العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس الرواة

من سب علياً (ع) فقد سبني

 

عدد الروايات : ( 7 )

 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 375 )

 

- قال أحمد ومسلم والترمذي : ، حدثنا : قتيبة بن سعيد ، ثنا : حاتم بن إسماعيل ، عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص ، عن أبيه قال له : أمر معاوية بن أبي سفيان سعداً فقال : ما يمنعك أن تسب أبا تراب ؟ ، فقال : أما ما ذكرت ثلاثاً قالهن له رسول الله (ص) ؟ لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي : من حمر النعم سمعت رسول الله (ص) : يقول - وخلفه في بعض مغازيه - فقال له علي : يا رسول الله أتخلفني مع النساء والصبيان ؟ ، فقال رسول الله (ص) : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى ألا إنه لا نبي بعدي ؟ وسمعته يقول يوم خيبر : لأعطين الراية رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، قال : فتطاولت لها ، قال : إدعوا لي علياً فأتي به أرمد فبصق في عينيه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=120&SW=قالهن#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 391 )

 

- قال الإمام أحمد‏ : ثنا : يحيى بن بكير، عن إسرائيل، عن أبي إسحاق ، عن أبي عبد الله الجدلي البجلي قال :‏ دخلت على أم سلمة فقالت لي : أيسب رسول الله (ص) فيكم‏؟‏ فقلت :‏ معاذ الله أو سبحان الله أو كلمة نحوها‏ ،‏ قالت :‏ سمعت رسول الله (ص) : يقول :‏ ‏من سب علياً فقد سبني‏ ‏‏.‏

 

- قال الإمام أحمد‏ : حدثنا : علي بن عاصم ، قال حصين‏ :‏ ، أنا : علي ، عن هلال بن يساف ، عن عبد الله بن ظالم المازني قال :‏ لما خرج معاوية من الكوفة إستعمل المغيرة بن شعبة قال :‏ فأقام خطباء يقعون في علي ، قال :‏ وأنا إلى جنب سعيد بن زيد بن عمر بن نفيل ، قال :‏ فغضب فقام وأخذ بيدي وتبعته‏ ، فقال :‏ إلاّ ترى إلى هذا الرجل الظالم لنفسه الذي يأمر بلعن رجل من أهل الكوفة ، وإشهد على التسعة أنهم من أهل الجنة ، ولو شهدت على العاشر لم أثم‏ ،‏ قال :‏ قلت : وما ذاك‏؟‏ ، قال :‏ قال رسول الله (ص) ‏:‏ ‏إثبت حراء فليس عليك إلاّ نبي أو صديق أو شهيد‏ ‏‏ ،‏ قال :‏ قلت : من هم‏؟‏ فقال :‏ رسول الله (ص) ، وأبوبكر ، وعمر ، وعثمان ، وعلي ، والزبير ، وطلحة ، وعبد الرحمن بن عوف ، وسعد بن مالك‏.‏ قال :‏ قلت : ومن العاشر‏؟‏ ، قال :‏ قال :‏ أنا ، وينبغي أن يكتب هاهنا حديث أم سلمة المتقدم قريباً أنها قالت : لأبي عبد الله الجدلي‏ :‏ أيسب رسول الله فيكم على المنابر‏؟‏ ، الحديث رواه أحمد‏.

 

الرابط :

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=121&SW=الجدلي#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 393 )

 

- قال الإمام أحمد‏ : حدثنا : علي بن عاصم ، قال حصين‏ :‏ ، أنا : علي ، عن هلال بن يساف ، عن عبد الله بن ظالم المازني قال :‏ لما خرج معاوية من الكوفة إستعمل المغيرة بن شعبة قال :‏ فأقام خطباء يقعون في علي ، قال :‏ وأنا إلى جنب سعيد بن زيد بن عمر بن نفيل ، قال :‏ فغضب فقام وأخذ بيدي وتبعته‏ ،‏ فقال :‏ إلاّ ترى إلى هذا الرجل الظالم لنفسه الذي يأمر بلعن رجل من أهل الكوفة ، وإشهد على التسعة أنهم من أهل الجنة ، ولو شهدت على العاشر لم أثم‏ ،‏ قال :‏ قلت : وما ذاك‏؟‏ ، قال :‏ قال رسول الله (ص) ‏:‏ ‏‏إثبت حراء فليس عليك إلاّ نبي أو صديق أو شهيد‏.‏ قال :‏ قلت : من هم‏؟‏ فقال :‏ رسول الله (ص) ، وأبوبكر ، وعمر ، وعثمان ، وعلي ، والزبير ، وطلحة ، وعبد الرحمن بن عوف ، وسعد بن مالك‏ ،‏ قال :‏ قلت : ومن العاشر‏؟‏ ، قال :‏ قال :‏ أنا ،‏ وينبغي أن يكتب هاهنا حديث أم سلمة المتقدم قريباً أنها قالت : لأبي عبد الله الجدلي ‏:‏ أيسب رسول الله فيكم على المنابر‏؟‏ ، الحديث رواه أحمد‏.‏

 

الرابط :

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=121&SW=يقعون#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 83 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وجاء من وجه آخر ، عن عامر بن سعد أن سعداً رأى جماعة عكوفا على رجل فأدخل رأسه من بين إثنين فإذا هو يسب علياً وطلحة والزبير ، فنهاه ، عن ذلك فلم ينته ، فقال : أدعو عليك ، فقال : الرجل : تتهددني كأنك نبي ؟ فإنصرف سعد فدخل دار آل فلان فتوضأ وصلى ركعتين ثم رفع يديه ، فقال : اللهم إن كنت تعلم أن هذا الرجل قد سب أقواماً قد سبق لهم منك سابقة الحسنى ، وأنه قد أسخطك سبه إياهم ، فإجعله اليوم آية وعبرة قال : فخرجت بختية نادة من دار آل فلان لا يردها شئ حتى دخلت بين أضعاف الناس ، فإفترق الناس فأخذته بين قوائمها ، فلم يزل تتخبطه حتى مات قال : فلقد رأيت الناس يشتدون وراء سعد يقولون : إستجاب الله دعاءك يا أبا إسحاق.

 

الرابط :

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=126&SW=عكوفا#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 91 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- فلما إستقر الأمر لمعاوية وفد إليه فعتب عليه فإعتذر إليه فعذره في كلام طويل جداً ، وولاه المدينة مرتين ، وعزله عنها مرتين بمروان بن الحكم ، وكان سعيد هذا لا يسب علياً ، ومروان يسبه.

 

الرابط :

 http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=127&SW=فعتب#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 284 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وقد كان أبوه الحكم من أكبر أعداء النبي (ص) ، وإنما أسلم يوم الفتح ، وقدم الحكم المدينة ثم طرده النبي (ص) إلى الطائف ، ومات بها ، ومروان كان أكبر الأسباب في حصار عثمان لأنه زور على لسانه كتاباً إلى مصر بقتل أولئك الوفد ، ولما كان متوليا علي المدينة لمعاوية كان يسب علياً كل جمعة على المنبر ، وقال له الحسن بن علي : لقد لعن الله أباك الحكم وأنت في صلبه على لسان نبيه فقال : لعن الله الحكم وما ولد والله أعلم.

 

الرابط :

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=134&SW=حصار#SR1

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس الرواة