العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

إذكر فضيلة لمعاوية وإربح مليون دولار !! ؟؟

 

عدد الروايات : ( 12 )

 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 140 )

 

- وقال إبن يونس : كان النسائي إماماً في الحديث ثقة ثبتاً حافظاً ، كان خروجه من مصر في سنة ثنتين وثلاثمائة.

 

- وقال إبن عدي : سمعت منصورا الفقيه وأحمد بن محمد بن سلامة الطحاوي يقولان : أبو عبد الرحمن النسائي إمام من أئمة المسلمين ، وكذلك أثنى عليه غير واحد من الأئمة وشهدوا له بالفضل والتقدم في هذا الشأن ، وقد ولي الحكم بمدينة حمص.

 

- سمعته من شيخنا المزي ، عن رواية الطبراني في معجمه الأوسط حيث قال : ، حدثنا : أحمد بن شعيب الحاكم بحمص. وذكروا أنه كان له من النساء أربع نسوة ، وكان في غاية الحسن ، وجهه كأنه قنديل ، وكان يأكل في كل يوم ديكاً ويشرب عليه نقيع الزبيب الحلال ، وقد قيل عنه : إنه كان ينسب إليه شئ من التشيع قالوا : ودخل إلى دمشق فسلههلها : إن يحدثهم بشئ من فضائل معاوية فقال : أما يكفي معاوية أن يذهب رأساً برأس حتى يروى له فضائل ؟ فقاموا إليه فجعلوا يطعنون في خصيتيه حتى أخرج من المسجد الجامع ، فسار من عندهم إلى مكة فمات بها في هذه السنة ، وقبره بها هكذا حكاه الحاكم ، عن محمد بن إسحاق الإصبهاني ، عن مشايخه.

 

- وقال الدار قطني : كان أفقه مشايخ مصر في عصره ، وأعرفهم بالصحيح من السقيم من الآثار ، وأعرفهم بالرجال ، فلما بلغ هذا المبلغ حسدوه فخرج إلى الرملة ، فسئل ، عن فضائل معاوية فأمسك عنه فضربوه في الجامع ، فقال : أخرجوني إلى مكة ، فأخرجوه وهو عليل ، فتوفي بمكة مقتولاً شهيداً ، مع ما رزق من الفضائل رزق الشهادة في آخر عمره ، مات بمكة سنة ثلاث وثلاثمائة.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=181&SW=ثبتاً#SR1

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 141 )

 

- وحكى إبن خلكان : أنه توفي في شعبان من هذه السنة ، وأنه إنما صنف الخصائص في فضل علي وأهل البيت ، لأنه رأى أهل دمشق حين قدمها في سنة ثنتين وثلاثمائة عندهم نفرة من علي ، وسألوه ، عن معاوية فقال : ما قال : فدققوه في خصيتيه فمات.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=181&SW=فدققوه#SR1

 


 

إبن قيم الجوزية - نقل المنقول - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 106 )

 

فصل ما وضع في فضائل معاوية بن أبي سفيان

 

- ومن ذلك ما وضعه بعض جهلة أهل السنة في فضائل معاوية بن أبي سفيان ، قال إسحاق بن راهويه : لا يصح في فضائل معاوية بن أبي سفيان ، عن النبي (ص) شيء ، قلت : ومراده ومراد من قال ذلك من أهل الحديث إنه لم يصح حديث في مناقبه بخصوصه وإلاّ فما صح عندي في مناقب الصحابة على العموم ومناقب قريش فمعاوية (ر) داخل فيه.

 

الرابط:

http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=96&id=77

 


 

النسائي - خصائص أمير المؤمنين - رقم الصفحة : ( 11 )

 

- وقال الحاكم : سمعت علي بن عمر الحافظ غير مرة يقول : أبو عبد الرحمان مقدم على كل من يذكر بهذا العلم من أهل عصره ، وقال : مرة : سمعت علي بن عمر يقول : النسائي أفقه مشايخ مصر في عصره وأعرفهم بالصحيح والسقيم ، وأعلمهم بالرجال ، فلما بلغ هذا المبلغ حسدوه فخرج إلى الرملة فسئل ، عن فضائل معاوية فأمسك عنه ، فضربوه في الجامع ، فقال : أخرجوني إلى مكة. فأخرجوه وهو عليل ، وتوفي مقتولاً شهيداً.

 


 

النسائي - خصائص أمير المؤمنين - رقم الصفحة : ( 23 )

 

- الخصائص في فضل علي بن أبي طالب : جمع فيه الأحاديث النبوية الواردة بشأن الإمام أمير المؤمنين (ع) وأهل بيته ، وهذا الكتاب هو الذي أودى بحياته ، فإنه بعد أن ترك مصر في أواخر عمره قصد دمشق ونزلها ، فوجد الكثير من أهلها منحرفين ، عن الإمام علي بن أبي طالب (ع) فأخذ على نفسه وضع كتاب يضم مناقبه وفضائله (ع) رجاء أن يهتدي به من يطالعه أو يلقى إليه سمعه ، فأتى به وألقاه على مسامعهم بصورة محاضرات متواصلة ، وبعد أن فرغ منه سئل ، عن معاوية وما روي من فضائله ، فقال : أما يرضى معاوية أن يخرج رأساً برأس حتى يفضل .. ؟ وفي رواية أخرى : ما أعرف له فضيلة إلاّّ لا أشبع الله بطنك ، فهجموا عليه وما زالوا يدفعون في خصييه وداسوه حتى أخرجوه من المسجد ، فقال : إحملوني إلى مكة ، فحمل إليها ، فتوفي بها.

 


 

النسائي - كتاب الضعفاء والمتروكين - رقم الصفحة : ( 139 )

 

- قال الدار قطني : كان أفقه مشايخ مصر في عصره ، وأعرفهم بالصحيح من السقيم من الآثار ، وأعرفهم بالرجال ، فلما بلغ هذا المبلغ حسدوه ، فخرج إلى الرملة فسئل ، عن فضائل معاوية ، فأمسك عنه فضربوه في الجامع ، فقال : أخرجوني إلى مكة فأخرجوه وهو عليل ، فتوفي بمكة مقتولاً شهيداً مع ما رزق من الفضائل رزق الشهادة في آخر عمره.

 


 

المزي - تهذيب الكمال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 338 )

 

- وقال الحاكم أبو عبد الله الحافظ : سمعت علي بن عمر يقول : كان أبو عبد الرحمان النسائي أفقه مشايخ مصر في عصره ، وأعرفهم بالصحيح والسقيم من الآثار ، وأعلمهم بالرجال ، فلما بلغ هذا المبلغ حسدوه فخرج إلى الرملة ، فسئل ، عن فضائل معاوية ، فأمسك عنه ، فضربوه في الجامع ، فقال : أخرجوني إلى مكة ، فأخرجوه إلى مكة وهو عليل ، وتوفي بها مقتولاً شهيداً.

 

- قال الحاكم أبو عبد الله : ومع ما جمع أبو عبد الرحمان من الفضائل رزق الشهادة في آخر عمره ، فحدثني محمد بن إسحاق الإصبهاني ، قال : سمعت مشايخنا بمصر يذكرون أن أبا عبد الرحمان فارق مصر في آخر عمره ، وخرج إلى دمشق ، فسئل بها ، عن معاوية بن أبي سفيان وما روي من فضائله ، فقال : ألا يرضى معاوية رأساً برأس حتى يفضل ؟ ! ، فما زالوا يدفعون في حضنيه حتى أخرج من المسجد ثم حمل إلى مكة ومات بها سنة ثلاث وثلاث مئة وهو مدفون بمكة.

 


 

إبن حجر - تهذيب التهذيب - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 33 )

 

- وقال الحاكم : سمعت علي بن عمر الحافظ غير مرة يقول : أبو عبد الرحمن مقدم على كل من يذكر بهذا العلم من أهل عصره ، وقال : مرة سمعت علي بن عمر يقول : النسائي أفقه مشائخ مصوفي عصره ، وأعرفهم بالصحيح والسقيم وأعلمهم بالرجال فلما بلغ هذا المبلغ حسدوه فخرج إلى الرملة فسئل ، عن فضائل معاوية فأمسك عنه فضربوه في الجامع ، فقال : أخرجوني إلى مكة فأخرجوه وهو عليل وتوفي مقتولاً شهيداً.

 

- وقال الدار قطني : كان أبوبكر بن الحداد الفقيه كثير الحديث ولم يحدث ، عن أحد غير أبي عبد الرحمن النسائي فقط وقال : رضيت به حجة بيني وبين الله تعالى ، وقال أبوبكر المأموني : سألته ، عن تصنيفه كتاب الخصائص فقال : دخلت دمشق والمنحرف بها ، عن علي كثير وصنف كتاب الخصائص رجاء أن يهديهم الله ، ثم صنف بعد ذلك كتاب فضائل الصحابة وقرأها على الناس ، وقيل له : أنا حاضر ألا تخرج فضائل معاوية ، فقال : أي شئ أخرج اللهم لا تشبع بطنه وسكت وسكت السائل.

 


 

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 132 )

 

- روى أبو عبد الله بن مندة ، عن حمزة العقبي المصري وغيره ، أن النسائي خرج من مصر في آخر عمره إلى دمشق ، فسئل بها ، عن معاوية ، وما جاء في فضائله ، فقال : لا يرضى رأساً برأس حتى يفضل ؟ ، قال : فما زالوا يدفعون في حضنيه حتى أخرج من المسجد ، ثم حمل إلى مكة فتوفي بها ، كذا قال : وصوابه : إلى الرملة.

 


 

الذهبي - تذكرة الحفاظ - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 700 )

 

- قال : وأبو عبد الله بن منده ، عن حمزة العقبى المصري وغيره : أن النسائي خرج من مصر في آخر عمره إلى دمشق فسئل بها معاوية وما جاء من فضائله ، فقال : إلاّّ يرضى رأساً برأس حتى يفضل ؟ ، قال : فما زالوا يدفعون في خصييه حتى أخرج من المسجد ثم حمل إلى مكة فتوفى بها ، كذا في هذه الرواية إلى مكة ، وصوابه الرملة.

 

- قال الدار قطني : خرج حاجاً فإمتحن بدمشق وأدرك الشهادة فقال : إحملوني إلى مكة فحمل وتوفى بها وهو مدفون بين الصفا والمروة ، وكانت وفاته في شعبان سنة ثلاث وثلاث مائة قال : وكان أفقه مشايخ مصر في عصره وأعلمهم بالحديث والرجال.

 


 

الذهبي - تاريخ الإسلام - الجزء : ( 23 ) - رقم الصفحة : ( 109 )

 

- وقال أبو عبد الرحمن بن مندة ، عن حمزة العقبي المصري وغيره : أن النسائي خرج من مصر في آخر عمره إلى دمشق ، فسئل بها ، عن معاوية وما روي في فضائله ، فقال : لا يرضى رأساً برأس حتى يفضل قال : فما زالوا يدفعون في حضنيه حتى أخرج من المسجد ، ثم حمل إلى الرملة ، وتوفي بها ، رحمه الله ورضي عنه.

 


 

خير الدين الزركلي - الأعلام - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 171 )

 

- النسائي : ( 215 - 303 = هـ / ‍ = 830 - 915م ) أحمد بن علي بن شعيب بن علي بن سنان بن بحر بن دينار ، أبو عبد الرحمن النسائي : صاحب السنن ، القاضي الحافظ ، شيخ الإسلام ، أصله من نسا ( بخراسان ) وجال في البلاد وإستوطن مصر ، فحسده مشايخها ، فخرج إلى الرملة ( بفلسطين ) فسئل ، عن فضائل معاوية ، فأمسك عنه ، فضربوه في الجامع ، وأخرج عليلاً ، فمات ، ودفن ببيت المقدس ، وقيل : خرج حاجاً فمات بمكة ، له ( السنن الكبرى ) في الحديث ، و ( المجتبى - ط ) وهو السنن الصغرى ، من الكتب الستة في الحديث ، وله ( الضعفاء والمتروكون - ط ) صغير ، في رجال الحديث ، و ( خصائص علي ) و ( مسند علي ) و ( مسند مالك ) وغير ذلك.

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع