(1) انظر كتب اللغة ولسان العرب ..
(2) انظر سورة رقم 4/172 ، ورقم 7/206 ، ورقم 10/29 ، ورقـم 18/110 ورقـم 21/109 ، ورقم 40/60 .. وقد ورد لفظ العبادة والعبودية ومشتقاتها فى أكثر من مائة موضع فى القرآن .. انظر كتب التفسير . سورة الذاريات آية 56 ..
(3) استند الفقهاء فى هذا التصور على رواية تقول بنى الإسلام على خمس : شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم رمضان وحج البيت وهى رواية محل نظر . انظر الفصول القادمة من الكتاب.
(4) اعتبر الغزالى (ت 505هـ) فى كتابة إحياء علوم الدين أن العبادات تشتمل على عشرة كتب هى : كتاب العلم . وكتاب قواعد العقائد وكتاب أسرار الطهارة وكتاب أسرار الصلاة وكتاب أسرار الزكاة وكتاب أسرار الصيام وكتاب أسرار الحج وكتاب آداب تلاوة القرآن وكتاب الأذكار والدعوات وكتاب ترتيب الأوراد فى الأوقات . انظر جـ 1/3 ط دار الشعب .. القاهرة
(5) انظر الفصل القادم من الكتاب ..
(6) الفتاوى الواضحة ط بيروت ..
(7) البخارى ومسلم . كتاب الإيمان ..
(8) مسلم كتاب الإيمان والبخارى كتاب الزكاة ..
(9) من هذه الروايات : الناس تبع لقريش . السمع والطاعة على المرء المسلم فيما أحب وكره . من كره من أميره شيئاً فليصبر فإنه من خرج من السلطان قيد شبر مات ميتة جاهلية ، اطع الأمير وإن جلد ظهرك وأخذ مالك . انظر مسلم كتاب الإمارة والبخارى كتاب الأحكام وكتاب الفتن وكتاب المناقب ..
(10) سيراً مع الرواية التى تقول : أفلا ننابذهم يا رسول الله (ص) ـ أى الحكام الجائرين قال : لا ما أقاموا فيكم الصلاة . انظر مسلم والبخارى . ومنذ ذلك الحين جعل الحكام الصلاة شعارهم واصبحوا من المواظبين عليها ..
(11) برزت ظاهرة استثمار المساجد من قبل الحكام مع العصر الفاطمى فى مصر وازدادت أكثر مع المماليك والعثمانيين ونرى ظاهرة المساجد بارزة بوضوح فى مصر حيث كان الحكام يستغلون العاطفة الدينية القوية لدى المصريين فى الاهتمام بالمساجد والإكثار منها ولقد تسببت كثرة المساجد فى تفريق كلمة المسلمين وتعدد مذاهبهم ..
(12) كان الخلفاء فيما سبق يؤمون ويخطبون الجمع غالباً .
(13) على رأس هذه الروايات التى أسهمت فى تضخيم الصلاة رواية تقول : الصلاة عماد الدين وأفتى بعض الفقهاء بكفر تارك الصلاة .. ومذهب ابن حنبل والجماعات الوهابية المعاصرة أن تارك الصلاة لا يصلى عليه ولا يدفن فى مقابر المسلمين ..
(14) نص آية الزكاة هو : ( إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفى الرقاب ـ الرق ـ والغارمين ـ أصحاب الدين ـ وفى سبيل الله وابن السبيل فريضة من الله والله عليم حكيم ) (التوبة /60) ..
(15) مسلم والبخارى كتاب الإيمان ..
(16) نص آية الخمس هو : (واعلموا إنما ماغنمتم من شئ فإن لله خمسه وللرسول ولذى القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل إن كنتم آمنتم بالله وما أنزلنا على عبدنا يوم الفرقان ..) (الأنفال /41) .. والخمس يوجب على ما يغنم فى الحرب والسلم .
(17) تعطيلها حتى اليوم يعود لأسباب مذهبية انظر الفصل القادم وانظر الخلاف الذى وقع بين السيدة فاطمة وأبى بكر بعد وفاة النبى (ص) حول ميراث النبى بفدك فى كتب التاريخ فترة ما بعد وفاة الرسول (ص)..
(18) انظر الفصل القادم .
(19) لعب آل سعود وما زالوا يتلاعبون بفريضة الحج ومحاولة تطويقها وتفريغها من مضمونها وليس أدل على ذلك من منع بعض المسلمين من تأدية هذه الفريضة وعدوانهم على الحجاج الإيرانيين عام 87 فى ساحة الحرم وقتل الكثير منهم بسبب مسيرة سياسية قاموا بها لمناهضة الدور الأمريكى الصهيونى فى بلاد المسلمين ..
(20) انظر لنا كتاب فقهاء النفط وكتاب مدافع الفقهاء ..
(21) نشأت المذاهب الأربعة فى العصر العباسى وتم دعمها بداية من العباسيين خاصة ومن الدول التى قامت فى بلاد ما وراء النهر والتى دعمت المذهب الحنفى ثم الدول التى قامت فى بلاد المغرب والتى دعمت المذهب المالكى والدولة الأيوبية والمملوكية التى دعمت المذهب الشافعى ودعم المذهب الحنفى فيما بعد من الدولة العثمانية التى جعلته مذهبها . وحظى المذهب الحنبلى الذى لم يحظ بدعم إلا من بعض خلفاء بنى العباس ـ بأكبر دعم فى تاريخه على يد آل سعود فى العصر الحديث ليسود بقاع المسلمين فى كل مكان ببركات النفط .
(22) انظر نماذج من هذه النصوص والخلافات فى الفصول القادمة ..
(23) انظر نماذج كتب الفقه والعقائد الشيعية .
وانظر كشف الحق ونهج الصدق للحلى وانظر لنا المناظرات بين فقهاء السنة وفقهاء الشيعة وزواج المتعة حلال وانظر كتاب معالم المدرستين للعسكرى .
ويعود الموقف العدائى من الشيعة لأسباب مذهبية وأسباب سياسية .