حديث رد الشمس
عدد الروايات : ( 3 )
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 415 )
- [ 2 ] أيضاًً : أخرج إبن المغازلى ، والحمويني ، موفق بن أحمد الخوارزمي : هم جميعاًًً بالإسناد ، عن أسماء بنت عميس قالت : أوحى الله إلى نبيه فتغشاه الوحى فستره علي بثوبه حتى غابت الشمس.
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 417 )
- [ 4 ] وفى الشفاء : خرج الطحاوي في مشكل الحديث : عن أسماء بنت عميس من طريقين : أن النبي (ص) كان يوحى إليه ورأسه في حجر على ، فلم يصل العصر حتى غربت الشمس ، فقال رسول الله (ص) : أصليت يا علي ؟ ، قالا : لا ، فقال رسول الله (ص) : اللهم إنه إن كان في طاعتك وطاعة رسولك فأردد عليه الشمس قالت أسماء : فرأيتها غربت ، ثم رأيتها طلعت بعد ما غربت ، ووقفت على الجبال والأرض ، وذلك بالصهباء في خيبر قال : وهذان الحديثان أي شق القمر ورد الشمس ثابتان وروإتهما ثقات.
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 409 )
- [ 83 ] إن الشمس ردت إليه لما كان رأس النبي (ص) في حجره والوحي ينزل عليه وعلي لم يصل العصر ، فما سرى عنه (ص) إلاّّ وقد غربت الشمس ، فقال النبي (ص) : اللهم إن علياًً كان في طاعتك وطاعة رسولك فأردد عليه الشمس ، فطلعت بعد ما غربت ، وحديث رد الشمس صححه الطحاوي ، والقاضي عياض في الشفاء. وحسنه شيخ الإسلام أبوذرعة وتبعه غيره.
|