فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم
عدد الروايات : ( 10 )
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 42 )
- [ 22 ] وفي عيون الأخبار : ، عن الريان بن الصلت : إن الإمام علي الرضا تلا قوله تعالى : فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، فأبرز رسول الله (ص) علياً والحسن والحسين وفاطمة (ع) وعنى من قوله : إنفسنا نفس علي.
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 135 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- فحين ميز الله الطاهرين من خلقه فأمر نبيه بالمباهلة بهم في آية الإبتهال فقال : عز وجل : يا محمد فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم وبساءنا ونساءكم وأنفسنا وأ فسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، فأبرز النبي (ص) علياً والحسن والحسين وفاطمة (ع) وقرن أنفسم بنفسه ، فهل تدرون ما معنى قوله : وأنفسنا وأنفسكم ؟ ، قالت العلماء : عنى به نفسه.
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 161 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال : فتطاولنا لها ، فقال : إدعو لي علياً : فأتي به أرمد ، فبصق في عينيه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ، ولما نزلت هذه الآية : ندع أبناءنا وأبناءكم ، دعا رسول الله (ص) علياً وفاطمة وحسناً وحسيناًً ، فقال : اللهم هؤلاء أهلى.
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 165 )
- [ 1 ] أخرج صاحب المناقب ، عن جعفر الصادق ، عن أبيه ، عن جده علي بن الحسين : إن الحسن بن علي (ع) قال : في خطبته : قال الله تعالى لجدي (ص) حين جحده كفرة أهل نجران وحاجوه : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناء كم ونساءنا ونساءكم وأنسفنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنه الله على الكاذبين ، فأخرج جدى (ص) معه من الأنفس أبي ، ومن البنين أنا وأخي الحسين ومن النساء فاطمة أمي ، فنحن أهله ، ولحمه ، ودمه ، ونفسه ، ونحن منه وهو منا.
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 119 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ولما نزلت هذه الآية : تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ، دعا علياً وفاطمة وحسناً وحسيناًً ، وقال : اللهم هؤلاء أهلي ، أخرجه مسلم والترمذي.
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 390 )
- [ 9 ] أخرج مسلم والترمذي ، عن سعد بن أبي وقاص قال : لما نزلت هذه الآية : ندع أبناءنا وأبناءكم ، دعا رسول الله (ص) علياً وفاطمة وحسناً وحسيناًً ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 432 )
- [ 192 ] وألحقوا به أيضاً في قصة المباهلة ] في آية : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناء كم ... فقد غداً (ص) محتضناً الحسين ، وآخذاً بيد الحسن ، وفاطمة تمشي خلفه ، وعلي خلفها ، وهؤلاء هم أهل الكساء ، فهم المراد في آية المباهلة ، وهم المراد في آية إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت.
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 445 )
- [ 226 ] وأخرج الطبراني : أن علياً أتي يوم البصرة بذهب وفضة ، فقال : يا بيضاء ويا صفراء غري غيري ، غري أهل الشام غداً إذا ظهروا عليك ، فشق قوله ذلك على الناس ، فذكر ذلك له ، فأذن في الناس ، فدخلوا عليه ] فسألوه ، عن ذلك ، فقال علي : إن خليلي (ص) قال : يا علي : إنك ستقدم على الله وشيعتك راضين مرضيين ، ويقدم على الله أعداؤك غضابا مقمحين ، ثم جمع علي يده إلى عنقه يريهم الإقماح ، الآية التاسعة : فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وانفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، قال : في الكشاف : لا دليل أقوى من هذا على فضل أصحاب الكساء ، وهم علي وفاطمة والحسنان ، لأنها لما نزلت دعاهم (ص) ، فإحتضن الحسين ، وأخذ بيد الحسن ، ومشت فاطمة خلفه ، وعلي خلفها فعلم أنهم المراد بالآية ، وعلم أن أولاد فاطمة وذريتها يسمون أبناءه (ص) ، وينسبون إليه نسبة صحيحة نافعة في الدنيا والآخرة.
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 117 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وتلا أيضاً : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ، الآية ، ولم يدع (ص) عند مباهلة النصارى غير علي وفاطمة والحسن والحسين ، فكان الحسن والحسين هما الإبناء (ر) ، ومن بديع كراماته ما حكاه إبن الجوزي والرامهريري وغيرهما : عن شقيق البلخي : إنه خرج حاجاً سنة تسع وأربعين ومائة فرآى الإمام الكاظم بالقادسية منفرداً ، عن الناس ، فقال في نفسه : هذا فتى من الصوفية يريد أن يرى الناس زهده ، لأمضين إليه ولأوبخنه.
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 368 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقال تعالى لجدي (ص) حين جحده كفرة أهل الكتاب وحاجوه : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، فأخرج جدي (ص) معه من الأنفس أبي ، ومن البنين أنا وأخي الحسين ، ومن النساء أمي فاطمة ، فنحن أهله ، ولحمه ، ودمه ، ونفسه ، ونحن منه وهو منا.
|