العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس الرواة

 

فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم

 

عدد الروايات : ( 4 )

 

إبن كثير - تفسير إبن كثير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 378 )

 

- حدثنا : سليمان بن أحمد ، حدثنا : أحمد بن داود المكي ، حدثنا : بشر بن مهران ، حدثنا : محمد بن دينار ، عن داود بن أبي هند ، عن الشعبي ، عن جابر قال : قدم على النبي (ص) العاقب والطيب فدعاهما إلى الملاعنة فواعداه على أن يلاعناًه الغداة ، قال : فغدا رسول الله (ص) فأخذ بيد علي وفاطمة والحسن والحسين ، ثم أرسل إليهما فأبيا أن يجيبا وأقرا له بالخراج ، قال : فقال رسول الله (ص) والذي بعثني بالحق لو قالا : لا لأمطر عليهم الوادي ناراًً ، قال جابر : وفيهم نزلت : ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، قال جابر : أنفسنا وأنفسكم ( رسول الله (ص) وعلي بن أبي طالب ) : وأبناءنا ( الحسن والحسين ) : ونساءنا ( فاطمة ) ، وهكذا رواه الحاكم في مستدركه ، عن علي بن عيسى ، عن أحمد بن محمد بن الأزهري ، عن علي بن حجر ، عن علي بن مسهر ، عن داود بن أبي هند به بمعناه ، ثم قال : صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه هكذا.

 

الرابط:

http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?nType=1&bm=&nSeg=0&l=arb&nSora=3&nAya=61&taf=KATHEER&tashkeel=1

 


 

إبن كثير - تفسير إبن كثير - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 376 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال : فتطاولت لها ، قال : إدعوا لي علياً فأتي به أرمد فبصق في عينيه ، ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية : فقل تعالوا ندع

أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، ( آل عمران : 61 ) ، دعا رسول الله (ص) علياً وفاطمة وحسناً وحسيناًً ، ثم قال : اللهم هؤلاء أهلي.

 


 

إبن كثير - السيرة النبوية - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 103 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- فأصبح الغد وقد أنزل الله عز وجل هذه الآية : إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ، ثم قال له : كن فيكون الحق من ربك فلا تكن من الممترين ، فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، فأبوا أن يقروا بذلك ، فلما أصبح رسول الله (ص) الغد بعد ما أخبرهم الخبر ، أقبل مشتملاً على الحسن والحسين في خميل له وفاطمة تمشى عند ظهره للملاعنة ، وله يومئذ عدة نسوة.

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 65 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ..... فأصبح الغد وقد أنزل الله عز وجل هذه الآية : إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ، ثم قال له كن فيكون الحق من ربك فلا تكن من الممترين فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، ( آل عمران : 59 - 61 ) فأبوا أن يقروا بذلك ، فلما أصبح رسول الله (ص) الغد بعد ما أخبرهم الخبر ، أقبل مشتملاً على الحسن والحسين في خميل له وفاطمة تمشي عند ظهره للملاعنة ، وله يؤمئذ عدة نسوة.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=72&SW=للملاعنة#SR1

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس الرواة