علي (ع) هو نفس النبي (ص )
عدد الروايات : ( 13 )
السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 38 )
- وأخرج الحاكم وصححه وأبن مردويه وأبو نعيم في الدلائل ، عن جابر قال : قدم على النبي (ص) العاقب والسيد فدعاهما إلى الإسلام فقالا : أسلمنا يا محمد ، قال : كذبتما إن شئتما أخبرتكما بما يمنعكما من الإسلام ، قالا : فهات ، قال : حب الصليب وشرب الخمر وأكل لحم الخنزير ، قال جابر : فدعاهما إلى الملاعنة فوعداه إلى الغد فغدا رسول الله (ص) وأخذ بيد علي وفاطمة والحسن والحسين ، ثم أرسل اليهما فأبيا أن يجيباه وأقرا له ، فقال : والذى بعثنى بالحق لو فعلا لأمطر الوادي عليهما ناراًً ، قال جابر : فيهم نزلت تعالوا ندع أبناءنا : وأبناء كم الآية ، قال : جابر : أنفسنا وأنفسكم : رسول الله (ص) وعلي وأبناءنا : الحسن والحسين ونساءنا : فاطمة.
الرابط: http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=77&SW=الصليب#SR1
أبي نعيم الإصبهاني - دلائل النبوة - ذكر ما روي في قصة السيد
237 - حدثنا : سليمان بن أحمد قال : ، ثنا : أحمد بن داود المكي ومحمد بن زكريا الغلابي قالا : ، ثنا : بشر بن مهران الخصاف قال : ، ثنا : محمد بن دينار ، عن داود بن أبي هند ، عن الشعبي ، عن جابر قال : قدم على النبي (ص) العاقب والطيب ، فدعاهما إلى الإسلام فقالا : أسلمنا يا محمد قبلك ، قال : كذبتما ، إن شئتما أخبرتكما ما يمنعكما من الإسلام قالوا : فهات ، أنبئنا ، قال : حب الصليب ، وشرب الخمر ، وأكل لحم الخنزير ، قال جابر : فدعاهما إلى الملاعنة فواعداه على أن يغادياه بالغداة ، فغدا رسول الله (ص) وأخذ بيد علي وفاطمة والحسن والحسين (ع) ثم أرسل إليهما فأبيا أن يجيباه وأقرا له ، فقال رسول الله (ص) : والذي بعثني بالحق لو فعلا لأمطر الوادي عليهما ناراًً ، قال جابر : فيهم نزلت : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، قال الشعبي : قال : جابر : وأنفسنا وأنفسكم رسول الله (ص) وعلي ، وأبناءنا وأبناءكم الحسن والحسين ، ونساءنا ونساءكم فاطمة (ر) أجمعين.
الرابط: http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=556563
النسائي - السنن الكبرى - كتاب الخصائص
7228 - أخبرنا : العباس بن محمد ، حدثنا : الأحوص بن جواب قال : ، حدثنا : يونس بن أبي إسحاق ، عن أبي إسحاق ، عن زيد بن يثيع ، عن أبي ذر قال : قال رسول الله (ص) لينتهين بنو وليعة أو لأبعثن إليهم رجلاً كنفسي ينفذ فيهم أمري ، فيقتل المقاتلة ويسبي الذرية فما راعني إلاّ وكف عمر في حجزتي من خلفي من يعني ؟ فقلت : ما إياك يعني ، ولا صاحبك قال : فمن يعني ؟ ، قال : خاصف النعل قال : وعلي يخصف نعلا.
الرابط: http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=269051
أبي يعلى الموصللي - المسند - من مسند عبد الرحمن بن عوف
825 - حدثنا : أبوبكر بن أبي شيبة ، حدثنا : عبيد الله بن موسى ، عن طلحة ، عن المطلب بن عبد الله ، عن مصعب بن عبد الرحمن ، عن عبد الرحمن بن عوف قال : لما إفتتح رسول الله (ص) مكة إنصرف إلى الطائف ، فحاصرها تسع عشرة ، أو ثمان عشرة لم يفتتحها ، ثم أوغل روحة أو غدوة ، ثم نزل ، ثم هجر فقال : أيها الناس ، إني فرط لكم ، وأوصيكم بعترتي خيراًً ، وإن موعدكم الحوض ، والذي نفسي بيده ليقيموا الصلاة وليؤتوا الزكاة أو لأبعثن إليهم رجلاً مني أو كنفسي فليضربن أعناق مقاتلتهأوليسبين ذراريهم ، قال : فرآى الناس أنه أبوبكر أو عمر فأخذ بيد علي ، فقال : هذا هو.
الرابط: http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=289193
إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 26 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وأنزلت هذه الآية : قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناء كم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، دعا رسول الله (ص) علياً وفاطمة وحسناً وحسيناًً ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.
الرابط: http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=400&CID=98&SW=وانفسكم#SR1
الطبراني - المعجم الأوسط - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 133 )
3939 - حدثنا : علي بن سعيد الرازي قال : ، نا : الحسين بن عيسى بن ميسرة الرازي قال : ، نا : عبد الله بن عبد القدوس قال : ، نا : الأعمش ، عن موسى بن المسيب ، عن سالم بن أبي الجعد ، عن جابر بن عبد الله ، قال : بعث رسول الله (ص) الوليد بن عقبة إلى بني وليعة ، وكانت بينهم شحناء في الجاهلية ، فلما بلغ بني وليعة إستقبلوه لينظروا ما في نفسه ، فخشي القوم فرجع إلى رسول (ص) ، فقال : إن بني وليعة أرادوا قتلي ، ومنعوني الصدقة فلما بلغ بني وليعة الذي قال الوليد : عند رسول الله (ص) أتوا رسول (ص) ، فقالوا : يا رسول الله ، لقد كذب الوليد ، ولكن كانت بيننا وبينه شحناء ، فخشينا أن يعاقبنا بالذي كان بيننا ، فقال رسول الله (ص) : لينتهين بنو وليعة أو لأبعثن إليهم رجلاً عندي كنفسي يقتل مقاتلتهم ويسبي ذراريهم ، وهو هذا ثم ضرب بيده على كتف علي بن أبي طالب قال : وأنزل الله في الوليد : يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق الآية لم يرو هذا الحديث ، عن الأعمش ، إلاّ عبد الله بن عبد القدوس.
الرابط: http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=453847
الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 110 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
11355 - ...... يننا فقال رسول الله (ص) لينتهين بنيى وليعة أو لأبعثن إليهم رجلاً كنفسي يقتل مقاتلتهم ويسى ذراريهم وهو هذا ثم ضرب بيده على كتف علي بن أبى طالب (ع) قال : وأنزل الله في الوليد : يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ ، الآية ، رواه الطبراني في الأوسط وفيه عبد الله بن عبد القدوس التميمي وقد ضعفه الجمهور ، ووثقه إبن حبان ، وبقية رجاله ثقات.
الرابط: http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=101&SW=11355#SR1
مسند البزار - البحر الزخار - ومما روى مصعب
941 - حدثنا : يوسف بن موسى ، وأحمد بن عثمان بن حكيم ، قالا : ، نا : عبيد الله بن موسى ، قال : ، نا : طلحة بن جبر ، عن المطلب بن عبد الله بن حنطب ، عن مصعب بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه ، قال : لما فتح رسول الله (ص) مكة إنصرف إلى الطائف فحاصرها سبع عشرة أو تسع عشرة ، ثم قام خطيباً فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أوصيكم بعترتي خيراًً وإن موعدكم الحوض ، والذي نفسي بيده لتقيمن الصلاة ، ولتؤتن الزكاة ، أو لأبعثن إليكم رجلاً مني أو كنفسي يضرب أعناقكم ثم أخذ بيد علي ، فقال : هذا وهذا الحديث لا نعلمه يروى ، عن عبد الرحمن بن عوف ، إلاّ من هذا الوجه بهذا الإسناد ولا نعلم روى مصعب ، عن أبيه إلاّ هذا الحديث.
الرابط: http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=250277
الواحدي النيسابوري - أسباب نزول الآيات - رقم الصفحة : ( 68 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال جابر : فنزلت فيهم هذه الآية : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، قال الشعبي : أبناءنا : الحسن والحسين ، ونساءنا : فاطمة ، وأنفسنا : علي بن أبي طالب (ر).
الرابط: http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=153&CID=3&SW=فنزلت#SR1
المباركفوري - تحفة الأحوذي - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 278 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- فمن حاجك فيه أي فمن جادلك في عيسى وقيل في الحق من بعد ما جاءك من العلم يعني بأن عيسى عبد الله ورسوله فقل تعالوا أي هلموا ندع أبناءنا وأبناءكم أي يدع كل منا ومنكم أبناءه ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل أي نتضرع في الدعاء فنجعل لعنة الله على الكاذبين بأن تقول اللهم العن الكاذب في شأن عيسى دعا رسول الله علياً فنزله منزلة نفسه لما بينهما من القرابة والأخوة وفاطمة أي لأنها أخص النساء من أقاربه وحسناً وحسيناًً نزلهما بمنزلة إبنيه فقال : اللهم هؤلاء أهلي.
الشوكاني - فتح القدير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 347 )
- وأخرج الحاكم وصححه وأبن مردويه وأبو نعيم في الدلائل ، عن جابر قال : قدم على النبي (ص) العاقب والسيد فدعاهما إلى الإسلام فقالا : أسلمنا يا محمد ، فقال : كذبتما إن شئتما أخبرتكما ما يمنعكما من الإسلام ، قالا : فهات ، قال : حب الصليب وشرب الخمر وأكل لحم الخنزير ، قال جابر : فدعاهما إلى الملاعنة فواعداه على الغد فغدا رسول الله (ص) وأخذ بيد علي وفاطمة والحسن والحسين ، ثم أرسل إليهما فأبيا أن يجيباه وأقرا له ، فقال : والذي بعثني بالحق لو فعلا لأمطر الوادي عليهما ناراًً ، قال جابر : فيهم نزلت ندع أبناءنا الآية ، قال جابر أخبرنا : وأنفسكم : رسول الله (ص) وعلي وأبناءنا : الحسن والحسين ونساءنا : فاطمة.
عبدالحليم الجندي - الإمام جعفر الصادق - رقم الصفحة : ( 74 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وزيادة على ذلك قال عز وجل : فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ولم يدع رسول الله (ص) عند مباهلة النصارى غير علي وفاطمة والحسن والحسين.
إبن الدمشقي - جواهر المطالب في مناقب الإمام علي (ع) - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 171 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ولما نزلت هذه الآية : قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنتا ونساءكم [ وأنفسنا وأنفسكم [ آل عمران : 61 ] دعا رسول الله (ص) علياً وفاطمة والحسن والحسين ، وقال : اللهم هؤلاء أهلي ، خرجه مسلم والترمذي.
|