( التبرك بمنبر النبي (ص)
عدد الروايات : ( 13 )
أحمد بن حنبل - كتاب العلل ومعرفة الرجال - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 492 )
- ( 3243 ) - سألته ، عن الرجل يمس منبر النبي (ص) ويتبرك بمسه ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك أو نحو هذا يريد بذلك التقرب إلى الله عزوجل فقال : لا بأس بذلك.
الشوكاني - نيل الأوطار - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 115 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وفي رواية عند المالكية : يضع يده على فمه من غير تقبيل ، وقد إستنبط بعضهم من مشروعية تقبيل الحجر ، وكذلك تقبيل المحجن جواز تقبيل كل من يستحق التعظيم من آدمي وغيره ، وقد نقل ، عن الإمام أحمد أنه سئل ، عن تقبيل منبر النبي (ص) وتقبيل قبره فلم ير به بأساً ، وإستبعد بعض أصحابه صحة ذلك ، ونقل عن إبن أبي الصيف اليماني أحد علماء مكة من الشافعية جواز تقبيل المصحف وأجزاء الحديث وقبور الصالحين.
الرابط: http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=253&CID=94&SW=إستنبط#SR1
إبن حجر - فتح الباري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 380 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- إستنبط بعضهم من مشروعية تقبيل الأركان جواز تقبيل كل من يستحق التعظيم من آدمي وغيره فأما تقبيل يد الآدمي فيأتي في كتاب الأدب ، وأما غيره فنقل عن الإمام أحمد أنه سئل ، عن تقبيل منبر النبي (ص) وتقبيل قبره فلم ير به بأساً ، وإستبعد بعض أتباعه صحة ذلك ونقل ، عن بن أبي الصيف اليماني أحد علماء مكة من الشافعية جواز تقبيل المصحف وأجزاء الحديث وقبور الصالحين.
الرابط: http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=167&SW=واجزاء#SR1
إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 254 )
572 - أخبرنا : محمد بن إسماعيل بن أبي فديك قال : ، أخبرني : بن أبي ذئب ، عن حمزة بن أبي جعفر ، عن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عبد القارئ أنه نظر إلى بن عمر وضع يده على مقعد النبي (ص) من المنبر ثم وضعها علي وجهه.
الرابط: http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=62195
إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 254 )
573 - أخبرنا : عبدالله بن مسلمة بن قعنب الحارثي ، وخالد بن مخلد البجلي قالا : ، أخبرنا : أبو مودود عبد العزيز مولى لهذيل ، عن يزيد بن عبدالله بن قسيط قال : رأيت ناساً من أصحاب النبي (ص) إذا خلا المسجد أخذوا برمانة المنبر الصلعاء التي تلي القبر بميامنهم ثم إستقبلوا القبلة يدعون.
الرابط: http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=62196
إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين
6522 - قال : ، أخبرنا : محمد بن عمر ، قال : ، حدثنا : موسى بن محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي ، عن أبيه ، قال : رأيت سعد بن أبي وقاص ، وإبن عمر يأخذان برمانة المنبر ثم ينصرفان ، قال محمد بن عمر : وكأن محمد بن إبراهيم يكنى أبا عبد الله ، وكان جده الحارث بن خالد من المهاجرين الأولين ، توفي محمد بن إبراهيم سنة عشرين ومائة بالمدينة في آخر خلافة هشام بن عبد الملك ، وكأن محمد بن إبراهيم ثقة كثير الحديث.
الرابط: http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=69609
إبن عساكر - إتحاف الزائر وإطراف المقيم للسائر - رقم الصفحة : ( 79 ) - طبعة دار الأرقم
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقد إحترقت بقايا منبر النبي (ص) القديمة ، وفات الزائر من لمس رمانة المنبر التي كان (ص) يضع يده المقدسة المكرمة عليها عند جلوسه (ص) عليه ولمـس موضع جلوسه منه بين الخطبتين وقبلهما ، ولمس موضع قدميه الشرفيتين ، بركة عامة ونفع عائد ، وفيه عوض من كل ذاهب ودرك من كل فائت.
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 51 ) - رقم الصفحة : ( 192 )
- أنبأنا إسحاق بن إبراهيم الجلاب ، أنبأنا الحارث بن أبي أسامة ، حدثنا : محمد بن سعد ، أنبأنا محمد بن عمر ، حدثنا : موسى بن محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي ، عن أبيه قال : رأيت سعد بن أبي وقاص وإبن عمر يأخذان برمانة المنبر ثم ينصرفان.
السمهودي - وفاء الوفاء - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 444 )
12 - قال الحافظ إبن حجر : إستنبط بعضهم من مشروعية تقبيل الحجر الأسود جواز تقبيل كل من يستحق التعظيم من آدمي وغيره ، فأما تقبيل يد الآدمي فسبق في الأدب ، وأما غيره فنقل ، عن أحمد أنه سئل ، عن تقبيل منبر النبي (ص) وقبره فلم ير به بأساً ، وإستبعد المستبعد هو إبن تيمية أو من يشاكله من أهل الأهواء المضلة الذين لا يعتنا بهم وبآرائهم في دين الله بعض أتباعه صحته عنه.
الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 398 )
- وروى أن أنس بن مالك (ر) رأى رجلاً وضع يده على قبر النبي (ص) فنهاه ، وقال : وما كنا نعرف هذا أي الدنو منه ] وذكر غير واحد نحو ذلك ، وفي كتاب العلل والسؤالات لعبد الله إبن الإمام أحمد ، عن أبيه رواية أبي علي الصوان قال عبد الله : سألت أبي ، عن الرجل يمس منبر النبي (ص) ويتبرك بمسه ، ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك ، رجاء ثواب الله عز وجل قال : لا بأس.
- وأما غيره فنقل ، عن الإمام أحمد أنه سئل ، عن تقبيل منبر النبي (ص) وتقبيل قبره فلم ير به بأساً.
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 54 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- سمعت إبن أبي الزبير ، يقول : ، حدثنا : مالك ، قال : رأيت عطاء بن أبي رباح دخل المسجد ، وأخذ برمانة المنبر ، ثم إستقبل القبلة.
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 212 )
- قال عبدالله بن أحمد : رأيت أبي يأخذ شعرة من شعر النبي ، (ص) ، فيضعها على فيه يقبلها ، وأحسب أني رأيته يضعها على عينه ، ويغمسها في الماء ويشربه يستشفي به ، ورأيته أخذ قصعة النبي ، (ص) فغسلها في حب الماء ، ثم شرب فيها ورأيته يشرب من ماء زمزم يستشفي به ، ويمسح به يديه ووجهه . قلت : أين المتنطع المنكر على أحمد ، وقد ثبت أن عبدالله سأل أباه عمن يلمس رمانة منبر النبي ، (ص) ، ويمس الحجرة النبوية ، فقال : لا أرى بذلك بأساً.
|