( هل الحسن والحسين (ع) بايعوا معاوية )
عدد الروايات : ( 4 )
السيد الخوئي - معجم رجال الحديث - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 97 )
- وقال : الكشي ( 49 ) : جبرئيل بن أحمد وأبو إسحاق حمدويه وإبراهيم إبنا نصير ، قالوا : ، حدثنا : محمد بن عبد الحميد العطار الكوفي ، عن يونس بن يعقوب ، عن فضل غلام محمد بن راشد ، قال : سمعت أبا عبد الله (ع) يقول : إن معاوية كتب إلى الحسن بن علي صلوات الله عليهما ، أن أقدم أنت والحسين وأصحاب علي ، فخرج معهم قيس بن سعد بن عبادة الأنصاري ، وقدموا الشام ، فأذن لهم معاوية وأعد لهم الخطباء ، فقال : يا حسن قم فبايع ، فقام فبايع ، ثم قال : للحسين (ع) : قم فبايع ، فقام فبايع ، ثم قال : يا قيس قم فبايع فإلتفت إلى الحسين (ع) ينظر ما يأمره ، فقال : يا قيس إنه إمامي يعني الحسن (ع).
سبب ضعف الرواية :
- ( جبريل بن أحمد ) ضعيف ولم يوثق. - ( أبو إسحاق حمدويه ) لم نجد له ترجمة. - ( محمد بن عبد الحميد العطار الكوفي ) لم يثبت إن وثقه أحد.
السيد الخوئي - معجم رجال الحديث - الجزء : ( 4 / 1 ) - رقم الصفحة : ( 352 / 285 )
2054 - جبرئيل بن أحمد : الفاريابي : يكنى أبا محمد ، كان مقيما بكش ، كثير الرواية ، عن العلماء بالعراق ، وقم ، وخراسان ، رجال الشيخ في من لم يرو عنهم (ع) والكشي ، يروي عنه كثيراً ، ويعتمد عليه ، ويروى ما وجده بخطه ، ولكنك عرفت غير مرة ، إن إعتماد القدماء على رجل ، لا يدل علي وثاقته ولا على حسنه ، لإحتمال أن يكون ذلك من جهة بنائهم على أصالة العدالة.
تاريخ آل زرارة - أبو غالب الزراري - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 58 / 60 / 62 / 64 )
- قلت الحديث قاصر سنداً بجبرئيل بن أحمد فلم يرد فيه توثيق. - وهو كالضعيف بجبرئيل فلم يوثق. - قلت : وهو كالضعيف بجبرئيل. - قلت وهو ضعيف بجبرئيل فلم يوثق.
التفرشي - نقد الرجال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 329 / 92 )
903 / 1 - جبرئيل بن أحمد الفاريابي : يكنى أبا محمد ، كان مقيما بكش ، كثير الرواية ، عن العلماء بالعراق وقم وخراسان ، في من لم يرو عن الأئمة (ع) رجال الشيخ.
|