العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس الرواة

 

 إستشهاد الإمام الحسن (ع) مسموماً 

   

عدد الروايات : ( 12 )

 

الطبراني - المعجم الكبير - باب الحاء - الحسن بن علي (ع)

 

2629 - حدثنا : محمد بن عبد الله الحضرمي ، قال : ، ثنا : محمد بن عبد الله بن نمير ، ثنا : يحيى بن أبي بكير ، ثنا : شعبة ، عن أبي بكر بن حفص : أن سعداً والحسن بن علي (ر) ماتا في زمن معاوية (ر) ، فيرون أنه سمه.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=464270

 


 

إبن أبي شيبه - المصنف - كتاب الفتن

 

36693 - حدثنا : أبو أسامة ، عن إبن عون ، عن عمير بن إسحاق ، قال : دخلت أنا ورجل على الحسن بن علي نعوده ، فجعل يقول لذلك الرجل : سلني قبل أن لا تسألني ، قال : ما أريد أن أسألك شيئاً ، يعافيك الله ، قال : فقام فدخل الكنيف ثم خرج إلينا ثم قال : ما خرجت إليكم حتى لفظت طائفة من كبدي أقلبها بهذا العود ، ولقد سقيت السم مراراًً ما شيء أشد من هذه المرة ، قال : فغدونا عليه من الغد فإذا هو في السوق ، قال : وجاء الحسين فجلس عند رأسه فقال : يا أخي ، من صاحبك ؟ ، قال : تريد قتله ؟ ، قال : نعم ، قال : لئن كان الذي أظن ، لله أشد نقمة ، وإن كان بريئاً فما أحب أن يقتل بريء.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=120830

 


 

أبي نعيم الإصبهاني - معرفة الصحابة - باب الحاء

 

1650 - حدثنا : أبو محمد بن حيان ، ثنا : محمد بن الحسين ، ثنا : عمرو بن علي ، قال : مات الحسن بن علي وقد سقي السم ، فوضع كبده في ربيع الأول ، سنة تسع وأربعين وهو يومئذ إبن سبع وأربعين سنة ، وكان يخضب بالوسمة ، وكان يكنى أبا محمد.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=559750

 


 

إبن أبي الدنيا - المحتضرين - باب تعزية النفس

 

125 - حدثنا : عبد الله ، قال : ، حدثنا : عبد الرحمن بن صالح العتكي ، ومحمد بن عثمان العجلي قالا : ، حدثنا : أبو أسامة ، عن إبن عون ، عن عمير بن إسحاق قال : دخلت أنا ورجل من قريش على الحسن بن علي ، فقام ، فدخل المخرج ، ثم خرج فقال : لقد لفظت طائفة من

كبدي أقلبها بهذا العود ، ولقد سقيت السم مراراًً ، وما سقيته مرة أشد من هذه ، قال : وجعل يقول لذلك الرجل : سلني قبل أن لا تسألني قال : ما أسألك شيئاً ، يعافيك الله ، قال : فخرجنا من عنده ، ثم عدنا إليه من غد وقد أخذ في السوق ، فجاءه حسين حتى قعد عند رأسه فقال : أي أخي ، من صاحبك ؟ ، قال : تريد قتله ؟ ، قال : نعم ، قال : لئن كان صاحبي الذي أظن لله أشد له نقمة ، وإن لم يكن به ما أحب أن يقتل بريئاً.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=227282

 


 

جامع معمر بن راشد - باب ذكر الحسن (ع) - لقد رأيت كبدي

 

1595 - أخبرنا : عبد الرزاق ، عن معمر ، قال : أخبرني : من ، سمع إبن سيرين ، يحدث ، عن مولى للحسن بن علي ، قال : كان الحسن في مرضه الذي مات فيه يختلف إلى مربد له ، فأبطأ علينا مرة ثم رجع فقال : لقد رأيت كبدي آنفاً ، ولقد سقيت السم مراراًً ، وما سقيته قط أشد من مرتي هذه ، فقال حسين : ومن سقى له ؟ ، قال : لم ؟ أتقتله ؟ ، بل نكله إلى الله.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=5095

 


 

حلية الأولياء - الحسن بن علي (ع) - سلني قبل أن لا تسألني

 

1474 - حدثنا : محمد بن علي ، ثنا : أبو عروبة الحراني ، ثنا : سليمان بن عمر بن خالد ، ثنا : إبن علية ، عن إبن عون ، عن عمير بن إسحاق ، قال : دخلت أنا ورجل على الحسن بن علي نعوده فقال : يا فلان سلني قال : لا والله لا نسألك حتى يعافيك الله ، ثم نسألك قال : ثم دخل ثم خرج إلينا فقال : سلني قبل أن لا تسألني فقال : بل يعافيك الله ، ثم أسألك قال : لقد ألقيت طائفة من كبدي وإني سقيت السم مراراًً فلم إسق مثل هذه المرة ، ثم دخلت عليه من الغد وهو يجود بنفسه والحسين عند رأسه وقال : يا أخي من تتهم ؟ ، قال : لم لتقتله ؟ ، قال : نعم ، قال : إن يكن الذي أظن فالله أشد بأساًً وأشد تنكيلاً ، وإلاّ يكن فما أحب أن يقتل بي بريء ثم قضى رضوان الله تعالى عليه.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=535645

 


 

محمد بن جرير الطبري - دلائل الإمامة - رقم الصفحة : ( 159 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ........ رجع الحديث وكان سبب وفاته : أن معاوية سمه سبعين مرة ، فلم يعمل فيه السم ، فأرسل إلى إمرأته جعدة إبنة محمد بن الأشعث بن قيس الكندي ، وبذل لها عشرين ألف دينار ، وإقطاع عشر ضياع من شعب سورا ، وسواد الكوفة ، وضمن لها : إن يزوجها يزيد إبنه ، فسقت الحسن السم في برادة الذهب في السويق المقند ، فلما إستحكم فيه السم قاء كبده ........

 


 

أبو الفرج الإصفهاني - مقاتل الطالبيين - رقم الصفحة : ( 31 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ....... ، حدثني : به محمد بن الحسين الأشناني قال : ، حدثنا : محمد بن إسماعيل الأحمسي قال : ، حدثنا : مفضل بن صالح ، عن جابر قال : كانت في لسان الحسن رتة ، فقال : سلمان الفارسي : أتته من قبل عمه موسى بن عمران (ع) ، ودس معاوية إليه حين أراد أن يعهد إلى يزيد بعده وإلى سعد بن أبي وقاص سماً فماتا منه في أيام متقاربة ، وكان الذي تولى ذلك من الحسن زوجته جعدة بنت الأشعث بن قيس لمال بذله لها معاوية.......

 


 

 القاضي النعمان المغربي - شرح الأخبار - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 123 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ........ يحيى بن الحسين بن جعفر ، بإسناده ، أن الحسن (ع) سقي السم ، وأن معاوية بعث إلى إمرأته جعدة بنت الأشعث بن القيس مائة الف درهم ، وكان بينها وبين الحسن منازعة ، وهم بطلاقها ، فأرسل إليها سماً لتسقيه إياه ، ووعدها بأن يزوجها من إبنه يزيد ، وأن ينيلها من الدنيا شيئاً كثيراً ، فحملها : ما كان بينها وبين الحسن (ع) وما تخوفت من طلاقه إياها ، وما عجله لها معاوية وما وعدها به على أن سقته ذلك السم ، فأقام أربعين يوماً في علة شديدة .........

 


  

إبن الأبار - درر السمط في خبر السبط- صفحة : ( 90 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ..... قيل إن جعدة بنت الأشعث الكندي سمت زوجها الحسن بن علي بإيعاز من معاوية واعداً لها بمائة ألف درهم وتزويجها من يزيد إبنه فوفى لها المال وحده .....

 


 

المزي - تهذيب الكمال - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 252 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ....... قال : وقد سمعت بعض من يقول : كان معاوية قد تلطف لبعض خدمه أن يسقيه سماً ، وقال أيضاً : ، أخبرنا : يحيى بن حماد ، قال : ، أخبرنا : أبو عوانة ، عن المغيرة ، عن أم موسى : أن جعدة بنت الأشعث بن قيس سقت الحسن السم ، فإشتكى منه شكاة ، وكان توضع تحته طست وترفع أخرى نحواً من أربعينه يوماً ، وقال محمد بن سلام الجمحي ، عن إبن جعدبة : كانت جعدة بنت الأشعث بن قيس تحت الحسن بن علي ، فدس إليها يزيد أن سمي حسناً إنني زوجك ، ففعلت ، فلما مات الحسن بعثت جعدة إلى يزيد تسأله الوفاء بما وعدها ، فقال : أنا والله لم نرضك للحسن فنرضاك لأنفسنا ؟..........

 


 

القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 427 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ....... وكان سبب موته (ر) : أن زوجته جعدة بنت الأشعث بن قيس الكندي دس إليها يزيد بن معاوية ( لعنة الله عليهما ) أن تسمه ويتزوجها ، وبذل لها : مائة الف درهم ، ففعلت ، فمرض أربعين يوماً ، فلما مات الحسن (ر) بعثت جعدة إلى يزيد تسأله الوفاء بما عهدها ، فقال لها : ما وفيت للحسن كيف تفي لي ! !.........

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس الرواة