من سب علياً (ع)
فقد سبني
عدد الروايات : (
البخاري - التاريخ الكبير - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 193 )
694 - ، حدثني : يوسف بن راشد ، نا : علي بن قادم الخزاعي ، أنا : إسرائيل ، عن عبد الله بن شريك ، عن سهم بن حصين الأسدي : قدمت مكة أنا وعبد الله بن علقمة قال إبن شريك : وكان علقمة سبابا لعلي ، فقلت : هل لك في هذا ؟ يعني أبا سعيد الخدري ، فقلت : هل سمعت لعلى منقبة ؟ ، قال : نعم فإذا حدثتك فسل المهاجرين والأنصار وقريشا ، قام النبي (ص) يوم غدير خم فأبلغ ، فقال : ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم ؟ إدن علي فدنا فرفع يده ورفع النبي (ص) يده حتى نظرت إلى بياض إبطيه فقال : من كنت مولاه فعلي مولاه سمعته أذناي ، قال إبن شريك : فقدم عبد الله بن علقمة ، وسهم فلما صلينا الفجر قام إبن علقمة ، قال : أتوب إلى الله من سب علي.
الرابط : http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=185181
البخاري - التاريخ الكبير - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 319 )
3163 - يزيد بن أمية أبو سنان الدؤلى ، قال لي إبن منصور ، نا : وهب قال : ، حدثني : أبي قال : سمعت يعلي بن حكيم ، عن نافع ، قال : أراد هشام بن إسماعيل يزيد بن أمية أبا سنان الديلى وكان ولد زمن أحد ، على أن يسب علياً فقال : لا نسبه ولكن إن شئت قمت فذكرت أيامه الصالحة ومواطنه.
البخاري - التاريخ الصغير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 238 )
- حدثنا : إسحاق قال : ، أخبرنا : وهب قال : ، حدثنا : أبي قال : سمعت يعلي بن حكيم ، عن نافع أدرك هشام بن إسماعيل يزيد بن أمية أبا سنان الدؤلي وكان ولد زمن وقعة أحد ، أن يسب علياً قال : لا إن شئت ذكرت أيامه الصالحة ومواطنه.
صحيح مسلم - فضائل الصحابة - من فضائل علي بن أبي طالب (ر) - رقم الحديث : ( 4420 )
- حدثنا : قتيبة بن سعيد ومحمد بن عباد وتقارباً في اللفظ قالا : ، حدثنا : حاتم وهو إبن إسماعيل ، عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص ، عن أبيه قال : أمر معاوية بن أبي سفيان سعداً ، فقال : ما منعك أن تسب أبا التراب فقال : أما ما ذكرت ثلاثاً قالهن له رسول الله (ص) فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي : من حمر النعم سمعت رسول الله (ص) يقول له خلفه في بعض مغازيه ، فقال له علي : يا رسول الله خلفتني مع النساء والصبيان ، فقال له رسول الله (ص) : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلاّّ أنه لا نبوة بعدي ، وسمعته يقول يوم خيبر : لأعطين الراية رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، قال : فتطاولنا لها ، فقال : إدعوا لي علياً فأتي به أرمد ، فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ، دعا رسول الله (ص) علياً وفاطمة وحسناً وحسيناًً ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.
الرابط : http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4420&doc=1
|