إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا
عدد الروايات : ( 8 )
الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 381 )
4154 - عبادة ، أبو يحيى ، كان قتادة يرميه بالكذب ، قاله أبو عاصم ، عن عبادة أبى يحيى ، سمعت أبا داود يحدث ، عن أبى الحمراء : حفظت من رسول الله (ص) سبعة أشهر أو ثمانية أشهر ، يأتي باب فاطمة فيقول : الصلاة ، يرحمكم الله ، إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، قال العقيلى : أبو داود هو نفيع بن الحارث.
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 122 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال : الزبير بن بكار : إنقرض عقب زينب ، وصح أن النبي (ص) جلل فاطمة وزوجها وأبنيهما بكساء ، وقال : اللهم هؤلاء أهل بيتي ، اللهم فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا.
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 134 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد ، عن أنس : أن رسول الله (ص) كان يمر ببيت فاطمة ستة أشهر ، إذا خرج لصلاة الفجر ، يقول : الصلاة يا أهل بيت محمد : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، [ الأحزاب 33 ].
- يونس بن أبي إسحاق ، ومنصور بن أبي الأسود ، وهذا لفظه : سمعت أبا داود ، سمعت أبا الحمراء ، يقول : رأيت رسول الله (ص) : ياتي باب علي وفاطمة ستة أشهر ، فيقول : إنما يريد الله.........
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 254 )
- علي بن صالح ، وأبوبكر بن عياش : ، عن عاصم ، عن زر ، عن عبدالله : قال رسول الله (ص) : هذان إبناي ، من أحبهما فقد أحبني. جماعة : ، عن شهر بن حوشب ، عن أم سلمة : أن النبي (ص) جلل حسناً وحسيناًً وفاطمة بكساء ، ثم قال : اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي ، اللهم أذهب عنهم الرجس ، وطهرهم تطهيرا.
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 269 )
- يزيد : ، أخبرنا : العوام بن حوشب ، عن هلال بن يساف : سمعت الحسن يخطب ، ويقول : يا أهل الكوفة ! إتقوا الله فينا ، فإنا أمراؤكم ، وأنا أضيافكم ، ونحن أهل البيت الذين قال الله فيهم : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ، ( الأحزاب : 33 ) قال : فما رأيت قط باكياً أكثر من يومئذ.
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 283 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقال شهر : ، عن أم سلمة : إن النبي (ص) جلل علياً وفاطمة وأبنيهما بكساء ، ثم قال : اللهم هؤلاء أهل بيت بنتي وحامتي ، اللهم أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، فقلت : يا رسول الله ! أنا منهم ؟ ، قال : إنك إلى خير ، إسناده جيد ، روي من وجوه ، عن شهر ، وفي بعضها يقول : دخلت عليها أعزيها على الحسين.
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 346 )
- أخبرنا : إبن ريذة ، أخبرنا : سليمان بن أحمد ، حدثنا : أبو خليفة ، حدثنا : أبو الوليد الطيالسي ، حدثنا : عبدالحميد بن بهرام ، حدثنا : شهر ، سمعت أم سلمة تقول : جاءت فاطمة غدية بثريد لها تحملها في طبق ، حتى وضعتها بين يديه (ص) ، فقال لها : أين إبن عمك ؟ ، قالت : هو في البيت ، قال : إدعيه ، وإئتيني بإبني قالت : فجاءت تقود إبنيها ، كل واحد منهما في يد ، وعلي يمشي في أثرها ، حتى دخلوا على رسول الله (ص) فأجلسهما في حجره ، وجلس علي على يمينه ، وجلست فاطمة ، عن يساره ، قالت أم سلمة : فأخذت من تحتي كساءً كان بساطنا على المنامة في البيت ، ببرمة فيها خزيرة ، فجلسوا يأكلون من تلك البرمة ، أنا أصلي في تلك الحجرة ، فنزلت هذه الآية : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، [ الأحزاب : 33 ] فأخذ فضل الكساء ، فغشاهم ، ثم أخرج يده اليمنى من الكساء ، وألوى بها إلى السماء ، ثم قال : اللهم هؤلاء أهل بيتي وحامتي قالت : فأدخلت رأسي ، فقلت : يا رسول الله ، أنا معكم ، قال : أنت إلى خير مرتين ، رواه الترمذي مختصراً ، وصححه من طريق الثوري ، عن زبيد ، عن شهر بن حوشب.
|