية حتى أتقنها.
وقرأ دروس السطوح على الأساتذة ميرزا محمد الأردبيلي والشيخ علي الكاشي والشيخ مرتضى اللاهيجي والسيد أحمد الإشكوري والحاج ميرزا حسن اليزدي رحمهم الله وعلى العلمين الحجّتين السيد عبدالأعلى السبزواري والسيد
____________
1- إشْكَوَر، بكسر الهمزة وسكون الشين المعجمة وفتح الكاف والواو مقاطعة في جيلان من محافظات إيران تضم نحو سبعمائة قرية.
والاُستاذ الجعفري من قرية بها تسمى جُردة بضم الجيم.
كما وحضر على سيدنا الاُستاذ الإمام الخوئي ـ قدّس الله نفسه ـ ولازمه وأفاد منه وحضر عليه مجالسه الليلية للتعليق على كتاب وسيلة النجاة لآية الله الأصفهاني، وحضر عليه دروسه في التفسير، وكان موضع عنايته وتقديره، ومنحه إجازة الاجتهاد وشهادة الاختصاص في الفقه والتاريخ والعقائد الإسلامية، واستصحبه في سفرته إلى لندن للعلاج سنة 1391 هـ.
ولما تشكلت سنة 1379 هـ بأمر المرجعية و ـ الخط القيادي في النجف الأشرف ـ (جماعة العلماء) كان الاُستاذ الجعفري أحد أعضاء الطبقة الثانية منها، وكان أنشط الأعضاء إطلاقاً، وألقوا على عاتقه تصدي مجلة: (الأضواء).
وكانت له حلقات توجيهية ومحاضرات واسبوعية في العقاد الإسلامية كافح فيها الشيوعية في المدّ الأحمر في العهد القاسمي في العراق واختير للتبليغ في أندنوسيا، فرحل إليها عام 1382 هـ رحلة طالت ستة أشهر، وكانت موفّقة.
وانتخب اُستاذاً في كلّية الفقه في النجف الأشرف سنة 1385 هـ فدرّس فيها التاريخ الإسلامي واُصول العقائد واُصول الفقه والتفسير إلى حين مغادرته الاضطرارية للعراق عند إخراج الايرانيين والشيعة منها عام 1392 هـ فغادرها إلى إيران وأقام في طهران، وعرض عليه التدريس في جامعتها على عهد الشاه فرفض.
واستغلّت المؤسسة العالمية للخدمات الإسلامية تواجده في طهران فأناطت به الإشراف على ترجمة كتاب الكافي الى اللغة الانجليزية، فترجم بإشرافه وعلّق عليه تعاليق وشروح لحلّ مغلقه وشرح مشكله وبيان غامضه، وصدر منه أجزاء، وفّقه الله لإتمامه. والإشراف على الترجمة الانجليزية لنهج البلاغة نشر المؤسسة المذكورة وتعديلها وتصحيحها.
وقد قرأ أكثرها واستخرج فوائدها وعلّق على هوامش كثير منها وناقش وقارن، فحصلت له بذلك خبرة واسعة وعلم جم وإلمام بفنون مختلفة من العلم ولا أراني مغالياً إذا قلت لا أعرف له اليوم نظيراً في علمائنا في سعة الإطلاع وتشعّب المعلومات وكثرة المحفوظات.
ومما له في مجال التأليف:
1 ـ منتخب مسند أحمد.
2 ـ منتخب تأريخ ابن عساكر.
استخرج منه فوائده وانتقى غرره مقارناً بمختصره لبدران وبلغ فيه إلى ترجمة زيد الشهيد.
3 ـ طبقات متكلمي الشيعة.
4 ـ تعليقات على كتاب البيان للإمام الخوئي.
5 ـ تحقيق كتاب خلاصة الأقوال للعلاّمة الحلّي والتعليق عليه.
6 ـ هشام بن الحكم.
7 ـ أبو حنيفة.
8 ـ السقيفة.
9 ـ فدك.
10 ـ حياة الطبرسي مؤلف مجمع البيان.
11 ـ تعليقات وشروح على كتاب الكافي للكليني في ترجمته الانجليزية.
12 ـ الإسماعيلية.
14 ـ رسالة في الغدير.
تكلّم فيه على معنى حديث الغدير ودلالته وأنّه نصّ على استخلاف أمير المؤمنين عليه السلام، وأن المولى ليس له إلاّ معنى واحد وهو الولاية لأحد على غيره، وما ذكر من سائر معانيه تؤول إليه.
وهذا كان موضوع محاضرته التي ألقاها في مهرجان الغدير في لندن سنة 1410 هـ.
169
سرود غدير
(وانشودة الغدير) للعلاّمة السيد أحمد ابن السيد علي ابن السيد حسن ابن علي الحسيني الإشكوري النجفي المولود بها ليلة 13 ربيع الأول سنة 1350 هـ.
نشأ وترعرع في أحضان أبيه، ثم قرأ الدروس الحوزوية على أساتذتها مع مواهب وقابليات، ومنذ عام 1380 هـ، اتجه إلى التأليف وتحقيق التراث ونجح في المجالين وكان موفقاً فيهما، وأصبح مسؤول قسم المخطوطات في مكتبة الإمام الحكيم وألف عدّه فهارس للمخطوطات سنتحدّث عنها.
واضطرّ إلى مغادرة العراق في التهجير العام للايرانيين والشيعة من العراق في العهد العفلقي وحكومة حزب البعث الغاشم الظالم في اُخريات عام 1391 هـ = 1971 م فهاجر إلى قم ورحبت به مكتبة السيد المرعشي فاصبح مفهرسها وخبير مخطوطاتها.
وكانت له رحلات إلى كل من الحجاز واليمن وبريطانيا وسوريا ولبنان مرتين
ودعي الى المؤتمرين المنعقدين في لندن حسين دي (يوم الحسين) عليه السلام في سنة 1404 هـ ومؤتمر الغدير في سنة 1410 هـ.
وهو اليوم في مجالي التأليف والتحقيق والنشر مرجع يرجع إليه، ويؤخذ بتوجيهاته وإرشاداته.
تجوّل في المكتبات العامّة والخاصّة في العراق وإيران وسائر البلاد الإسلامية وغيرها وسجل مذكرات كثيرة، صدر قسم منها باسم دليل المخطوطات، ونشر قسم منها في أعداد من مجلة (تراثنا) التي تصدرها مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث في قم.
ومما طبع له في مجال التأليف:
1 ـ الإمام الحكيم، طبع بالنجف سنة 1385 هـ.
2 ـ الإمام الثائر، السيد مهدي الحيدري طبع بالنجف سنة 1386 هـ.
3 ـ الإمام الشاهرودي، طبع بالنجف سنة 1386 هـ.
4 ـ حياة الشريف المرتضى، طبع بالنجف سنة 1385 هـ.
5 ـ فهرس مخطوطات الرشتي المهداة إلى مكتبة الإمام الحكيم العامة طبع بالنجف سنة 1391 هـ.
6 ـ فهرس مخطوطات خزانة الروضة الحيدرية (الخزانة الغروية) طبع بالنجف سنة 1391 هـ.
7 ـ دليل المخطوطات، الجزء الأول طبع في قم سنة 1397 هـ.
8 ـ فهرس مخطوطات مكتبة آية الله الگلپايگاني العامة في قم، الجزء الأول طبع في قم سنة 1397 هـ.
10 ـ التراث العربي في مكتبة آية الله المرعشي، عمد إلى مخطوطاتها العربية ففهرسها باللغة العربية في ستة أجزاء، طبعت في قم من منشورات المكتبة سنة 1414 وفيها كل ما لذّ وطاب، والنفائس والأعلاق.
11 ـ تراجم الرجال، طبع في قم سنة 1403 هـ.
12 ـ إجازات الحديث، مما كتبه العلامة المجلسي رحمه الله، طبع في قم سنة 1410 هـ.
13 ـ تلامذة العلاّمة المجلسي، طبع في قم سنة 1410 هـ.
14 ـ مؤلفات الزيدية، طبع في قم سنة 1413 هـ في ثلاثة أجزاء.
15 ـ السيدة سكينة بنت الإمام علي عليه السلام طبع في قم سنة 1412 هـ.
16 ـ التعريف بالتراث، طبع مقالات منه في مجلة الهادي.
ومما لم يطبع له:
1 ـ معجم المؤلفات القرآنية.
2 ـ أحسن الأثر في أعلام القرن الخامس عشر.
3 ـ معجم أعلام الإمامية.
4 ـ المفصل في تراجم الأعلام.
5 ـ سرود غدير.
جمع فيه ما نظمه شعراء الفرس حول واقعة الغدير عبر القرون حتى العصر الحاضر.
7 ـ قصة حياتي، ترجمة ذاتية لنفسه في أكثر من خمسمائة صفحة.
8 ـ حديث جولة، رحلته إلى بعض البلدان العربية.
9 ـ تحفة الزمن باجازات أعلام اليمن.
وله أشواط بعيدة في إحياء التراث ونشره، وأسّس في قم بهذا الصدد (مجمع الذخائر الإسلامية) ومن أهم ما نشر من التراث:
1 ـ مجمع البحرين للطريحي، 6 أجزاء.
2 ـ أمل الآمل للحر العاملي، جزآن.
3 ـ جمل العلم والعمل للشريف المرتضى.
4 ـ رسائل الشريف المرتضى، 4 أجزاء.
5 ـ رياض العلماء وحياض الفضلاء، 6 أجزاء.
6 ـ ما نزل من القرآن في أهل البيت عليهم السلام للحبري.
7 ـ نهج المسترشدين للعلاّمة الحلي في علم الكلام.
8 ـ تبصرة المتعلّمين للعلاّمة الحلي.
9 ـ ملخّص جامع المعارف والأحكام للسيد عبدالله شبّر.
10 ـ فقه القرآن للقطب الراوندي المتوفى سنة 573 هـ في جزءين.
11 ـ تكملة أمل الآمل للسيد حسن الصدر الكاظمي.
12 ـ تتميم أمل الآمل للشيخ عبدالنبي القزويني.
13 ـ تعليقة أمل الآمل للميرزا عبدالله أفندي الإصبهاني.
14 ـ الذخيرة في علم الكلام للشريف المرتضى.
15 ـ فهرست آل بابويه ورسالة في علماء البحرين وجواهر البحرين في تراجم علماء البحرين كلها للشيخ سليمان البحراني الماحوزي المتوفى سنة 1121 هـ.
17 ـ ديوان أبي المجد الشيخ محمد رضا النجفي الاصبهاني.
170
حجة الغدير
باللغة الأردوية.
الذريعة 6/262، معجم ما كتب عن الرسول واهل البيت عليهم السلام للشيخ عبدالجبار الرفاعي 5/389، ولعله حجة الله القدير المذكور ص190.
171
روز خوب خدا روز غدير
للشيخ أسد الله الداستاني التبريزي الشبستري البنيسي المولود بها سنة 1365 هـ.
رحل إلى طهران عام 1382 هـ وإلى قم سنة 1392 هـ ولم يزل في قم يواصل نشاطه في التأليف والنشر وله مؤلفات كثيرة وكثير منها مطبوع وكتابه هذا فارسي مطبوع.
172
للغدير آيتان
لحبيب مشكسار الشيرازي المعاصر.
173
غدير در مآخذ اسلامى
للشاب المهذب الشيخ مهدي ابن العلامة الجليل الشيخ محمد صادق الجعفري نزيل طهران.
ولد في النجف الأشرف في 26 ذي الحجة 1384 هـ وانتقل في صباه مع أهله عام 1391 هـ إلى طهران ودرس الدروس الرسمية والحوزوية، وألّف عدّة كتب، منها هذا الكتاب.
وكتابه هذا ترجمة إلى الفارسية لمقالتي (الغدير في التراث الإسلامي) نشرتها في العدد 21 من مجلة تراثنا، الصادرة في قم عن مؤسسة آل البيت لإحياء التراث، وهو عددها الخاص بالغدير أصدرتها بمناسبة مرور أربعة عشر قرناً على واقعة الغدير، فترجم مهدي جعفري هذه المقالة ملخصة في 77 صفحة ونشرتها مكتبة چهل ستون في طهران سنة 1411 هـ.
174
عبير من يوم الغدير
لعباس بن رشيد بن أحمد الربيعي البصري المولود بها في صفر 1367 نظم الشعر منذ أن كان ابن عشر سنين، ورحل في طلب العلم إلى النجف الأشرف ودرس بها فترة في ظروف قاسية، واعتقل في سجون البصرة، وفرّج الله عنه فهرب
فله من الدواوين: آهات ودموع، ديوان مدح ورثاء، ديوان ذبيح الطفوف في المراثي، الدارميات، الولاء في المدح والرثاء، البصريات، وديوانه الكبير الذي يجمع شعره كلّه سمّاه أبيات في الغربة.
وألّف من الكتب الوجيز في الاعداد والگريز، كشكول البصرة المختصر، الزواج المنقطع في الاسلام، وعبير من يوم الغدير.
وكتابه هذا عن حديث الغدير وواقعة الغدير وإثبات خلافة أمير المؤمنين عليه السلام كتاب مبسّط كتبه للناشئة على نحو السؤال والجواب.
طبع في ايران وفي بيروت سنة 1413 هـ.
175
أسرار غدير
للشيخ محمد باقر بن الحاج إسماعيل بن محمد بن علي الأنصاري الزنجاني الخوئيني الأصل القمي المولود بها في 25 شعبان 1380 هـ.
نشأ وترعرع في قم ودرس اللغة العربية وآدابها وأكمل الدروس الآلية ثم حضر في الدروس العالية في الفقه واُصوله على الشيخ مرتضى اليزدي الحائري والشيخ حسين الوحيد الخراساني والسيد موسى الزنجاني والسيد محمد الروحاني وله شرح حديث الكساء بالفارسية وفهرست مخطوطات مكتبة الشيخ علي حيدر
ورسالته هذه في الغدير فارسية أيضاً رتّبها على أقسام تسعة، فابتدأ بخطبة النبي صلّى الله عليه وآله يوم غدير خمّ فجمع أوصالها من هنا وهنا، جمع اشلاء الخطبة المبضعة من الاحتجاج، وروضة الواعظين، وكتاب اليقين،والتحصين، والإقبال، والعدد القوية، والصراط المستقيم وغيرها.
ثم ترجمها إلى الفارسية وسمّى كتابه أسرار غدير، فارسي طبع في قم.
176
خطابه غدير
للشيخ محمد باقر الأنصاري الزنجاني المتقدم ذكره، لخّصه من كتابه الكبير اسرار غدير واقتصر على مقدمة في الغدير وخطبة النبي صلّى الله عليه وآله في غدير خم أوردها بطولها، وترجمها إلى الفارسية، فارسي مطبوع في قم 1415 هـ.
177
كتاب غدير
فارسي، للشيخ محمد حسين ابن الشيخ علي أصغر اليوسفي المازندراني هزارجريبي الأصل الخراساني المشهدي المولود بها 1383 نشأ بها ودرس اللغة
وله چهل گوهر، وهو: اربعون حديثاً في فضائل فاطمة الزهراء سلام الله عليها، وهذا فارسي مطبوع.
178
تصحيح أسانيد حديث الغدير
للشيخ حسين بن عبدالله المعتوق القطيفي الأصل المولود بها سنة 1388 هـ. نشأ بالكويت ورحل في طلب العلم الى قم 1402 هـ ولازال مقيماً بها مجدّاً في الاشتغال وفّقه الله، رتّب حديث الغدير حسب مسانيد الصحابة وبحث عن اسنادها ودرس أحوال رجالها وفّقه الله لإتمامه.
179
غدير غريب
للسيد مصطفى بن السيد محمد علي الموسوي الگرمارودي الطالقاني، الشاعر المعاصر المولود سنة 1374 هـ نزيل مشهد الرضا عليه السلام.
جمع فيه ما نظمته الشعراء الفرس من قصائد رائعة في قصة الغدير ومدح أمير المؤمنين عليه السلام، طبع في قم 1415 هـ من مطبوعات (نشر الهادي) في 196 صفحة.
180
رسالة في حديث الغدير
للشيخ عبدالرسول القائمي الاصفهاني 1316 ـ 1414 هـ في 21 شعبان آينه پژوهش عدد 24.
181
كتاب في الغدير
للسيد عبدالأمير آل السيد علي خان المقيم حالياً في قم.
استدراك
182 و 183
عثرنا مؤخراً على فهرس كتب الإسماعيلية لبوناوالا فوجدنا مما ذكر فيه في ص136:
رسالتان في غدير خم من مختصر المصنّف؟ بأول مجموعة في مكتبة الشيخ عبدالقيّوم.
أقـول: وهذه المكتبة في بمبئي وفي هذه المجموعة ثلاث رسائل ثالثها للقاضي نعمان المصري، فلعلّ الرسالتين له ايضاً.