إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا
عدد الروايات : ( 4 )
الموفق الخوارزمي - المناقب - رقم الصفحة : ( 60 / 61 / 62 )
28 - أخبرنا : الشيخ الزاهد أبو الحسن علي بن أحمد العاصمي ، أخبرنا : شيخ القضاة إسماعيل بن أحمد الواعظ ، أخبرنا : والدي أحمد بن الحسين البيهقي ، أخبرنا : أبو محمد عبد الله بن يوسف الإصبهاني ، أخبرنا : بكير بن أحمد بن سهل الصوفي بمكة ، حدثنا : موسى بن هارون ، حدثنا : إبراهيم بن حبيب ، حدثنا : عبد الله بن مسلم الملائي ، عن أبي الجحاف ، عن عطية ، عن أبي سعيد الخدري : أن رسول الله (ص) جاء إلى باب علي (ع) أربعين صباحاً بعد ما دخل على فاطمة (ع) ، فقال : السلام عليكم أهل البيت ورحمة الله وبركاته ، الصلاة يرحمكم الله ، إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا.
29 - وعن أبي سعيد الخدري إنه قال : لما نزل قوله تعالى : وأمر أهلك بالصلاة وإصطبر عليها ، كان رسول الله (ص) : ياتي باب فاطمة وعلي (ع) تسعة أشهر ، في كل صلاة ، فيقول : الصلاة ، يرحمكم الله : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا.
30 - وبهذا الإسناد ، عن أحمد بن الحسين هذا ، أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ وأبوبكر أحمد بن الحسين القاضي وأبو عبد الرحمان السلمي قالوا : ، حدثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، حدثنا : الحسن بن مكرم ، حدثنا : عثمان بن عمر ، حدثنا : عبد الرحمان بن عبد الله بن دينار ، عن شريك بن أبي نمر ، عن عطاء بن يسار ، عن أم سلمة قالت : في بيتي نزلت : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، قالت : فأرسل رسول الله (ص) إلى فاطمة وعلي والحسن والحسين (ع) ، فقال : هؤلاء أهلي ، فقلت : يا رسول الله أما أنا من أهل البيت ؟ ، فقال : بلى إن شاء الله.
الموفق الخوارزمي - المناقب - رقم الصفحة : ( 126 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال إبن عباس : وكان علي (ع) أول من آمن من الناس بعد خديجة ، قال : وأخذ رسول الله (ص) ثوبه فوضعه على علي وفاطمة والحسن والحسين ، وقال : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا.
|