( حديث الثقلين في كتب المخالفين )
عدد الروايات : ( 4 )
البيهقي - الإعتقاد - باب القول في أهل البيت (ع)
301 - أخبرنا : أبو محمد جناح بن نذير بن جناح القاضي بالكوفة ، ثنا : أبو جعفر محمد بن علي بن دحيم ، ثنا : إبراهيم بن إسحاق الزهري ، ثنا : جعفر يعني إبن عون ويعلى ، عن أبي حيان التيمي ، عن يزيد بن حيان ، قال : سمعت زيد بن أرقم ، قال : قام فينا ذات يوم رسول الله (ص) خطيباً فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أما بعد أيها الناس إنما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيبه وإني تارك فيكم الثقلين : أولهما كتاب الله فيه الهدى والنور فإستمسكوا بكتاب الله وخذوا به فحث على كتاب الله ورغب فيه ، ثم قال : وأهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي ، ثلاث مرات ، فقال له حصين : يا زيد ، من أهل بيته أليس نساؤه من أهل بيته ؟ ، قال : بلى إن نساءه من أهل بيته ولكن أهل بيته من حرم الصدقة بعده ، قال : ومن هم ؟ ، قال : آل علي وآل جعفر وآل العباس وآل عقيل ، فقال : كل هؤلاء يحرم الصدقة ؟ ، قال : نعم ، قال : الأستاذ الإمام (ر) : قد بين زيد بن أرقم : أن نساءه من أهل بيته ، وإسم أهل البيت للنساء تحقيق وهو متناول للآل ، وإسم الآل لكل من يحرم الصدقة من أولاد هاشم وأولاد المطلب ، لقول النبي (ص) : إن الصدقة لا تحل لمحمد ولا لآل محمد ، وإعطائه الخمس الذي عوضهم من الصدقة بني هاشم وبني المطلب ، وقال : إنما بنو هاشم وبنو المطلب شيء واحد وقد يسمى أزواجه إلاّ بمعنى التشبيه بالنسب ، فأراد زيد تخصيص الآل من أهل البيت بالذكر ، ولفظ النبي (ص) في الوصية بهم عام يتناول الآل والأزواج وقد أمرنا بالصلاة على جميعهم ، فقال : ما.
الرابط: http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=638734
سنن البيهقي - كتاب الصلاة - باب بيان أهل بيته (ع) - رقم الحديث : ( 2924 )
2664 - أخبرنا : محمد بن عبد الله الحافظ ، أنبأ : أبو الفضل الحسن بن يعقوب العدل ، ثنا : محمد بن عبد الوهاب الفراء ، أنبأ : جعفر بن عون ، أنبأ : أبو حيان يحيى بن سعيد بن حيان ، عن عمه يزيد بن حيان ، قال : إنطلقت لي زيد بن أرقم فقال : قام فينا رسول الله (ص) بماء يدعى خماً بين مكة والمدينة حمد الله وأثنى عليه ووعظ وذكر ، ثم قال : أما بعد إلاّّ أيها الناس فإنما أنا بشر يوشك أن ياتيني رسول ربى فأجيب ، وإني تارك فيكم ثقلين أولهما كتاب الله فيه لهدى والنور فتمسكوا بكتاب الله وخذوا به فحث عليه ورغب فيه ، ثم قال : وأهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي قال حصين يا زيد من أهل بيته اليست نسؤه من أهل بيته ، قال : بلى أن نساءه من أهل بيته ولكن أهل بيته الذين ذكرهم من حرموا الصدقة بعده ، قال : ومن هم ، قال : آل علي وآل عقيل وآل جعفر وآل العباس ، قال : وكل هؤلاء حرموا الصدقة ، قال : نعم أخرجه مسلم في الصحيح من حديث إسماعيل بن عليه ومحمد بن فضيل وجرير ، عن أبي حيان.
الرابط: http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=582433
سنن البيهقي - كتاب قسم الصدقات - باب بيان آل محمد ص - رقم الحديث : ( 13520 )
12392 - أخبرنا : أبو زكريا يحيى بن إبراهيم بن محمد بن يحيى ، أنبأ : أبو عبد الله محمد بن يعقوب ، ثنا : محمد بن عبد الوهاب ، أنبأ : جعفر بن عون ، أنبأ : أبو حيان وهو يحيى بن سعيد ، عن يزيد بن حيان ، قال : سمعت زيد بن أرقم (ر) يقول : قام فينا رسول الله (ص) ذات يوم خطيباًً ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أما بعد أيها الناس ، إنما أنا بشر يؤشك أن يأتيني رسول ربي فأجيبه ، وإني تارك فيكم الثقلين ، أولهما كتاب الله ، فيه الهدى والنور ، فتمسكوا بكتاب الله وخذوا به ، فحث عليه و رغب فيه ، ثم قال : وأهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي ، قال حصين لزيد : ومن أهل بيته نساؤه من أهل بيته ، قال : بلى ، إن نساءه من أهل بيته ، ولكن أهل بيته ولكن أهل البيت من حرم الصدقة بعده ، قال : ومن هم ، قال : آل علي وآل عقيل ، وآل جعفر ، وآل عباس ، وقال : كل هؤلاء تحرم عليهم الصدقة ، قال : نعم أخرجه مسلم في الصحيح من حديث أبي حيان ، وهكذا بنو أعمامهم من بني هاشم ، بدليل ما تذكره في حديث عبد المطلب بن ربيعة بن الحارث ، عن أبيه ، وهكذا بنو المطلب بن عبد مناف ، بدليل ما روينا في الحديث الثابت ، عن جبير بن مطعم ، عن رسول الله (ص) : إنه قال : إنما بنو المطلب وبنو هاشم شيء واحد ، وأعطاهم من سهم ذي القربى.
الرابط: http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=594386
البيهقي - السنن الكبرى - كتاب آداب القاضي
18674 - أخبرنا : أبو محمد جناح بن نذير بن جناح القاضي بالكوفة ، أنبأ : أبو جعفر محمد بن علي بن دحيم الشيباني ، ثنا : إبراهيم بن إسحاق الزهري ، ثنا : جعفر يعني : إبن عون ، ويعلى : يعني إبن عبيد ، عن أبي حيان التيمي ، عن يزيد بن حيان ، قال : سمعت زيد بن أرقم (ر) قال : قام فينا ذات يوم رسول الله (ص) خطيباً ، فحمد الله ، وأثنى عليه ، ثم قال : أما بعد ، أيها الناس إنما أنا بشر ، يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيبه ، وإني تارك فيكم الثقلين ، أولهما كتاب الله ، فيه الهدى والنور ، فإستمسكوا بكتاب الله ، وخذوا به فحث على كتاب الله ، ورغب فيه ، ثم قال : وأهل بيتي ، أذكركم الله تعالى في أهل بيتي ، ثلاث مرات ، أخرجه مسلم في الصحيح من حديث أبي حيان التيمي.
الرابط: http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=602269
|