العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

( عمر إبن سعد ثقة ويكتب حديثه )

 

عدد الروايات : ( 33 )

 

إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 336 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ...... وقتل عمر بن سعد بن أبي وقاص وهو كان أمير الجيش الذين قتلوا الحسين.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=400&CID=132&SW=الجوشن#SR1

 


 

المناوي - فيض القدير - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 403 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

5390 - ...... قال الذهبي : ولم يخرجوه وما به شئ ، وقد خرج النسائي لعمر اهـ ، ومراده أنه من رواية عمر بن سعد بن أبي وقاص وقد خرج له النسائي ، لكن إنكسر عليه قوم قائلين : كيف يظن بقاتل الحسين أنه ثقة.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=139&CID=266&SW=5390#SR1

 


 

إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 167 )

 

- عمر بن سعد بن أبي وقاص بن أهيب بن عبد مناف بن زهرة وأمه مارية بنت قيس بن معدي كرب بن أبي الكيسم بن السمط بن أمرئ القيس من كندة ، فولد عمر بن سعد حفصاً وحفصة وأمهما أم حفص وإسمها مريم بنت عامر بن أبي وقاص وعبد الله الأكبر وأمه أم ولد تدعى سلمى وعبد الرحمن الأصغر ، وأم عمرو وأمهما أم يحيى بنت عبد الله بن معدي كرب بن قيس بن معدي كرب من كندة وحمزة وعبد الرحمن ومحمداً ومغيرة لا عقب له وحمزة الأصغر وأمهم أم ولد ومحمداً الأصغر والمغيرة وعبد الله لأمهات أولاد وعبد الله الأصغر وأمه من كندة وأم يحيى وأم سلمة وأم كلثوم وحميدة وحفصة الصغرى وأم عمرو الصغرى وأم عبد الله لأمهات أولاد ، فكان عمر بن سعد بالكوفة قد إستعمله عبيد الله بن زياد على الري وهمذان وقطع معه بعثاً فلما قدم الحسين بن علي العراق أمر عبيد الله بن زياد عمر بن سعد أن يسير إليه وبعث معه أربعة الآف من جنده ، وقال له:  إن هو خرج إلي ووضع يده في يدي وإلاّ فقاتله فأبى عمر عليه ، فقال : إن لم تفعل عزلتك ، عن عملك وهدمت دارك فأطاع بالخروج إلى الحسين فقاتله حتى قتل الحسين ، فلما غلب المختار بن أبي عبيد على الكوفة قتل عمر بن سعد وأبنه حفصاً .

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=68542

 


 

إبن حجر - تقريب التهذيب - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 717 )

 

4903 - عمر بن سعد بن أبي وقاص المدني نزيل الكوفة ، صدوق ولكن مقته الناس لكونه كان أميراً على الجيش الذين قتلوا الحسين بن علي ، من الثانية قتله المختار سنة خمس وستين أو بعدها ووهم من ذكره في الصحابة فقد جزم بن معين بأنه ولد يوم مات عمر بن الخطاب.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=402&CID=26&SW=4903#SR1

 


 

إبن حجر - لسان الميزان - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 318 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ( 4183 ) - عمر بن سعد بن أبي وقاص الزهري المدني نزيل الكوفة ، عن أبيه وعنه الزهري ، مقته الناس لكونه أميراً على الجيش الذى قتلوا الحسين بن علي (ر) ، قتله المختار سنة خمس وستين أو بعدها.

 


 

جارً الله الزمخشري - الفايق في غريب الحديث - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 190 )

م

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

،

- جعجع : إبن زياد كتب إلى عمر بن سعد بن أبي وقاص : أن جعجع بالحسين ، جعجع أي أنزله بجعجاع ، وهو المكان الخشن الغليظ وهذا تمثيل لإلجائه إلى خطب شاق وإرهاقه ، وقيل : المراد إزعاجه لأن الجعجاع مناخ سوء لا يقر فيه صاحبه ، ومنه : جعجع الرجل : إذا قعد على غير طمأنينة.

 


 

الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 198 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

6116 - عمر بن سعد [ س ] بن أبي وقاص الزهري ، هو في نفسه غير متهم ، لكنه باشر قتال الحسين وفعل الأفاعيل.

 

- روى شعبة ، عن أبي إسحاق ، عن العيزار إبن حريث ، عن عمر بن سعد ، فقام إليه رجل فقال : أما تخاف الله ؟ تروى ، عن عمر إبن سعد ، فبكى وقال : لا أعود.

 

- وقال العجلى : روى عنه الناس ، تابعي ثقة.

 

- وقال : أحمد إبن زهير : سألت إبن معين أعمر بن سعد ثقة ؟ ، فقال : كيف يكون من قتل الحسين ثقة ، قال خليفة : قتله المختار سنة خمس وستين.

 


 

أحمد بن حنبل - العلل - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 133 )

 

- ( 11 ) ، حدثني : أبي قال : ، حدثنا : عبد الرزاق قال : ، أخبرنا : سعيد بن قماذين ، عن عثمان بن أبي سليمان قال : لما بعث المختار برأس عمر بن سعد بن أبي وقاص إلى المدينة إلقي بين يدي علي بن الحسين ، فخر ساجداً .

 


 

العجلي - معرفة الثقات - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 166 )

 

- ( 1343 ) : عمر بن سعد بن أبي وقاص مدني ثقة كان يروي ، عن أبيه أحاديث وروى الناس عنه وهو الذي قتل الحسين قلت : كان أمير الجيش ولم يباشر قتله.

 


 

الرازي - الجرح والتعديل - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 111 )

 

592 - عمر بن سعد بن أبي وقاص الزهري كوفى روى ، عن أبيه أسمعت أبي يقول ذلك ، قال أبو محمد : روى عنه العيزار بن حريث ، وأبو إسحاق الهمداني ، وأبوبكر بن حفص ، ويزيد بن أبي حبيب والمطلب بن عبد الله بن حنطب ، ومحمد بن عبد الرحمن بن أبي لبيبة ، نا : عبد الرحمن : ، أنا : أبوبكر بن أبي خيثمة فيما كتب إلى قال : سألت يحيى بن معين ، عن عمر بن سعد أثقة هو ؟ ، فقال : كيف يكون من قتل الحسين بن علي (ر) ثقة.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 45 ) - رقم الصفحة : ( 41 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- عمر بن سعد بن أبي وقاص كان يروي ، عن أبيه أحاديث وروى الناس عنه ، وهو الذي قتل الحسين ، وقال في موضع آخر : عمر بن سعد بن مالك تابعه ثقة ، وهو الذي قتل الحسين.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 45 ) - رقم الصفحة : ( 41 )

 

- أخبرنا : أبو البركات أيضاً ، أنا : أبو الحسين بن الطيوري ، أنا : العتيقي ، ح وأخبرنا : أبو عبد الله البلخي ، أنا : ثابت بن بندار قالا : ، أنا : الوليد ، أنا : علي بن أحمد ، أنا : صالح بن أحمد ، حدثني : أبي قال : عمر بن سعد بن أبي وقاص كوفي تابعي ، وهو الذي قتل الحسين.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 45 ) - رقم الصفحة : ( 43 )

 

- ، أنبئنا : أبو جعفر محمد بن أبي علي ، أنا : أبي بكر الصفار ، أنا : أحمد بن علي بن منجوية ، أنا : أبو أحمد الحاكم قال : أبو حفص عمر بن سعد بن أبي وقاص وإسم أبي وقاص مالك ، وأمه مارية بنت قيس بن معدي كرب بن الحارث بن السمط بن إمرئ القيس بن عمرو بن معاوية بن كندة سمع أباه روى عنه العيزار بن حريث ، يقال : كان قاتل الحسين بن علي بن أبي طالب.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 45 ) - رقم الصفحة : ( 54 )

 

- أخبرنا : أبوبكر الحاسب ، أنا : أبو محمد الجوهري ، أنا : أبو عمر : ، إنا : أبو الحسن ، أنا : أبو علي ، نا : محمد بن سعد ، أنا : مالك

بن إسماعيل أبو غسان النهدي ، حدثني : عبد الرحمن بن حميد الرواسي قال : مر عمر بن سعد بن أبي وقاص بمجلس بني نهد حين

قتل الحسين فسلم عليهم فلم يردوا (ع) ، قال مالك : فحدثني أبو عيينة البارقي ، عن عبد الرحمن بن حميد في هذا الحديث قال : فلما جاز قال :

 

  أتيت الذي لم يأت قبلي إبن حرة  *  فنفسي ما أحرت وقومي أذلت

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 45 ) - رقم الصفحة : ( 55 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال محمد بن سعد : كان عمر بالكوفة قد إستعمله عبيد الله بن زياد على الري وهمذان ، وقطع معه بعثا فلما قدم الحسين بن علي العراق أمر عبيد الله بن زياد عمر بن سعد أن يسير إليه ، وبعث معه أربعة الآف من جنده ، وقال له : إن هو خرج إلي ووضع يده في يدي وإلاّ فقاتله فأبى عمر عليه ، فقال : إن لم تفعل عزلتك ، عن عملك وهدمت دارك فأطاع بالخروج إلى الحسين ، فقاتله حتى قتل الحسين ، فلما غلب المختار على الكوفة قتل عمر بن سعد وأبنه حفصاً.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 45 ) - رقم الصفحة : ( 55 )

 

- أخبرنا : أبو غالب ، وأبو عبد الله إبنا الحسن بن البنا قالا : ، أنا : أبو الحسين بن الأبنوسي ، أنا : أحمد بن عبيد بن الفضل إجازة ، نا : محمد بن الحسين ، نا : إبن أبي خيثمة قال : سألت يحيى بن معين ، عن عمر بن سعد بن أبي وقاص فقال : كوفي قلت : ثقة ، قال : كيف يكون من قتل الحسين ثقة.

 


 

إبن عساكر - ترجمة الإمام الحسين (ع) - رقم الصفحة : ( 302 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وبلغ يزيد خروجه فكتب إلى عبيد الله بن زياد وهو عامله على العراق ، يأمره بمحاربته وحمله إليه أن ظفر به ، فوجه اللعين عبيد الله بن زياد الجيش إليه مع عمر بن سعد بن أبي وقاص ، وعدل الحسين إلى كربلاء فلقيه عمر بن سعد هناك ، فإقتتلوا فقتل الحسين رضوان الله عليه ورحمته وبركاته ، ولعنة الله على قاتله ، وكان قتله في اليوم العاشر من المحرم يوم عاشوراء من سنة إحدى وستين.

 


 

الذهبي - من له رواية في الكتب الستة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 61 )

 

- ( 4058 ) عمر بن سعد بن أبي وقاص ، عن أبيه وعنه إبنه إبراهيم وقتادة والزهري ولم يلحقاه ، حط عليه بن معين لقتاله الحسين وقد قتله المختار 66 س.

 


 

إبن حجر - تهذيب التهذيب - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 396 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

747 - س ( النسائي ) عمر بن سعد بن أبي وقاص الزهري أبو حفص المدني سكن الكوفة ، روى ، عن أبيه وأبي سعيد الخدري ، وعنه إبنه إبراهيم وأبن إبنه أبوبكر بن حفص إبن عمر وأبو إسحاق السبيعي والعيزار بن حريث ويزيد بن أبي مريم وقتادة والزهري ويزيد بن أبي حبيب وغيرهم ، قال العجلى : كان يروي ، عن أبيه أحاديث ، وروى الناس عنه وهو تابعي ثقة وهو الذي قتل الحسين.

 

- وذكر إبن أبي خيثمة بسند له : أن إبن زياد بعث عمر بن سعد على جيش لقتال الحسين وبعث شمر بن ذي الجوشن ، وقال له : إذهب معه فإن قتله وإلاّ فإقتله وأنت على الناس.

 

- وقال إبن أبي خيثمة ، عن إبن معين كيف يكون من قتل الحسين ثقة.

 

- قال عمرو بن علي أسمعت يحيى بن سعيد يقول ، ثنا : إسماعيل ، ثنا : العيزار ، عن عمر بن سعد فقال له موسى رجل من بني ضبيعة : يا أبا سعيد ، هذا قاتل الحسين فسكت فقال له ، عن قاتل الحسين تحدثنا فسكت.

 

- وروى إبن خراش ، عن عمرو بن علي نحو ذلك وقال : فقال له رجل : أما تخاف الله تروي ، عن عمر بن سعد فبكى وقال : لا أعود.

 

- وقال : الحميدي ، ثنا : سفيان ، عن سالم قال : قال عمر بن سعد للحسين أن قوماً من السفهاء يزعمون أني أقتلك ، فقال حسين ليسوا سفهاء ، ثم قال : والله إنك لا تأكل بر العراق بعدي إلاّّ قليلاً.

 

- وقال إبن سعد : كان عبيد الله بن زياد إستعمل عمر بن سعد على الري وهمدان ، فلما قدم الحسين العراق أمره إبن زياد أن يسير إليه وندب معه أربعة الآف من جنده ، فأبى عمر ذلك فقال له : أن لم تفعل عزلتك ، عن عملك وهدمت دارك فأطاعه وخرج إلى الحسين فقاتله حتى قتل الحسين ، فلما غلب المختار على الكوفة قتل عمر بن سعد وأبنه حفصاً.

 


 

خي الدين الزركلي - الأعلام - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 47 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ( 000 - 66 ه‍ = 000 - 686 م ) عمر بن سعد بن أبي وقاص الزهري المدني : أمير ، من القادة الشجعان ، سيره عبيد الله بن زياد على أربعة الآف لقتال الديلم ، وكتب له عهده على الري ، ثم لما علم إبن زياد بمسير الحسين بن علي (ر) من مكة متجها إلى الكوفة ، كتب إلى صاحب الترجمة أن يعود بمن معه ، فعاد ، فولاه قتال الحسين ، فاستعفاه ، فهدده ، فأطاع ، وتوجه إلى لقاء الحسين ، فكانت الفاجعة بمقتله ، وعاش عمر إلى أن خرج المختار الثقفي يتتبع قتلة الحسين ، فبعث إليه من قتله بالكوفة.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 56 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ...... فبلغ الخبر إلى النعمان بن بشير ، وكان هو والي الكوفة من طرف يزيد ، فقال في خطبة : إحذروا مخالفة يزيد بن معاوية ، من أصبح منكم مخالفاً لقولي لأضربن عنقه ، ثم إن عبد الله الحضرمي إستضعف رأي النعمان ، أرسل إلى يزيد كتاباً يذكر فيه بيعة الناس لمسلم وضعف رأي النعمان ، فأرسل يزيد عمر بن سعد بن أبي وقاص إلى إبن زياد ، وكان في البصرة ، مع كتاب يأمره على الرحيل إلى الكوفة ، ولا يدع من بني علي إلاّّ قتله.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 64 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ....... ثم إبن زياد نادى في عسكره : من يأتيني برأس الحسين فله الجائزة العظمى وأعطيه ولاية الري سبع سنين ، فقام إليه عمر بن سعد بن أبي وقاص وقال : أنا ، فقال : إمض إليه وإمنعه ، عن شرب الماء وآتيني برأسه ، فدخل على عمر أولاد المهاجرين والأنصار وقالوا : يا إبن سعد تخرج إلى حرب الحسين (ر) وأبوك سادس الإسلام ؟ ! فقال : لست أفعل ذلك.

 


 

المباركفوري - تحفة الأحوذي - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 208 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قوله : وقد روى يحيى بن أيوب هو الغافقي ، عن عمر بن سعد بن أبي وقاص المدني نزيل الكوفة صدوق ، لكن مقته الناس لكونه كان أميراً على الجيش الذين قتلوا الحسين بن علي ، من الثانية قتله المختار سنة خمس وستين أو بعدها ووهم من ذكره من الصحابة فقد جزم إبن معين بأنه ولد يوم مات عمر بن الخطاب كذا في التقريب ، عن النبي (ص) وهذا المرسل.

 


 

المزي - تهذيب الكمال - الجزء : ( 21 ) - رقم الصفحة : ( 360 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

الهامش :

 

- وقال الذهبي في الميزان : هو في نفسه غير متهم لكنه باشر قتال الحسين وفعل الأفاعيل ، وقال : إبن حجر في التقريب : صدوق.

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع