وإن طائفتان من المؤمنين إقتتلوا فأصلحوا بينهما
عدد الروايات : ( 15 )
صحيح البخاري - الصلح - ماجاء في الإصلاح بين الناس إذا تفاسدوا وقول الله تعالى - رقم الحديث: ( 2494 )
- حدثنا : مسدد ، حدثنا : معتمر قال : سمعت أبي أن أنساً (ر) قال : قيل للنبي (ص) : لو أتيت عبد الله بن أبي فإنطلق إليه النبي (ص) وركب حماراً فإنطلق المسلمون يمشون معه وهي أرض سبخة فلما أتاه النبي (ص) فقال : إليك عني والله لقد آذاني نتن حمارك فقال : رجل من الأنصار منهم والله لحمار رسول الله (ص) أطيب ريحاً منك فغضب لعبد الله رجل من قومه فشتمه فغضب لكل واحد منهما أصحابه فكان بينهما ضرب بالجريد والأيدي والنعال ، فبلغنا أنها أنزلت : وإن طائفتان من المؤمنين إقتتلوا فأصلحوا بينهما. الرابط : http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2494&doc=0
صحيح مسلم - الجهاد والسير - في دعاء النبي (ص) إلى الله - رقم الحديث: ( 3357 )
- حدثنا : محمد بن عبد الأعلى القيسي ، حدثنا : المعتمر ، عن أبيه ، عن أنس بن مالك قال : قيل للنبي (ص) : لو أتيت عبد الله بن أبي قال : فإنطلق إليه وركب حماراً وإنطلق المسلمون وهي أرض سبخة فلما أتاه النبي (ص) قال : إليك عني فوالله لقد آذاني نتن حمارك قال : فقال : رجل من الأنصار والله لحمار رسول الله (ص) أطيب ريحاً منك قال : فغضب لعبد الله رجل من قومه قال : فغضب لكل واحد منهما أصحابه قال : فكان بينهم ضرب بالجريد وبالأيدي وبالنعال قال : فبلغنا أنها نزلت فيهم : وإن طائفتان من المؤمنين إقتتلوا فأصلحوا بينهما.
الرابط: http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3357&doc=0
مسند أحمد - باقي مسند المكثرين - مسند أنس بن مالك (ر) - رقم الحديث: ( 12146 )
- حدثنا : عارم ، حدثنا : معتمر قال : سمعت أبي يحدث أن أنساً قال : قيل للنبي (ص) : لو أتيت عبد الله بن أبي فإنطلق رسول الله (ص) وركب حماراً وإنطلق المسلمون يمشون وهي أرض سبخة فلما إنطلق إليه النبي (ص) قال : إليك عني فوالله لقد آذاني ريح حمارك فقال : رجل من الأنصار والله لحمار رسول الله (ص) أطيب ريحاً منك قال : فغضب لعبد الله رجل من قومه قال : فغضب لكل واحد منهما أصحابه قال : وكان بينهم ضرب بالجريد وبالأيدي والنعال فبلغنا أنها نزلت فيهم : وإن طائفتان من المؤمنين إقتتلوا فأصلحوا بينهما.
الرابط: http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=12146&doc=6
مسند أحمد - باقي مسند المكثرين - باقي المسند السابق - رقم الحديث: ( 12815 )
- حدثنا : عارم ، حدثنا : معتمر قال : سمعت أبي يحدث أن أنساً قال : قيل للنبي (ص) : لو أتيت عبد الله بن أبي فإنطلق إليه نبي الله (ص) وركب حماراً وإنطلق المسلمون يمشون وهي أرض سبخة فلما أتاه النبي (ص) قال : إليك عني قد آذاني ريح حمارك فقال : رجل من الأنصار فوالله لريح حمار رسول الله (ص) أطيب ريحاً منك قال : فغضب لعبد الله رجل من قومه قال : فغضب لكل واحد منهما أصحابه قال : فكان بينهم ضرب بالجريد وبالأيدي والنعال قال : فبلغنا أنها نزلت فيهم : وإن طائفتان من المؤمنين إقتتلوا فأصلحوا بينهما.
الرابط: http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=12815&doc=6
تفسير القرطبي - تفسير آية - سورة الحجرات - رقم الآية : ( 9 )
وإن طائفتان من المؤمنين إقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين.
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- نزلت هذه الآية لما إقتتل طائفتان من المسلمين بالجريد والأيدي والنعال والسعف.
الرابط:
إبن كثير - تفسير آية - سورة الحجرات - رقم الآية : ( 9 )
وإن طائفتان من المؤمنين إقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين.
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- نزلت هذه الآية لما إقتتل طائفتان من المسلمين بالجريد والأيدي والنعال والسعف.
الرابط: http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=KATHEER&nType=1&nSora=49&nAya=9
تفسير الجلالين - تفسير آية - سورة الحجرات - رقم الآية : ( 9 )
وإن طائفتان من المؤمنين إقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين.
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- نزلت هذه الآية لما إقتتل طائفتان من المسلمين بالجريد والأيدي والنعال والسعف. الرابط: http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=GALALEEN&nType=1&nSora=49&nAya=9
تفسير الطبري - تفسير آية - سورة الحجرات - رقم الآية : ( 9 )
وإن طائفتان من المؤمنين إقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين.
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- نزلت هذه الآية لما إقتتل طائفتان من المسلمين بالجريد والأيدي والنعال والسعف. الرابط: http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=TABARY&nType=1&nSora=49&nAya=9
تفسير البغوي - تفسير آية - سورة الحجرات - رقم الآية : ( 9 )
وإن طائفتان من المؤمنين إقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين.
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- نزلت هذه الآية لما إقتتل طائفتان من المسلمين بالجريد والأيدي والنعال والسعف. الرابط: http://www.qurancomplex.org/Quran/tafseer/Tafseer.asp?nSora=49&t=baghawi&l=arb&nAya=9#49_9
تفسير النسفي - تفسير آية - سورة الحجرات - رقم الآية : ( 9 )
وإن طائفتان من المؤمنين إقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين.
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقف رسول الله (ص) على مجلس بعض الأنصار وهو على حمار فبال الحمار فأمسك إبن أبي بأنفه وقال : خل سبيل حمارك فقد آذانا نتنه ، فقال عبد الله بن رواحة : والله إن بول حماره لأطيب من مسكك ، ومضى رسول الله (ص) وطال الخوض بينهما حتى إستبا وتجالدا وجاء قوماهما وهما الأوس والخزرج فتجالدوا بالعصي ، وقيل: بالأيدي والنعال والسعف ، فرجع إليهم رسول الله (ص) فأصلح بينهم ونزلت ، وجمع إقتتلوا حملا على المعنى لأن الطائفتين في معنى القوم والناس ، وثنى في فأصلحوا بينهما.
تفسير البيضاوي - تفسير آية - سورة الحجرات - رقم الآية : ( 9 )
وإن طائفتان من المؤمنين إقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين.
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- والآية نزلت في قتال حدث بين الأوس والخزرج في عهده (ع) بالسعف والنعال ، وهي تدل على أن الباغي مؤمن وأنه إذا قبض ، عن الحرب ترك كما جاء في الحديث لأنه فيء إلى أمر الله تعالى ، وأنه يجب معاونة من بغى عليه بعد تقديم النصح والسعي في المصالحة.
تفسير الثعالبي - تفسير آية - سورة الحجرات - رقم الآية : ( 9 )
وإن طائفتان من المؤمنين إقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين.
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- سبب الآية ، في قول الجمهور هو ما وقع بين المسلمين المتحزبين في قضية عبدالله بن أبي سلول حين ممر به النبي (ص) راكباً على حماره متوجها إلى زيارة سعد بن عبادة في مرضه ، حسبما هو معلوم في الحديث الطويل ........
تفسير الدر المنثور - للسيوطي - تفسير آية - سورة الحجرات - رقم الآية : ( 9 )
وإن طائفتان من المؤمنين إقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين.
- أخرج أحمد والبخاري ومسلم وإبن جرير وإبن المنذر وإبن مردويه والبيهقي في سننه ، عن أنس قال : قيل للنبي (ص) : لو أتيت عبد الله بن أبي ، فإنطلق وركب حماراً ، وإنطلق المسلمون يمشون وهي أرض سبخة ، فلما إنطلق إليهم ، قال : إليك عني فوالله لقد آذاني ريح حمارك ، فقال رجل من الأنصار: والله لحمار رسول الله (ص) أطيب ريحاً منك ، فغضب لعبد الله رجال من قومه ، فغضب لكل منهما أصحابه فكان بينهم ضرب بالجريد والأيدي والنعال ، فأنزل فيهم : وإن طائفتان من المؤمنين إقتتلوا فأصلحوا بينهما ( الحجرات : 9 ).
تفسير زاد المسير - تفسير آية - سورة الحجرات - رقم الآية : ( 9 )
وإن طائفتان من المؤمنين إقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين.
قوله تعالى : وإن طائفتان الآية في سبب نزولها قولان :
- قاله قتادة ، وقال مجاهد : المراد بالطائفتين الأوس والخزرج إقتتلوا بالعصي بينهم.
- وقرأ أبي بن كعب وإبن مسعود وأبو عمران الجوني : إقتتلا على فعل إثنين مذكرين ، وقرأ أبو المتوكل الناجي وأبو الجون وإبن أبي عبلة إقتتلتا بتاء وألف بعد السلام على فعل إثنين مؤنثتين.
تفسير الآلوسي - تفسير آية - سورة الحجرات - رقم الآية : ( 9 )
وإن طائفتان من المؤمنين إقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين.
- والآية نزلت في قتال وقع بين الأوس والخزرج.
- أخرج أحمد والبخاري ومسلم وإبن جرير وإبن المنذر وإبن مردويه والبيهقي في سننه ، عن أنس قال : قيل للنبـي (ص) لو أتيت عبد الله بن أبـي فإنطلق إليه وركب حماراً وإنطلق المسلمون يمشون وهي أرض سبخة فلما إنطلق إليه قال : إليك عني فوالله لقد آذاني ريح حمارك فقال رجل من الأنصار : والله لحمار رسول الله (ص) أطيب ريحاً منك فغضب لعبد الله رجال من قومه فغضب لكل منهما أصحابه فكان بينهم ضرب بالجريد والأيدي والنعال فأنزل الله تعالى فيهم : وإن طائفتان ، الآية ، وفي رواية أن النبـي عليه الصلاة والسلام كان متوجها إلى زيارة سعد بن عبادة في مرضه فمر على عبد الله بن أبـي بن سلول فقال : ما قال : فرد عليه عبد الله بن رواحة (ر) فتعصب لكل أصحابه فتقاتلوا فنزلت فقرأها (ص) عليهم فإصطلحوا وكان إبن روحة خزرجيا وإبن أبـي أوسيا.
|