العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس الرواة

 

فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم

 

عدد الروايات : ( 6 )

 

محمد بيومي -  السيدة فاطمة الزهراء (ع) - رقم الصفحة : ( 32 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

1 - أخرج مسلم 15 / 176 في صحيحه ، إنه لما نزل قوله تعالى : فمن حاجك فيه من بعدما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبنائنا وأبنائكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وانفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، ( آل عمران : 61 ) ، دعا رسول الله (ص) علياً وفاطمة وحسناً وحسيناًً ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.

 

2 - وروي القاضي عياض في الشفا ، عن سعد بن أبي وقاص قال : لما نزلت آية المباهلة ، دعا النبي (ص) علياً وحسناً وحسيناًً وفاطمة ، وقال : اللهم هؤلاء أهلي.

 

3 - وذكر إبن كثير في تفسيره قال أبوبكر بن مردوية ، عن جابر : قدم على النبي (ص) العاقب والطيب وفد نصارى نجران فدعاهما إلى الملاعنة ، فواعده على أن بلاعناًه الغداة ، قال : فغذا رسول الله (ص) فأخذ بيد علي ، فقال رسول الله (ص) : والذي بعثنى بالحق لو قالا : لأمطر عليهم الوادي ناراًً ، قال جابر ، وفيهم نزلت : ندع أبنائنا وأبنائكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وانفسكم.

 


 

محمد بيومي -  السيدة فاطمة الزهراء (ع) - رقم الصفحة : ( 91 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ولما نلت هذه الآية : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ، دعا رسول الله (ص) علياً وفاطمة وحسناً وحسيناًً ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.

 


 

محمد بيومي -  السيدة فاطمة الزهراء (ع) - رقم الصفحة : ( 95 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال يحيى : ما أنا بزاعم ذلك ، بل قائله بحق ، قال : الحجاج : واي حق ، قال يحيى : كتاب الله نطق بذلك قال : لعلك تريد قوله : فمن حاجك من بعد ما جاءك من العلم : فقل تعالوا ندع أبنائنا وأبنائكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وانفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، آية المباهلة وأن رسول الله (ص) خرج للمباهلة ومعه علي والحسن والحسين وفاطمة ، قال يحيى : وإنها والله لحجة بليغة ، ولكني مع ذلك لا إحتج بها ، قال : أن جئت بغيرها من كتاب الله فلك عشرة الآف درهم ، وإلاّ قتلتك وكنت في.

 


 

محمد بيومي -  السيدة فاطمة الزهراء (ع) - رقم الصفحة : ( 151 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ليست هناك آيات خاصة في القرآن الكريم بالسيدة فاطمة الزهراء (ر) ، وإنما تشترك هي فيما نزل من كتاب الله خاصا بآل البيت الطاهرين المطهرين ، ومن ذلك آية المباهلة ( آل عمران : 61 ) روى مسلم ، لما نزلت آية : قل تعالوا ندع أبنائنا وأبنائكم وأنفسنا وانفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، دعا رسول الله (ص) علياً وفاطمة والحسن والحسين (ر) ، وقال : اللهم هولاء أهلي ، وآية المباهلة هذه بإجماع المسلمين على إختلاف مذاهبهم ، إنما نزلت في رسول الله (ص) وأبنته الزهراء وأبن عمه الإمام علي ، وسبطيه الحين والحسين.

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس الرواة