العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس الرواة

 

( إستشهاد الإمام الحسين (ع) ظلماً )

 

عدد الروايات : ( 6 )

 

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 288 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- عن أنس ، قال : إستأذن ملك القطر على النبي (ص) ، فقال النبي (ص) : يا أم سلمة ! إحفظي علينا الباب فجاء الحسين ، فإقتحم ، وجعل يتوثب على النبي (ص) ، ورسول الله يقبله ، فقال الملك : أتحبه ؟ ، قال : نعم ، قال : إن أمتك ستقتله ، إن شئت أريتك المكان الذي يقتل فيه ، قال : نعم فجاءه بسهلة أو تراب أحمر قال ثابت : كنا نقول : إنها كربلاء.

 


 

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 289 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- عن أبي إمامة ، قال رسول الله (ص) لنسائه : لا تبكوا هذا ، يعني حسيناً : فكان يوم أم سلمة ، فنزل جبريل ، فقال رسول الله لأم سلمة : لا تدعي أحداًً يدخل ، فجاء حسين ، فبكى ، فخلته يدخل ، فدخل حتى جلس في حجر رسول الله (ص) ، فقال جبريل : إن أمتك ستقتله ، قال : يقتلونه وهم مؤمنون ؟ ، قال : نعم وأراه تربته ، إسناده حسن.

 

- عن أم سلمة : أن رسول الله (ص) إضطجع ذات يوم ، فإستيقظ وهو خاثر ، ثم رقد ، ثم إستيقظ خاثراً ، ثم رقد ، ثم إستيقظ ، وفي يده تربة حمراء ، وهو يقلبها ، قلت : ما هذه ؟ ، قال : أخبرني جبريل : أن هذا يقتل بأرض العراق ، للحسين ، وهذه تربتها.

 


 

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 290 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- عن عائشة ، أو أم سلمة : أن رسول الله (ص) قال لها : لقد دخل علي البيت ملك لم يدخل علي قبلها ، فقال : إن حسيناً مقتول ، وإن شئت أريتك التربة ........ الحديث.

 

- عن سعيد بن جمهان : أن النبي (ص) أتاه جبريل بتراب من التربة التي يقتل بها الحسين ، وقيل : إسمها كربلاء ، فقال النبي (ص) : كرب وبلاء.

 

- عن علي ، قال : ليقتلن الحسين قتلاً ، وإني لأعرف تراب الأرض التي يقتل بها.

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس الرواة

: