( التبرك بلباس النبي (ص))
عدد الروايات : ( 17 )
صحيح مسلم - اللباس والزينة - تحريم استعمال... - رقم الحديث : ( 3855 )
- حدثنا : يحيى بن يحيى ، أخبرنا : خالد بن عبد الله ، عن عبد الملك ، عن عبد الله مولى أسماء بنت أبي بكر وكان خال ولد عطاء قال : أرسلتني أسماء إلى عبد الله بن عمر فقالت : بلغني أنك تحرم أشياء ثلاثة العلم في الثوب وميثرة الأرجوان وصوم رجب كله فقال لي عبد الله : أما ما ذكرت من رجب فكيف بمن يصوم الأبد وأما ما ذكرت من العلم في الثوب ، فإني سمعت عمر بن الخطاب يقول : سمعت رسول الله (ص) يقول : إنما يلبس الحرير من لا خلاق له فخفت أن يكون العلم منه وأما ميثرة الأرجوان فهذه ميثرة عبد الله فإذا هي أرجوان فرجعت إلى أسماء فخبرتها ، فقالت : هذه جبة رسول الله (ص) فأخرجت إلي جبة طيالسة كسروانية لها لبنة ديباج وفرجيها مكفوفين بالديباج فقالت : هذه كانت عند عائشة حتى قبضت فلما قبضت قبضتها وكأن النبي (ص) يلبسها فنحن نغسلها للمرضى يستشفى بها.
الرابط: http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3855&doc=1
مسند أحمد - باقي مسند - حديث أسماء... - رقم الحديث : ( 25705 )
- حدثنا : يحيى بن سعيد ، عن عبد الملك قال : ، حدثنا : عبد الله مولى أسماء ، عن أسماء قال : أخرجت إلي جبة طيالسة عليها لبنة شبر من ديباج كسرواني وفرجاها مكفوفان به قالت : هذه جبة رسول الله (ص) كان يلبسها كانت عند عائشة فلما قبضت عائشة قبضتها إلي فنحن نغسلها للمريض منا يستشفي بها.
الرابط: http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=25705&doc=6
مستخرج أبي عوانه - مبتدأ كتاب اللباس
6888 - حدثنا : محمد بن يحيى النيسابوري ، وعلي بن عثمان النفيلي ، والصغاني ، قالوا : ، ثنا : يعلي بن عبيد ، قال : ، ثنا : عبد الملك بن أبي سليمان ، عن عبد الله ، مولى أسماء بنت أبي بكر (ر) ، قالت : أرسلتني أسماء بنت أبي بكر ، إلى عبد الله بن عمر (ر) ، أنه بلغني أنك تحرم أشياء ثلاثة : صوم رجب كله ، وميثرة الأرجوان ، والعلم في الثوب ؟ ، فقال : أما ما ذكرت من صوم رجب ، فكيف بمن يصوم الأبد ؟ ، وأما العلم في الثوب فإن عمر بن الخطاب ، حدثني أنه سمع النبي (ص) ، يقول : من لبس الحرير في الدنيا ، لم يلبسه في الآخرة ، فأخاف أن يكون العلم في الثوب ، من لبس الحرير ، وأما ميثرة الأرجوان ، فهذا ميثرة إبن عمر ، فأرجوإن تراها ، قال : قلت : نعم ، قال : فرجعت إلى أسماء فأخبرتها بما قال : عبد الله بن عمر ، فأخرجت إلي جبة من طيالسة لها لبنة من ديباج كسرواني ، وفرجاها مكفوفتان به ، فقالت هذه جبة رسول الله (ص) ، كان يلبسها ، فلما قبض رسول الله (ص) كانت عند عائشة ، فلما قبضت قبضتها . زاد النفيلي ، والصغاني ، فقبضتها إلي ، فنحن نغسلها للمريض منا إذا إشتكى ، ونستشفي بها ، حدثنا : إبن المنادي ، قال : ، ثنا : إسحاق بن يوسف الأزرق ، قثنا : عبد الملك بن أبي سليمان ، قال : حدثني مولى أسماء بنت أبي بكر ، وذكر الحديث بمثله.
الرابط: http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=367807 http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=367808
الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 24 ) - رقم الصفحة : ( 98 )
18942 - حدثنا : علي بن عبد العزيز ، ثنا : أبو نعيم ، ثنا : عبد السلام بن حرب ، عن عبد الملك بن سليمان ، عن عطاء ، عن أبي عبيد الله أوعبد الله مولى أسماء بنت أبي بكر أنها أخرجت إليه جبة طيالسة من ديباج فقالت : هذه جبة رسول الله (ص) فلما قبض كانت عند عائشة فلما قبضت عائشة أخذتها فهي عندي تغسلها للمريض يستشفى بها.
الرابط: http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=486034
الشوكاني - نيل الأوطار - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 79 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وعن أسماء : أنها أخرجت جبة طيالسة عليها لبنة شبر من ديباج كسرواني وفرجيها مكفوفين به ، فقالت : هذه جبة رسول الله (ص) كان يلبسها كانت عند عائشة ، فلما قبضت عائشة قبضتها إلي فنحن نغسلها للمريض يستشفى بها ، رواه أحمد ومسلم ولم يذكر لفظ الشبر.
الرابط: http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=253&CID=37&SW=كسرواني#SR1
البيهقي - السنن الكبرى - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 423 )
5684 - أخبرنا محمد بن عبد الله الحافظ ، ومحمد بن موسى بن الفضل الصيرفي قالا : ، ثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا : محمد بن إسحاق الصغاني ، ثنا : يعلي بن عبيد ، حدثنا : عبد الملك ، عن عطاء في العلم في الثوب ، فأراد أن يفتتح حديثاً ثم قال : أخبرني هذا الرجل من القوم إسمه عبد الله مولى أسماء بنت أبي بكر ، فقال له عطاء : حدث ، فحدث بين يدي عطاء ، قال : أرسلتني أسماء بنت أبي بكر إلى عبد الله بن عمر : أنه بلغني أنك تحرم أشياء ثلاثاً : صوم رجب كله ، وميثرة الأرجوان ، والعلم في الثوب ، فقال : أما ما ذكرت من صوم رجب كله فكيف من صام الأبد ، وأما العلم في الثوب ، فإن عمر حدثني أنه سمع رسول الله (ص) يقول : من لبس الحرير في الدنيا لم يلبسه في الآخرة . فأخاف أن يكون العلم في الثوب من لبس الحرير ، وأما ميثرة الأرجوان فهذه ميثرة إبن عمر فأرجوإن تراها ، قال : نعم ، يعني : فذهب إلى أسماء فأخبرها : قال عبد الله : فأخرجت إلي جبة من طيالسة لها لبنة من ديباج خسرواني ، وفي سماع محمد بن موسى : كسرواني ، وفرجيها مكفوفين به ، فقالت : هذه جبة رسول الله (ص) ، كان يلبسها ، فلما قبض كانت عند عائشة ، فلما قبضت قبضتها إلي ، فنحن نغسلها للمريض منا إذا إشتكى ونستشفي بها ، أخرجه مسلم في الصحيح من وجه آخر ، عن عبد الملك بن أبي سليمان.
الرابط: http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=586110
إسحاق بن راهويه - مسند بن راهويه - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 134 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
2017 - أخبرنا يعلى بن عبيد ، نا : عبد الملك بن أبي سليمان ، عن عطاء ، في العلم في الثوب قال : أراد أن يفتتح حديثاً ، ثم قال : هذا أخبرني رجل من القوم وإسمه عبد اللّه مولى أسماء بنت أبي بكر ، قال له عطاء :......... قال رجعت إلى أسماء فأخبرتها بقومل إبن عمر فأخرجت جبة طيالسة لها لبنة من ديباج كسرواني وفرجاها مكفوفان به فقالت : هذه جبة كأن رسول الله (ص) يلبسها ، فلما قبض كانت عند عائشة ، فلما قبضت عائشة قبضتها فنحن نغسلها للمريض منا إذا إشتكى ونستشفي بها.
الرابط: http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=125587
المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 14147)
34424 - إني ألبستها قميصي لتلبس ثياب الجنة ، وإضطجعت معها في قبرها لأخفف من ضغطة القبر ، إنها كانت أحسن خلق الله صنيعاً إلي بعد أبي طالب يعني فاطمة أم علي.
الرابط: http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=426&SW=34424#SR1
إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 517 )
- حدثنا : عبد الله بن شبيب بن خالد القيسي ، حدثنا : يحيى بن إبراهيم بن هانئ ، أخبرنا : حسين بن زيد بن علي ، عن عبد الله بن محمد بن عمر بن علي ، عن أبيه : أن رسول الله (ص) كفن فاطمة بنت أسد في قميصه وإضطجع في قبرها وجزاها خيراً.
- وروى ، عن إبن عباس نحو هذا وزاد فقالوا : ما رأيناك صنعت بأحد ما صنعت بهذه قال : انه لم يكن بعد أبى طالب أبر بى منها إنما ألبستها قميصي لتكسى من حلل الجنة وإضطجعت في قبرها ليهون عليها عذاب القبر ، قال الزبير : إنقرض ولد أسد بن هاشم ألاّ من إبنته فاطمة بنت أسد ، أخرجها الثلاثة.
الرابط: http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=400&CID=179&SW=قميصه#SR1
إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 269 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وأخرج بن أبي عاصم من طريق عبد الله بن محمد بن عمر بن علي بن أبي طالب ، عن أبيه : أن النبي (ص) كفن فاطمة بنت أسد في قميصه ، وقال : لم نلق بعد أبي طالب أبر بن منها.
الرابط: http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=111&SW=قميصه#SR1
الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 256 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وعن إبن عباس قال : لما ماتت فاطمة بنت علي بن أبى طالب خلع النبي (ص) قميصه وألبسها إياه وإضطجع في قبرها فلما سوى عليها التراب قالوا : يا رسول الله رأيناك صنعت شيئاً لم تصنعه بأحد فقال : إنى ألبستها قميصي لتلبس من ثياب الجنة وإضطجعت معها في قبرها خفف عنها من ضغطة القبر إنها كانت أحسن خلق الله إلى صنيعاً بعد أبى طالب ، رواه الطبراني في الأوسط ، وفيه سعدان بن الوليد ولم أعرفه ، وبقية رجاله ثقات. ا لرابط:http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=141&SW=15400#SR1
إبن سعد - الطبقات الكبرى - الصوف
1183 - أخبرنا : محمد بن عبيد الطنافسي ، وعبيدة بن حميد ، وإسحاق بن يوسف الأزرق ، قالوا : ، أخبرنا : عبد الملك بن أبي سليمان ، عن عطاء بن أبي رباح ، عن عبد الله مولى أسماء قال : أخرجت إلينا أسماء جبة من طيالسة لها لبنة شبر من ديباج كسرواني وفروجها مكفوفة به فقالت : هذه جبة رسول الله (ص) كان يلبسها فلما توفي رسول الله (ص) كانت عند عائشة فلما توفيت عائشة (ر) قبضتها فنحن نغسلها للمريض منا إذا إشتكى.
ا لرابط:http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=62913
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 118 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال إبن عبد البر : روى سعدان بن الوليد السابري ، عن عطاء ، عن إبن عباس ، قال : لما ماتت فاطمة أم علي ألبسها النبي (ص) فميصه ، وإضطجع معها في قبرها فقالوا : ما رأيناك يا رسول الله صنعت هذا ! فقال : إنه لم يكن أحد بعد أبي طالب أبر بي منها ، إنما ألبستها قميصي لتكسى من حلل الجنة ، وإضطجعت معها ليهون عليها.
الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 297 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- روى مسلم والنسائي وإبن سعد ، عن عبد الله مولى أسماء بنت أبي بكر الصديق (ر) قال : أخرجت إلينا أسماء جبة من طيالسة لها لبنة من ديباج كسرواني وفي لفظ كسروانية وفروجها مكفوفة به ، وفي لفظ وفرجاها مكطوفان بالديباج فقالت : هذه جبة رسول الله (ص) كان يلبسها ، فلما توفي كانت عند عائشة ، فلما توفيت عائشة قبضتها ، نحن نغسلها للمريض منا إذا إشتكى ، وفي لفظ للمرض ، ونستشفي بها.
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 14 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- أسلمت فاطمة بنت أسد بعد عشره من المسلمين ، وكانت الحادى عشر ، وكأن رسول الله (ص) يكرمها ويعظمها ويدعوها : أمي ، وأوصت إليه حين حضرتها الوفاة ، فقبل وصيتها ، وصلى عليها ، ونزل في لحدها ، وإضطجع معها فيه بعد أن ألبسها قميصه ، فقال له أصحابه : إنا ما رأيناك صنعت يا رسول الله بأحد ما صنعت بها ، فقال إنه لم يكن أحد بعد أبى طالب أبر بى منها ، إنما ألبستها قميصي لتكسى من حلل الجنة ، وإضطجعت معها ليهون عليها ضغطه القبر.
|