( إستشهاد الإمام الحسين (ع) ظلماً )
عدد الروايات : ( 6 )
البيهقي - دلائل النبوة - جماع أبواب غزوة تبوك
2804 - أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، وأبوبكر أحمد بن الحسن القاضي ، وأبو محمد بن أبي حامد المقرئ ، قالوا : ، أخبرنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، حدثنا : العباس بن محمد الدوري ، حدثنا : خالد بن مخلد ، حدثنا : موسى بن يعقوب ، عن هاشم بن هاشم بن عتبة بن أبي وقاص ، عن عبد الله بن وهب بن زمعة ، قال : أخبرتني أم سلمة : أن رسول الله (ص) إضطجع ذات يوم للنوم فإستيقظ وهو حائر ، ثم إضطجع فرقد ، ثم إستيقظ وهو حائر دون ما رأيت منه في المرة الأولى ، ثم إضطجع وإستيقظ وفي يده تربة حمراء يقلبها فقلت : ما هذه التربة يا رسول الله ؟ ، قال : أخبرني جبريل (ع) أن هذا يقتل بأرض العراق للحسين فقلت : يا جبريل ، أرني تربة الأرض التي يقتل بها ، فهذه تربتها. تابعه موسى الجهني ، عن صالح بن زيد النخعي ، عن أم سلمة ، وأبان ، عن شهر بن حوشب ، عن أم سلمة.
الرابط : http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=626435
البيهقي - دلائل النبوة - جماع أبواب غزوة تبوك
2805 - حدثني : محمد عبد الله الحافظ ، أخبرنا : أبو عبد الله محمد بن علي الجوهري ببغداد ، حدثنا : أبو الأحوص محمد بن الهيثم القاضي ، حدثنا : محمد بن مصعب ، حدثنا : الأوزاعي ، عن أبي عمار ، شداد بن عبد الله ، عن أم الفضل بنت الحارث ، أنها دخلت على رسول الله (ص) ، فقالت : يا رسول الله ، إني رأيت حلماً منكراً الليلة قال : وما هو ؟ ، قالت : إنه شديداً قال : وما هو ؟ ، قالت : رأيت كأن قطعة من جسدك قطعت ووضعت في حجري. فقال رسول الله (ص) : رأيت خيراًً ، تلد فاطمة إن شاء الله غلاماً فيكون في حجرك. فولدت فاطمة الحسين فكان في حجري كما قال رسول الله (ص) ، فدخلت يوماً على رسول الله (ص) فوضعته في حجره ، ثم حانت مني التفاتة ، فإذا عينا رسول الله (ص) تهريقان الدموع قالت : فقلت : يا نبي الله ، بأبي أنت وأمي ، ما لك ؟ ، قال : آتاني جبريل (ع) فأخبرني إن أمتي ستقتل إبني هذا ، فقلت : هذا ؟ ، قال : نعم ، وأتاني بتربة من تربته حمراء.
الرابط : http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=626436
البيهقي - دلائل النبوة - جماع أبواب غزوة تبوك
2806 - أخبرنا : علي بن أحمد بن عبدان ، أخبرنا : أحمد بن عبيد الصفار ، حدثنا : بشر بن موسى ، حدثنا : عبد الصمد يعني إبن حسان ، حدثنا : عمارة يعني إبن زاذان ، عن ثابت البناني ، عن أنس بن مالك ، قال : إستأذن ملك المطر أن يأتي رسول الله (ص) فأذن له ، فقال : لأم سلمة : إحفظي علينا الباب لا يدخلن أحد قال : فجاء الحسين بن علي فوثب حتى دخل فجعل يقع على منكب النبي (ص) ، فقال الملك : أتحبه ؟ ، فقال النبي (ص) : نعم ، قال : فإن أمتك تقتله ، وإن شئت أريتك المكان الذي يقتل فيه ، قال : فضرب بيده فأراه تراباً أحمر ، فأخذته أم سلمة فصرته في طرف ثوبها ، فكنا نسمع أن يقتل بكربلاء ، وكذلك رواه شيبان بن فروخ ، عن عمارة بن زاذان.
الرابط : http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=626437
البيهقي - دلائل النبوة - جماع أبواب غزوة تبوك
2807 - وأنبأني : أبو عبد الله الحافظ ، إجازة ، أن أبا الحسين أحمد بن عثمان بن يحيى أخبره ، حدثنا : أبو إسماعيل محمد بن إسماعيل السلمي ، حدثنا : سعيد بن أبي مريم ، وأنبأني : أبو عبد الرحمن السلمي ، أن أبا محمد بن زياد السمذي ، أخبرهم : ، حدثنا : محمد بن إسحاق بن خزيمة ، حدثنا : أحمد بن عبد الله بن عبد الرحيم البرقي ، حدثنا : سعيد هو إبن الحكم بن أبي مريم ، قال : ، حدثني : يحيى بن أيوب ، قال : ، حدثني : إبن غزية وهو عمارة ، عن محمد بن إبراهيم ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن ، قال : كان لعائشة مشربة فكان رسول الله (ص) إذا أراد لقي جبريل لقيه فيها فرقيها مرة من ذلك ، وأمر عائشة : أن لا يطلع إليهم أحد ، قال : وكان رأس الدرجة في حجرة عائشة ، فدخل حسين بن علي فرقي ولم تعلم حتى غشيها ، فقال جبريل : من هذا ؟ ، قال إبني ، فأخذه رسول الله (ص) ، فجعله على فخذه ، قال جبريل (ع) : سيقتل ، تقتله أمتك ، فقال رسول الله (ص) : أمتي ؟ ، قال : نعم ، وإن شئت أخبرتك بالأرض التي يقتل فيها ، فأشار جبريل (ع) إلى الطف بالعراق فأخذ تربة حمراء ، فأراه إياها. هكذا رواه يحيى بن أيوب ، عن عمارة بن غزية مرسلاً ، ورواه إبراهيم بن أبي يحيى ، عن عمارة موصولاً ، فقال : عن محمد بن إبراهيم ، عن أبي سلمة ، عن عائشة.
الرابط : http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=626438
البيهقي - دلائل النبوة - جماع أبواب غزوة تبوك
2809 - وأخبرنا : أبو الحسن علي بن محمد المقرئ ، أخبرنا : الحسن بن محمد بن إسحاق ، حدثنا : يوسف بن يعقوب ، حدثنا : سليمان بن حرب ، حدثنا : حماد بن سلمة ، حدثنا : عمار بن أبي عمار ، أن إبن عباس ، قال : رأيت النبي (ص) فيما يرى النائم ذات يوم بنصف النهار أشعث أغبر ، بيده قارورة فيها دم ، فقلت : بأبي أنت وأمي يا رسول الله ، ما هذه ؟ ، قال هذا دم الحسين وأصحابه ، لم أزل ألتقطه منذ اليوم ، فأحصي ذلك الوقت فوجد قد قتل ذلك اليوم.
الرابط : http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=626440
البيهقي - دلائل النبوة - جماع أبواب غزوة تبوك
2977 - أخبرنا : أبو الحسن علي بن أحمد بن عبدان ، أخبرنا : أحمد بن عبيد الصفار قال : ، حدثنا : بشر بن موسى الأسدي ، أخبرنا : الحسن بن موسى الأشيب ، أخبرنا : حماد ، عن عمار بن أبي عمار ، عن عبد الله بن عباس قال : رأيت رسول الله (ص) فيما يرى النائم نصف النهار ، أشعث أغبر ، في يده قارورة فيها دم ، فقلت : بأبي أنت يا رسول الله ، ما هذه ؟ ، قال : هذا دم الحسين وأصحابه ، لم أزل ألتقطه منذ اليوم قال : فأحصوا ذلك اليوم ، فوجد قد قتل ذلك اليوم.
الرابط : http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=626662
|