العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المبايعين

 

أبو الغادية المزني الفزاري كان من المهاجرين والمصاحبين والمبايعين )

أبو الغادية المزني الفزاري قاتل عمار )

 

عدد الروايات : ( 29 )

 

أبي نعيم الإصبهاني - معرفة الصحابة - باب الغين - أبو الغادية الجهني

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- أبو غادية الجهني بايع النبي (ص) ، وشهد خطبته ، حديثه عند : ربيعة بن كلثوم ، عن أبيه عنه.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=567377

 


 

أبي نعيم الإصبهاني - معرفة الصحابة - باب الغين - أبو الغادية المزني

 

6321 - حدثنا : عبد الملك بن الحسن ، ثنا : أحمد بن عوف ، ثنا : الصلت بن مسعود ، ثنا : محمد بن عبد الرحمن الطفاوي ، قال : سمعت العاص بن عمرو الطفاوي ، قال : خرج أبو الغادية ، وخبيب بن الحارث ، وأم أبي الغادية مهاجرين إلى رسول الله (ص) ، فأسلموا ، فقالت المرأة : أوصني يا رسول الله ، قال : إياك وما يسوء الإذن.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=567380

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=569283

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=560241

 


 

الدولابي - الكنى والأسماء - أبو غادية الجهني يسار بن سبع (ر)

 

247 - حدثنا : هلال بن العلاء ، ثنا : أبو سلمة موسى بن إسماعيل قال : ، ثنا : ربيعة بن كلثوم بن جبر قال : ، حدثني : أبي قال : سمعت أبا غادية الجهني قال : خطبنا رسول الله (ص) ، فقال : لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض ، أخبرني : أحمد بن شعيب قال : إسم أبي غادية : يسار بن سبع.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=349030

 


 

إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 124 )

 

- ( أبو الغادية الجهني ب د ع ) أبو الغادية الجهني‏ ، بايع النبي (ص)‏ ،‏ وجهينة بن زيد قبيلة من قضاعة‏ ،‏ إختلف في إسمه فقيل ‏:‏ يسار بن أزيهر‏ ،‏ وقيل : إسمه مسلم‏ ، سكن الشام ، يعد في الشاميين ، وإنتقل الي واسط‏ ، قال أبو عمر : أدرك النبي (ص) وهو غلام‏ ، روي عنه إنه قال :‏ أدركت النبي (ص) وأنا أيفع ، أرد على أهلي الغنم‏ ،‏ أخبرنا : محمد الوهاب بن هبة الله بإسناده ، عن عبد الله بن أحمد ، حدثني : أبي ، حدثنا : عبد الصمد بن عبد الوارث‏‏ ، حدثنا : ربيعة بن كلثوم ، عن أبيه ، عن أبي غادية قال :‏ خطبنا رسول الله (ص) غداة العقبة ، فقال :‏ إلاّّ أن دماكم وأموالكم عليكم حرام إلى أن تلقوا ربكم كحرمة يومكم هذا ، في بلدكم هذا ، في شهركم هذا‏ ، إلاّّ هل بلغت‏‏? ‏‏قالوا :‏ ‏‏نعم‏‏‏ ،‏ وكان من شيعة عثمان (ر)‏ ، وهو قاتل عمار بن ياسر ، وكان اذا إستأذن على معاوية وغيره يقول :‏ قاتل عمار بالباب‏.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=400&CID=157&SW=ازيهر#SR1

 


 

إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 267 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وقد ذكر أبو عمر بن عبد البر وغيره في ‏أسماء الصحابة‏ وهو أبو الغادية مسلم ، وقيل : يسار بن ازيهر الجهني من قضاعة ، وقيل : مزني وقيل : هما إثنان ، سكن الشام ثم صار إلى واسط روى له أحمد حديثاًًً وله عند غيره آخر‏ ،‏ قالوا :‏ وهو قاتل عمار بن ياسر وكان يذكر صفة قتله لعمار لا يتحاشى من ذلك ، وسنذكر ترجمته عند قتله لعمار أيام معاوية في وقعة صفين وأخطأ من قال :‏ كان بدرياً.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=98&SW=ازيهر#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 239 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ومعلوم أن عماراً كان في جيش علي يوم صفين ، وقتله أصحاب معاوية من أهل الشام ، وكان الذي تولى قتله رجل يقال له : أبو الغادية ، رجل من أفناد الناس ، وقيل : إنه صحابي.

 

- وقد ذكر أبو عمر بن عبد البر وغيره في أسماء الصحابة وهو أبو الغادية مسلم ، وقيل : ؟ سار بن أزيهر الجهني من قضاعة ، وقيل : مزني ، وقيل : هما إثنان ، سكن الشام ثم صار إلى واسط ، روى له أحمد حديثاًًً وله عند غيره آخر ، قالوا : وهو قاتل عمار بن ياسر ، وكان يذكر صفة قتله لعمار لا يتحاشى من ذلك ، وسنذكر ترجمته عند قتله لعمار أيام معاوية في وقعة صفين ، وأخطأ من قال : كان بدرياً.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=98&SW=ومعلوم#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 297 )

 

- وقال إبراهيم بن الحسين بن ديزيل : ، ثنا : يحيى بن نصر ، ثنا : عمرو بن شمر ، عن جابر الجعفي قال : سمعت الشعبي ، عن الأحنف بن قيس : قال : ثم حمل عمار بن ياسر عليهم فحمل عليه إبن جوى السكسكي وأبو الغادية الفزاري ، فأما أبو الغادية فطعنه ، وأما إبن جوى فإحتز رأسه ، وقد كان ذو الكلاع سمع قول عمرو بن العاص يقول : قال رسول الله (ص) لعمار بن ياسر تقتلك الفئة الباغية ، وآخر شربة تشربها صاع لبن.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=117&SW=السكسكي#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 345 )

 

- وحدثنا : يحيى ، ثنا : عمرو بن عون أنا : هشيم ، عن العوام بن حوشب ، عن سلمة بن كهيل ، عن علقمة قال : أتيت أهل الشام فلقيت خالد بن الوليد فحدثني قال : كان بيني وبين عمار بن ياسر كلام في شئ فشكاني إلى رسول الله (ص) ، فقال : يا خالد ! لا تؤذ عماراً فإنه من يبغض عماراً يبغضه الله ، ومن يعاد عماراً يعاده الله ، قال : فعرضت له بعد ذلك فسللت ما في نفسه ، وله أحاديث كثيرة في فضائله (ر) قتل بصفين ، عن إحدى وقيل ثلاث وقيل أربع وتسعين سنة طعنة أبو الغادية فسقط ثم أكب عليه رجل فإحتز رأسه ، ثم إختصما إلى معاوية أيهما قتله ، فقال لهما عمرو بن العاص : أندرا فوالله إنكما لتختصمان في النار.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=119&SW=لتختصمان#SR1

 


 

إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 258 )

 

10365 - أبو الغادية الجهني إسمه يسار بتحتانية ومهملة خفيفة بن سبع بفتح المهملة وضم الموحدة ، قال خليفة : سكن الشام وروى : أنه سمع النبي (ص) : يقول : إن دماءكم وأموالكم حرام.

 

- وقال الدوري ، عن بن معين أبو الغادية الجهني قاتل عمار ، له صحبة وفرق بينه وبين أبي الغادية المزني.

 

- وقال البغوي : أبو غادية الجهني يقال : إسمه يسار ، سكن الشام.

 

- وقال الحاكم أبو أحمد كما قال البخاري : وزاد وهو قاتل عمار بن ياسر.

 

- وقال مسلم في الكنى : أبو الغادية يسار بن سبع قاتل عمار له صحبة.

 

- وقال البخاري : وأبو زرعة الدمشقي جميعاً ، عن دحيم إسم أبي الغادية الجهني يسار بن سبع ونسبوه كلهم جهنياً.

 

- وقال يعقوب بن شيبة في مسند عمار : حدثنا : مسلم بن إبراهيم ، حدثنا : ربيعة بن كلثوم بن جبر ، حدثنا : أبي قال : كنت بواسط القصب عند عبد الأعلي بن عبد الله بن عامر فقال : الإذن هذا أبو الغادية الجهني فقال : أدخلوه فدخل رجل عليه مقطعات فإذا رجل ضرب من الرجال كأنه ليس من رجال هذه الأمة ، فلما إن قعد قال : بايعت رسول الله (ص) قلت : بيمينك ، قال : نعم .

 

- قال : وخطبنا يوم العقبة فقال : يا أيها الناس إن دماءكم وأموالكم عليكم حرام الحديث ، وقال في خبره : وكنا نعد عمار بن ياسر فينا حنانا فوالله إني لفي مسجد قباء إذ هو يقول : إن معقلاً فعل كذا يعني عثمان ، قال : فوالله لو وجدت عليه أعواناً وطئته حتى أقتله ، فلما إن كان يوم صفين أقبل يمشي أول الكتيبة راجلاً حتى إذا كان بين الصفين طعن الرجل في ركبته بالرمح وعثر فانكفأ المغفر عنه فضربه فإذا رأسه قال : فكانوا يتعجبون منه أنه سمع إن دماءكم وأموالكم حرام ثم يقتل عماراً.

 

- وأخرجه أحمد وإبن سعد ، عن عفان زاد أحمد ، عن عبد الصمد بن عبد الوارث كلاهما ، عن ربيعة وفي رواية عفان سمعت عماراً يقع في عثمان بالمدينة فتوعدته بالقتل فقلت : لئن أمكنني الله منك لأفعلن فلما كان يوم صفين جعل يحمل على الناس فقيل هذا عمار فطعنته في ركبته فوقع فقتلته ، فأخبر عمرو بن العاص فقال : سمعت رسول الله (ص) : يقول : قاتل عمار وسالبه في النار ، فقيل لعمرو : فكيف تقاتله ، فقال : إنما قال : قاتله وسالبه.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=102&SW=10365#SR1

 


 

إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 259 )

 

- وأخرج بن أبي الدنيا ، عن محمد بن أبي معشر ، عن أبيه قال : بينما الحجاج جالس إذ أقبل رجل يقارب الخطا فلما رآه الحجاج قال : مرحباً بأبي غادية وأجلسه على سريره ، وقال : أنت قتلت بن سمية قال : نعم ، قال : كيف صنعت قال : فعلت كذا وكذا حتى قتلته ، فقال الحجاج : يا أهل الشام من سره أن ينظر إلى رجل طويل الباع يوم القيامة فلينظر إلى هذا ، ثم ساره أبو الغادية فسأله شيئاً فأبى عليه ، فقال أبو الغادية : نوطئ لهم الدنيا ثم يسألهم منها فلا يعطوننا ويزعم أني طويل الباع يوم القيامة ، أجل والله إن من ضرسه مثل أحد وفخذه مثل ورقان ومجلسه ما بين المدينة والربذة لعظيم الباع يوم القيامة.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=102&SW=ضرسه#SR1

 


 

إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 260 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

10366 - أبو الغادية المزني فرق غير واحد بينه وبين الجهني وخالفهم بن سعد فقال : فيمن نزل البصرة من الصحابة أبو الغادية المزني قاتل عمار.

 

- وقال مسلم في الكنى : أبو الغادية المزني يسار بن سبع قاتل عمار له صحبة.

 

- وقال النسائي مثله إلاّّ قوله وله صحبة.

 

- وقال بن حبان في الطبقة الثالثة من الثقات : أبو الغادية المزني يسار بن سبع يروي المراسيل ، قلت : وتسميته بذلك غلط إنما هو إسمه الجهني.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=102&SW=10366#SR1

 


 

إبن حجر - تعجيل المنفعة - رقم الصفحة : ( 509 )

 

- ( ا - أبو الغادية ) الجهنى إسمه يسار بن سبع ، وقيل غير ذلك سكن الشام ونزل واسط ، أدرك النبي (ص) وسمع منه قوله : لا ترجعوا بعدى كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض ، روى عنه كلثوم بن جبر وغيره ، وكان محباًً لعثمان وهو الذى قتل عمار بن ياسر ، وكان إذا إستأذن على معاوية وغيره يقول : قاتل عمار بالباب يتبجح بذلك وإنظر إلى العجب يروى ، عن النبي (ص) النهى ، عن القتل ثم يقتل مثل عمار ، قلت : سكن واسط القصب وعمر عمراً طويلاً.

 


 

إبن حجر - تعجيل المنفعة - رقم الصفحة : ( 510 )

 

- قال البخاري في التاريخ يسار بن سبع : أبو الغادية الجهنى سمع النبي (ص).

 

- وقال إبن أبي حاتم ، عن أبيه مثله وزاد له صحبة.

 

- وقال أبو زرعة الدمشقي :حدثنى دحيم ، عن إبن أبي الغادية قال : إسم أبي الغادية المدنى يسار بن سبع

 

- وكذا رواه البخاري في التاريخ الصغير ويعقوب بن سفيان جميعاً ، عن دحيم وقال إبن سميع في ( طبقت التابعين ) يسار بن سبع حدث ، عن عثمان ويقال : أن له صحبة.

 

- وقال إبن سعد : فيمن نزل بالبصرة من الصحابة أبو الغادية المدني قاتل عمار.

 

- وقال خليفة : ومن جهينة أبو الغادية سكن الشام ، وروي إنه سمع النبي (ص) : يقول : إن دماءكم وأموالكم عليكم حرام.

 

- وقال مسلم في الكنى : أبو الغادية يسار بن سبع قاتل عمار له صحبة.

 

- وكذا نسبه أبو أحمد الحاكم جهنياً ، وقال له سماع من النبي (ص) وهو قاتل عمار.

 

- وقال إبن حبان في الصحابة : يسار بن سبع أبو الغادية الجهنى له صحبة وقال في الطبقة الثالثة : وهم إتباع التابعين يسار بن سبع أبو الغادية المزني يروى المراسيل ، ولم أر هذا لغيره بل كلام اكثرهم يدل على إنه واحد ، إختلف هل هو جهنى أو مزني.

 


 

إبن حجر - لسان الميزان - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 204 )

 

- حدثنا : سعيد بن يحيى ، ثنا : الحسن بن دينار ، عن كلثوم بن جبر ، عن أبى الغادية سمعت رسول الله (ص) : يقول : قاتل عمار في النار ، وهذا شئ عجيب فإن عماراً قتله أبو الغادية وقد بالغ إبن عدى في طول هذه الترجمة.

 


 

الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 488 )

 

- حدثنا : سعيد بن يحيى ، حدثنا : الحسن بن دينار ، عن كلثوم بن جبر ، عن أبى الغادية : سمعت رسول الله (ص) : يقول : قاتل عمار في النار ، وهذا شئ عجيب ، فإن عماراً قتله أبو الغادية ، وقد بالغ إبن عدى في طول هذه الترجمة.

 


 

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 425 )

 

- حدثنا : ربيعة بن كلثوم ، حدثنا : أبي قال : كنت بواسط ، فجاء أبو الغادية عليه مقطعات ، وهو طوال ، فلما قعد ، قال : كنا نعد عماراً من خيارنا ، فإني لفي مسجد قباء إذ هو يقول وذكر كلمة لو وجدت عليه أعواناً لوطئته ، فلما كان يوم صفين ، أقبل يمشي أول الكتيبة ، فطعنه رجل فإنكشف المغفر عنه فأضربه ، فإذا رأس عمار قال : يقول مولى لنا : لم أر أبين ضلالة منه.

 


 

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 544 )

 

114 - أبو الغادية الصحابي : من مزينة ، وقيل : من جهينة ، من وجوه العرب ، وفرسان أهل الشام ، يقال : شهد الحديبية ، وله أحاديث مسنده ، وروى له الإمام أحمد في المسند ، حدث عنه : إبنه سعد ، وكلثوم بن جبر ، وحيان بن حجر ، وخالد بن معدان ، والقاسم أبو عبد الرحمن قال البخاري وغيره : له صحبة.

 


 

خير الدين الزركلي - الأعلام - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 191 )

 

- يسار بن سبع الجهني ، أبو الغادية : قاتل عمار بن ياسر. أدرك النبي (ص) وهو غلام ، وسمع منه : لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض وكان محباًً لعثمان بن عفان ، فسمع عماراً ينعت عثمان بكلمة لم يرضها ، فلما كان يوم صفين ، وعمار مع علي ، رآه أبو الغادية ، وهو في جيش معاوية ، فقتله ، وكان إذا إستأذن على معاوية أو غيره يقول : قاتل عمار بالباب ! وسكن الشام ، ودخل على الحجاج في العراق فأجلسه على سريره.

 


 

البلاذري - أنساب الأشراف - رقم الصفحة : ( 311 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال إبن الأثير في أول حرف الغين من أسد الغابة : الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 267 ) ، أبو الغادية الجهني بايع النبي (ص) وجهينة بن زيد قبيلة من قضاعة ، إختلف في إسمه فقيل : بشار بن أزيهر ، وقيل إسمه مسلم ، سكن الشام وإنتقل [ بعد ] إلى واسط ... وكان من شيعة عثمان ، وكان إذا إستأذن على معاوية وغيره يقول : قاتل عمار بالباب ....

 


 

البلاذري - أنساب الأشراف - رقم الصفحة : ( 311 )

 

- قال : في أسد الغابة : الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 267 ) : روى إبن أبي الدنيا ، عن محمد بن أبي معشر ، عن أبيه قال : بينا الحجاج جالساًً إذ أقبل رجل مقارب الخطو ، فلما رآه الحجاج ، قال : مرحباً بأبي غادية وأجلسه على سريره وقال : أنت قتلت إبن سمية ؟ ، قال : نعم ، قال : كيف صنعت ؟ ، قال : صنعت كذا حتى قتلته ، فقال الحجاج لأهل الشام : من سره أن ينظر إلى رجل عظيم الباع يوم القيامة فلينظر إلى هذا !!! تم ساره أبو غادية يسأل شيئاً ، فأبى عليه ، فقال أبو غادية : نوطئ لهم الدنيا ، ثم نسألهم فلا يعطوننا ويزعم أني عظيم الباع يوم القيامة ؟ ! أجل والله أن من ضربته مثل أحد ، وفخذه مثل ورقان ، ومجلسه مثل ما بين المدينة والربذة لعظيم الباع يوم القيامة !!! والله لو أن عماراً قتله أهل الأرض لدخلوا النار !!!.

 


 

البلاذري - أنساب الأشراف - رقم الصفحة : ( 315 )

 

- 383 وحدثني : عمرو بن محمد الناقد ، حدثني : عفان بن مسلم ، حدثنا : ربيعة بن كلثوم بن جبر : أخبرني : أبي قال : كنت بواسط القصب عند عبد الأعلي بن عبد الله بن عامر بن كريز ، فقال : الإذن : أبو الغادية بالباب. فأذن له ، فدخل رجل ضرب من الرجال كأنه ليس من هذه الأمة ، فلما قعد قال : بايعت رسول الله (ص). قلت : بيمينك هذه ؟ ، قال : نعم ، وذكر حديثاًًً ، عن النبي (ص) وقال : كنا نعد عمار بن ياسر فينا حناناً فبينا أنا في مسجد قباء إذا هو يقول : إن نعثل هذا فعل وفعل ، فقلت : لو أجد عليه أعواناً لوطئته حتى أقتله وقلت : اللهم إن تشأ تمكنني من عمار ، فلما كان يوم صفين أقبل في أول الكتيبة حتى إذا كان بين الصفين طعنه رجل في ركبته بالرمح فعثر فإنكشف المغفر عنه فضربته فإذا راس عمار بالأرض أو كما قال : فلم أر رجلاً أبين ضلالة من أبي غادية إنه سمع من النبي (ص) في عمار ما سمع ثم قتله ، قال : ودعا بماء فأتي به في كوز زجاج فلم يشربه فأتي بماء في خزف فشربه.

 


 

محمد بن حبيب البغدادي - كتاب المحبر - رقم الصفحة : ( 295 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ( الغادية ) شهد مع رسول الله (ص) الحديبية ، وروى إنه قاتل عمار بن ياسر (ر) ، ويقال : أن الذى قتله حوى بن ماتع السكسكى جد نوح بن عمرو ، الذى كان مع إسحاق بن إبراهيم بن مصعب الخراساني ، وذكروا إنه شرك في قتل عمار رحمه الله خمسة نفر كلهم يدعى قتله ، فكان أبو الغادية الذى حز راسه.

 


 

محمد بن حبيب البغدادي - كتاب المحبر - رقم الصفحة : ( 296 )

 

- وحدثني : أبو فراس محمد بن فراس السلمى ، عن هشام ، عن أبيه قال : كنت بباب الوليد بن عبد الملك فأقبل شيخ ضخم أحمر بين كتفيه مكتوب شهد فتح الفتوح ، وكانوا يسمون قتل عمار فتح الفتوح فقال : للحاجب إستأذن وقل هذا أبو الغادية قاتل عمار.

 


 

إبن ماكولا - إكمال الكمال - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 429 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- أبو الغادية يسار بن سبع له صحبة ورواية ، روى عنه كلثوم بن جبر ، وقيل هو قاتل عمار بن ياسر.

 


 

محي الدين النووي - المجموع - الجزء : ( 19 ) - رقم الصفحة : ( 162 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وروى الشعبى ، عن الأحنف بن قيس في خبر صفين ، قال : ثم حمل عمار فحمل عليه إبن السكسكى وأبو الغادية الفزارى ، فأما أبو الغادية فطعنه ، وأما إبن جزء فإحتز رأسه.

 


 

السيد حامد النقوي - خلاصة عبقات الأنوار - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 42 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وإستسقى عمار فأتى بلبن في قدح فلما رآه كبر ثم شربه ، وقال : أن النبي (ص) قال لي : آخر زادك من الدنيا ضياح من لبن ، ويقتلك الفئة الباغية ! فهذا آخر أيامي من الدنيا ثم حمل وأحاط به أهل الشام ، وإعترضه أبو الغادية الفزاري وإبن جوفي السكسكي ، فأما أبو الغادية فطعنه وأما إبن جوفي فإجتز رأسه الشريف.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 26 ) - رقم الصفحة : ( 174 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- المحفوظ أن قاتل عمار أبو الغادية.

 


 

محمد بن علي بن حمزة - من له رواية في مسند أحمد - رقم الصفحة : ( 541 )

 

- ( 1145 ) أبو الغادية الجهني وإسمه يسار بن سبع ، وقيل غير ذلك سكن الشام ونزل واسط عداد في الشاميين أدرك النبي (ع) وهو غلام وسمع ، منه قوله : لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض ، وكان محباً لعثمان وهو قاتل عمار بن ياسر ، وكان إذا إستأذن على معاوية وغيره يقول : قاتل عمار بالباب يتبجح بذلك فأنظر إلى العجب يروي ، عن النبي (ع) النهي ، عن القتل ثم يقتل مثل عمار نسأل الله العافية روى عنه كلثوم بن جبر وغيره.

 


 

إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 105 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال أبو عمر : وروى الشعبى ، عن الأحنف ، أن عماراً حمل يوم صفين ، فحمل عليه إبن جزء السكسكى ، وأبو الغادية الفزارى ، فأما أبو الغادية ، فطعنه ، وأما إبن جزء فإحتز رأسه.

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المبايعين