( بني أمية هم الشجرة الملعونة )
عدد الروايات : ( 6 )
وما جعلنا الرؤية التي أريناك إلاّ فتنة للناس والشجرة الملعونة في القرآن الأسراء 60
السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 191 )
- وأخرج إبن مردويه ، عن عائشة (ر) : أنها قالت لمروان بن الحكم : سمعت رسول الله (ص) : يقول : لأبيك وجدك إنكم الشجرة الملعونة في القرآن.
الرابط: http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=312&SW=إستجمع#SR1
تاريخ أبي الفداء - أحداث سنة مئتين وثلاثة وثمانون - ( 30 من 87 )
- من تاريخ القاضي شهاب الدين بن أبي الدم قال : وفيها أمر بكتبة الطعن في معاوية وأبنه وأبيه وإباحة لعنهم وكان من جملة ما كتب في ذلك : بعد الحمد لله والصلاة على نبيه وأنـه لما بعثه الله رسولاً كأن أشد الناس في مخالفته بنو أمية وأعظمهم في ذلك أبو سفيان إبن حرب وشيعته مـن بني أمية قال : الله تعالى فـي كتابه العزيـز : والشجرة الملعونة ، ( الإسراء : 60 ) إتفق المفسـرون أنـه أراد بها بني أمية.
الرابط : http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=221&CID=30&SW=مخالفته#SR1
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 220 )
- ما روى عنه في تفسير ، قوله تعالى : وما جعلنا الرؤيا التى أريناك إلاّ فتنة للناس والشجرة الملعونة في القرآن ، فإن المفسرين قالوا : إنه رأى بنى أمية ينزون على منبره نزو القردة ، هذا لفظ رسول الله (ص) الذى فسر لهم الآية به ، فساءه ذلك ثم قال : الشجرة الملعونة بنو أمية وبنو المغيرة ، ونحو قوله (ص) : إذا بلغ بنو أبى العاص ثلاثين رجلاً إتخذوا مال الله دولاً وعباده خولاً.
الشوكاني - فتح القدير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 240 )
- وأخرج إبن مردويه ، عن عائشة أنها قالت لمروان بن الحكم : سعمت رسول الله (ص) : يقول لأبيك وجدك إنكم الشجرة الملعونة في القرآن ، وفى هذا نكارة لقولها يقول لأبيك وجدك ولعل جد مروان لم يدرك زمن النبوة.
محمد بن عقيل - النصائح الكافية - رقم الصفحة : ( 142 )
- قال : فخر الدين الرازي في تفسيره وهذا هو قول إبن عباس ، عن عطاء ثم قال : أيضاً قال إبن عباس : الشجرة الملعونة في القرآن بنو أمية يعني الحكم بن أبي العاص ، قال : ورأى رسول الله (ص) في المنام أن ولد مروان يتداولون منبره فقص رؤياه على أبي بكر وعمر وقد خلا في بيته معهما ، فلما تفرقوا سمع رسول الله (ص) الحكم يخبر برؤيا رسول الله (ص) فإشتد ذلك عليه ، وإتهم عمر في إفشاء سره ثم ظهر أن الحكم كان يتسمع إليهم فنفاه رسول الله (ص).
الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 185 )
- وأنزل به كتاباً قوله : والشجرة الملعونة في القرآن ونخوفهم فما يزيدهم إلاّ طغياناً كبيراً ، ولا إختلاف بين أحد أنه أراد بها بنى أمية.
|