أنا مدينة العلم وعلي بابها
عدد الروايات : ( 20 )
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 95 ، 137 ، 205 )
- [ 6 ] - الحمويني في فرائد السمطين : بسنده ، عن سعيد بن جبير ، عن إبن عباس (ر) قال : قال رسول الله (ص) : يا علي : أنا مدينة العلم وأنت بابها ولن توتى المدينة إلاّ من قبل الباب ، وكذب من زعم أنه يحبني ويبغضك ؟ لأنك مني وأنا منك.
- فقالو : من ينكر لنا ذلك ورسول الله يقول : أنا مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد المدينة فليأتها من بابها ؟.
- [ 2 ] - قال النبي (ص) : أنا مدينة العلم وعلي بابها ، قال الله تعالى : وأتوا البيوت من أبوابها فمن أراد العلم فعليه بالباب.
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 219 ، 220 ، 221 )
- [ 36 ] إبن المغازلى : بسنده ، عن مجاهد ، عن إبن عباس ، وأيضا ، عن جابر بن عبد الله (ر) قالا : أخذ النبي (ص) بعضد علي ، وقال : هذا أمير البررة ، وقاتل الكفرة ، منصور من نصره ، مخذول من خذله فمدبها صوته ثم قال : أنا مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد العلم فليأت الباب ، أيضاًً : أخرج هذا الحديث موفق بن أحمد والحموينى والديلمي في الفردوس وصاحب كتاب المناقب ، عن مجاهد ، عن إبن عباس.
- [ 37 ] أيضاًً إبن المغارلى : أخرج ، عن حذيفة بن اليمان ، عن علي (ع) قال : قال رسول الله (ص) : أنا مدينة العلم وعلي بابها ، ولا توتى البيوت إلا من أبوابها.
- [ 38 ] إبن المغازلى : بسنده ، عن محمد بن عبد الله ، قال : ، حدثنا : علي بن موسى الرضا ، عن أبيه ، عن أبائه ، عن أمير المؤمنين على رضه الله عنه قال : قال رسول الله (ص) : يا علي : أنا مدينة العلم بابها ، كذب من زعم أنه يصل إلى المدينة إلاّ من قبل الباب.
- [ 39 ] عن الأصبغ بن نباتة قال : لما جلس علي (ع) في الخلافة خطب خطبة ذكرها أبو سعيد البحتري إلى آخرها ، ثم قال للحسن (ع) : يا بني فإصعد المنبر وتكلم ، فصعد وبعد الحمد والتصلية قال : أيها الناس سمعت جدى (ص) : يقول : أنا مدينة العلم وعلي بابها.
- [ 42 ] إبن المغازلى : بسنده ، عن محمد بن عبد الله ، قال : ، حدثنا : علي بن موسى الرضا ، عن أبيه ، عن آبائه ، عن إمام المتقين علي (ع) قال : قال رسول الله (ص) : يا علي : أنا مدينة العلم وأنت بابها كذب من زعم أنه يدخل المدينة بغير الباب ، قال الله عز وجل : وأتو البيوت من أبوابها.
القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ، 2 ) - رقم الصفحة : ( 86 ، 218 ، 393 )
- [ 18 ] وفي أخرى ، عن إبن عدي : علي باب علمي ، وقد إضطرب الناس في هذا الحديث ، فجماعة قالت : إنه موضوع ؟ منهم إبن الجوزي والنووي .... وبالغ الحاكم على عادته وقال : إن الحديث صحيح ، وصوب بعض محققي المتأخرين المطلعين على الحديث أنه قال : إنه حديث حسن.
- ( 159 ) - يا علي : أنت تبين لأمتي ما إختلفوا فيه من بعدي.
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 74 ، 91 ، 170 )
- [ 37 ] - أنا مدينة العلم وعلي بابها.
- ( 197 ) - أنا مدينة العلم وعلي بابها ، فمن أراد العلم فليأت الباب.
- ( 483 ) - وأخرجه أبو عمر : أنا مدينة العلم وعلي بابها ( وزاد ) : فمن أراد العلم فليأته من بابه.
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 238 إلى 393 )
- ( 665 ) - الحديث الثاني والعشرون : قال جابر : أخذ رسول الله (ص) علي ، وقال : هذا إمام البررة ، وقاتل الفجرة ، مخذول من خذله ، منصور من نصره ، ثم مد بها صوته ، وقال : أنا مدينة العلم وعلي بابها ، فمن أراد العلم فليأت الباب ، رواه إبن المغازلي.
- [ 864 ] - وعن جابر رفعه : أنا مدينة العلم وعلي بابها ، ورواه إبن مسعود وأنس مثله.
- [ 16 ] - أخرج البزار والطبراني في الأوسط : عن جابر بن عبد الله ، وأيضا الطبراني والحاكم والعقيلي وإبن عدي ، عن إبن عمر ، والترمذي ، وأيضا : الحاكم ، عن علي قال : قال رسول الله (ص) : أنا مدينة العلم وعلي بابها ، وفي رواية : فمن أراد العلم فليأت الباب.
- ( 672 ) - الحديث التاسع والعشرون : عن أبي الدرداء (ر) قال : قال رسول الله (ص) : علي باب علمي ومبين لأمتي ما أرسلت به من بعدي ، حبه إيمان ، وبغضه نفاق ، والنظر إليه رأفة ، ومودته عبادة ، رواه صاحب الفردوس.
- [ 860 ] - وعن أبي ذر رفعه : علي باب علمي ، ومبين لأمتي ما أرسلت به من بعدي ، حبه إيمان وبغضه نفاق ، والنظر إليه رأفة ومودته عبادة ، رواه أبو نعيم الحافظ بإسناده.
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 209 ، 221 )
- وهذا آخر ما سمعته من لفظه النوراني ، وأضبطه من كلامه الروحاني في هذا الباب : قال النبي (ص) : أنا مدينة العلم وعلي بابها ، قال الله تعالى : وأتوا البيوت من أبوابها ، فمن أراد العلم فعليه بالباب.
- الإمام علي (ع) : ورث علم الحروف من سيدنا محمد (ص) وإليه الإشارة بقوله : (ص) : أنا مدينة العلم وعلي بابها ، فمن أراد العلم فعليه بالباب ، وقد ورث علي (ع) علم الأولين والآخرين ، وما رأيت فيمن إجتمعت بهم أعلم منه قال إبن عباس (ر) : أعطي الإمام علي (ع) تسعة أعشار العلم ، وإنه لأعلمهم بالعشر الباقي.
|