العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس الرواة

 

علي (ع) أخو النبي (ص)

ز 

 عدد الروايات : ( 6 )

 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 179 )

 

- [ 6 ] عبد الله بن أحمد في زوائد المسند ، بسنده ، عن مخدوج بن زيد الهذلي : أن رسول الله (ص) آخى بين أصحابه ، ثم قال : يا علي : أنت أخي ، وأنت منى بمنزلة هارون من موسى ، غير أنه لا نبي بعدي ، ويدفع إليك لوائي وهو لواء الحمد ، أبشر يا علي : أنا وأنت أول من يدعى ، إنك تكسى إذا كسيت ، وتدعى إذا دعيت ، وتحيا إذا حييت ، ولحسن والحسين معك ، حتى تقفوا بيني وبين إبراهيم في ظل العرش ، ثم ينادى مناد : نعم الأب أبوك إبراهيم ، ونعم الأخ أخوك علي.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 432 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... والثالث : لا إله إلا الله ، محمد رسول الله ، طول كل سطر مسيرة  ألف سنة وعرضه مسيرة ألف سنة ، فتسير باللواء والحسن ، عن يمينك ، والحسين ، عن يسارك ، حتى تقف بيني وبين إبراهيم في ظل العرش ، فتكسى حلة خضراء من حلل  الجنة ، ثم ينادى المنادى ، عن عند العرش : نعم الأب أبوك إبراهيم ، ونعم الأخ أخوك علي ، ألا وإني أبشرك يا علي : أنك تدعى إذا دعيت وتكسى إذا كسيت ، وتحيا إذا حييت.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 435 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... قال : وهل تعلمون أن رسول الله (ص) قال : لما أسرى بي إلى السماء السابعة رفعت إلى رفارف من نور ، ثم رفعت إلى حجب من نور ، كلمني الجبار وقال لي أشياء ، فلما رجعت من عنده نادى مناد من وراء الحجب : نعم الأب أبوك إبراهيم ونعم الأخ أخوك علي وإستوص به ؟ ، قالوا : نعم ثم قال : : هل تعلمون أن أبواب المسجد سدها وترك بابي : فلا يدخل أحدكم المسجد جنباًً غيري ؟.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 167 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وهو لواء الحمد ، تسير به بين السماطين ، آدم وجميع خلق الله - تعالى - يستظلون بظل لوائي يوم القيامة ، فتسير باللواء ، والحسن ، عن يمينك ، والحسين ، عن يسارك ، حتى تقف بيني وبين إبراهيم في ظل العرش ، ثم تكسى حلة من حلل الجنة ، ثم ينادي : مناد من تحت العرش : يا محمد  ، نعم الأب أبوك إبراهيم ، ونعم الأخ أخوك علي ، أبشر يا علي ، إنك تكسى إذا كسيت ، وتدعى إذا دعيت ، وتحيا إذا حييت ، أخرجه أحمد في المناقب.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 487 )

 

- [ 373 ] الخبر الثامن : رواه أبو عبد الله أحمد بن حنبل في الكتابين المذكورين : أنا أول من يدعى به يوم القيامة ، فأقوم ، عن يمين العرش في ظله ، ثم أكسى حلة ، ثم يدعى بالنبيين بعضهم على أثر بعض ، فيقومون ، عن يمين العرش ويكسون حللاً ، ثم يدعن بعلي بن أبي طالب لقرابته متي ، ومنزلته عندي ، ويدفع إليه لوائي لواء الحمد ، آدم ومن دونه تحت ذلك اللواء ، ثم قال لعلي : فتسير به حتى تقف بيني وبين إبراهيم الخليل ، ثم تكسى حلة ، وينادي : مناد من العرش : نعم الأب أبوك إبراهيم ، ونعم الأخ أخوك علي ، أبشر فإنك تدعى إذا دعيت ، وتكسى إذا كسيت ، وتحيا إذا حييت.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 39 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وقالت : يا أبت إن نساء لقريش يقلن لي : إن أباك زوجك بمن لا مال له ، فقال : لما : والله ما زوجتك حتى زوجك الله فوق عرشه ، وإشهد بذلك ملائكته ، ثم قال : وإن الله إطلع على أهل الدنيا فإختار من الخلائق أباك فبعثه رسولاًًً نبياًً ، ثم إطلع الثانية فإختار من الخلائق علياًً فزوجك إياه ، وإتخذه لي وصياً ، فهو أشجع الناس قلباً ، وأحلم الناس حلماً ، وأسمح الناس كفاً ، وأقدمهم سلماًً ، وأعلمهم علماً ، وفي القيامة لواء الحمد بيده وينادي المنادي : يا محمد نعم الأب أبوك إبراهيم ، ونعم الأخ أخوك علي.

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس الرواة