الفهرس التفصيلي

   

صفحة :313-327   

الفهرس التفصيلي


الإهــداء : 5-16
تنبيه من كلام البعض: 7
هكذا هو شعورنا: 10
قبل المقدمة : 13
- لولا كتاب مأساة الزهراء : 13
المـقـدمـة: 17-40
هذا الكتاب: 20
الدوافع والنوايا: 21
لا سباب ولا شتائم: 21
الردود في الميزان : 23
دعوات فاشلة إلى الحوار: 27
لابد من اعلان التصحيح : 28
لماذا السباب ، ولماذا الاتهام ؟! 29
- كمثل الحمار يحمل أسفارا. 29
- كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث.. الخ. 29
- بلا دين، بلا تقوى.. ولا تثبّت. 29
- يفهمون الكلام بغرائزهم.. 29
- يعانون من عقدة وحسد.. 29
- متخلفون.. 29
لابد من الإنصاف: 30
موقف مراجع الأمة : 31
خطر التحصن بالمرجعية: 32
ما يهمنا هنا : 33
اعتذاراته الموجهة اعلامياً : 33
هذه هي قناعاته : 34
انظر إلى ما قيل: 35
إلفات نظر: 39
تـمـهـيـد: 41-50
- حيث لا بد من الإشارة: 41
الأمر الأول : 41
الأمر الثاني : 41
الأمر الثالث : 42
1 - عقائد الشيعة (متوارثة) . 46
2 - عقائد الشيعة قد يكون فيها الخطأ . 46
3 - هل في عقائد الشيعة بدع؟!! . 46
4 - أسعى لاقتحام المسلّمات . 46

المقصد الأول :
المنهج الفكري والإستنباطي (قواعد ومبانٍ للفكر والإستنباط) 51-176

الفصل الأول : قواعد ومناهج 53-82
بـدايــة : 55
المنهج الإستنباطي : 56
5 - العمل بالقياس عند الحاجة ولو في مسألة واحدة . 56
6- النهي عن القياس لأجل عدم الحاجة إليه . 56
7 - سيرة العقلاء تشرع للإنسان المسلم أحكامه . 63
8 - بناء العقلاء يشرع للمسلم أحكامه . 63
وقفة قصيرة: 63
9- ربط الناس بالعقل أغنى عن النبوّة. 64
10 - النصوص المتوافقة مع ذهنيات المجتمعات القديمة هي سبب الخطأ . 65
11- الحكم الشرعي يتغير تبعاً لتغير الاجتهاد. 65
وقفة قصيرة : 67
12 - كل التراث الفقهي والكلامي والفلسفي فكر بشري. 69
13 ـــ لا توجد حقيقة فقهية مطلقة. 70
14 ـــ لا توجد حقيقة كلامية مطلقة. 70
15 ـــ كل جهد بشري هو نسبي. 70
وقفة قصيرة: 70
16 - المشكلة أن الكثير من الفقهاء يقولون: لا دليل يدلنا على مقاصد الشريعة . 72
17 - المسألة ترتبط بالمصداق الذي يحقق المفهوم، والثبوت. 72
18 - ربما أضعنا بسبب ذلك الكثير من مقاصد الشريعة في كثير من الفتاوي.. 72
19 - ضـــياع المقاصد هي فتاوي يكون الحكم الشرعي فيها جسداً بلا روح. 72
20 - حفظ المقاصد يحتاج إلى دقة في الاجتهاد. 72
وقفة قصيرة: 74
21 ـــ ما أخذ من القرآن والسنة والقياس شريعة. 77
22 ـــ اجتهاد الرأي شريعة. 77
23 ـــ الاستحسان شريعة. 77
24 ـــ المصالح المرسلة شريعة. 77
25 ـــ سدّ الذرائع شريعة. 77
وقفة قصيرة: 78

الفصل الثاني : الغاية تنظف الوسيلة و قاعدة التزاحم 83-99
26 - قاعدة التزاحم هي المصالح المرسلة عند السنة . 85
27 - المحرم ما حرّمه القرآن والحلال ما أحله القرآن . 86
28 - يجب موافقة الحديث للقرآن في حجم دلالته . 86
29 ـــ ما من عام إلا وقد خص من موارد مسألة التزاحم. 87
30 ـــ الغاية الكبرى تبرّر الوسيلة المحرّمة. 87
31 ـــ الغاية تجمّد الوسيلة المحرمة. 87
32 ـــ الأخلاق في الإسلام لا تمثل قيمة إيجابية. 87
33 - الأخلاق في الإسلام تمثل قيمة سلبية متغيرة تبعاً للعناوين الثانوية. 87
34 ـــ وضـــع يوسف صواع الملك في رحل أخيه يؤكد: إن الغاية تبرّر الوسيلة. 87
35 ـــ إنما تبرّر الغاية الوسيلة لأنها تنظفها وتطهّرها. 87
36 ـــ قاعدة الغاية تبرّر وتنظف وتطهّر الوسيلة ـــ هي مسألة التزاحم. 87
وقفة قصيرة: 94
تذكير.. 99

الفصل الثالث : توثيق الحديث واليقين في غير الأحكام 101-123
37 - أحاديث النبي وأهل البيت تحرّم، ولدينا في ذلك تحفظ فتوائي. 103
38 - حرمة أكل لحم الأرنب مبنية على الاحتياط. 103
وقفة قصيرة: 103
39 - توثيق الأحاديث عاش الكثير من المشاكل التاريخية. 105
40 - توثيق الأحاديث عاش الكثير من المنازعات المذهبية. 105
41 - كثرت علامات الاستفهام أمام توثيق أي راوٍ . 105
42 - كثرت علامات الاستفهام أمام توثيق أي حديث. 105
43 - لا بد من الحذر في الأخذ بالأحاديث. 105
وقفة قصيرة: 106
44 - الحديث المتفق على ضعفه مقبول عنده . 106
45 - الحديث المتفق على رفض الاستدلال به مقبول عنده. 106
46 – (الوثوق الشخصي) بالخبر هــو المعيار ولـو خالف كل العلماء . 106
47 - توثيق أحاديث أهل البيت مشكلة معقدة . 106
48 - مشكلة السند بسبب كثرة الكذب على أهل البيت(ع). 107
49 - فتح باب العمل بروايات العامّة . 107
50 - تصحيح الروايات التاريخية . 108
51 - لا بد من شروط أخرى لقبول الأخبار في غير الأحكام. 111
52 - لا تكفي مطلق الحجة في تفاصيل العقيدة بل المطلوب اليقين. 111
53 - مفردات الوجود تحتاج إلى اليقين، لا مطلق الحجة. 111
54 - لعل إهمال تقويم الأحاديث أوقعنا في فوضى المفاهيم في العقيدة. 111
55 - إهمال تقويم الأحاديث أوقعنا في فوضى المفاهيم في الكون والحياة. 111
وقفة قصيرة: 113
56 - الأخبار كلها ليست حجة في غير الأحكام . 116
57 - لا يصح الأخذ بالحديث الضعيف في جوانب الحياة . 116
58 - لا بد من اليقين في الأحاديث عن أسرار الواقع . 116
59 - لابد من اليقين في الأحاديث عن ملكات الأشخاص . 117
60 - أخبار الآحاد لا تقوم لها حجة في التفسير . 117
61 - الإخبارات الكونية لا يكفي فيها خبر الواحد. 117
62 - الإخبارات التاريخية لا يكفي فيها خبر الواحد . 117
63 - لا بد من القطع والاطمئنان في الكونيات وفي التاريخ . 117
64 - القضـــايا الدينية المتصلة بأفعال الأنبياء لا بد فيها من اليقين والتواتر . 117
65 - اشتراط اليقين في غير الشرعيات يخلصنا من كثير من الروايات . 117
وقفة قصيرة : 119
66 - القرآن يوسّع الحديث ويضيّقه . 122
67 - الحديث لا يخصص ولا يقيد القرآن . 122
68 - نحن نميل إلى الرأي السلبي في وثاقة أبي هريرة. 123
69 - اختلف الرأي في توثيق أبي هريرة. 123
وقفة قصيرة: 123

الفصل الرابع : الإسلام لا يملك وسيلة بيان.. العمل بالرأي 125-150
70 - الإسلام يعاني من مشكلة. 127
71 - الإسلام لا يملك وسيلة بيان قاطعة ويقينية. 127
72 - الكلمة والفعل لا تملك روحاً مطلقة تحميها من الاحتمال الآخر. 127
73 - اختلاف المسلمين بدأ من زمن النبي. 127
74 - اختلاف المسلمين من زمنه (ص) هو بسبب الاحتمالات في الكلام النبوي وفي الأفعال النبوية. 127
75 - المختلفون لم يكونوا جميعاً قادرين على لقاء النبي فبقيت خلافاتهم تأخذ طابع الإسلام. 127
76 - الاجتهاد بالرأي موجود في زمنه (ص). 127
77 - النبي ـــ إذا صحت الأحاديث ـــ أمرهم بالعمل بآرائهم حيث لا نص. 127
78 - الأحزاب جعلت الخلافة قضـــية مركزية. 127
79 - المختلفون على الخلافة متواصلون ـــ والأحزاب جعلوا الخلافة سبب انقسام. 127
وقفة قصيرة: 129

الفصل الخامس : التأويل.. استيحاء من الأئمة 151-176
80 - أقوال الأئمة (عليهم السلام) مجرّد آراء. 153
81 - عندما ننسب رأياً للإمام لا بد من معرفة وثاقته بسند صحيح. 153
وقفة قصيرة: 153
82 - هناك ما يشبه الإستيحاء للأئمة !! 157
83 - إستيحاءات الأئمة مجرد اجتهادات . 157
84 - الأئمة (ع) يستوحون القرآن . 157
85 - هو يستوحي القرآن كما يستوحيه الأئمة (ع) . 157
وقفة قصيرة: 159
86 - التأويل هو الإستيحــاء للمعنى من خلال التقاء المعاني في الأهداف. 160
87 - التأويل لا يعني المعنى الباطن للكلمة. 160
88 - ليس للقرآن بطون ، بل أنزل ليفهمه الجميع بشكل طبيعي. 160
وقفة قصيرة : 162
بطون القرآن و الإستيحاء والتأويل : 164
تأويل القرآن: 164
بطون القرآن : 167
أهل البيت عليهم السلام يعلمون بطون القرآن : 171
مناوئوا علي عليه السلام وحساده : 174
خلاصة وبيان : 176

المقصد الثاني:
النبوة ومعالمها و أمور عقائدية عامة حول الأنبياء (صلوات الله عليهم أجمعين) 177-310

الفصل الأول : سمات الأنبياء .. ومستوياتهم 179-215
بداية: 181
89 - ضعف النبي بشريا في أكثر من موقع. 182
90 - النبوة لا تفرض الكمال. 182
91 - القرآن لا يريد إعطاء النبوة هالة مقدسة. 182
92 - لا أسرار فوق العادة في شخصية الأنبياء. 183
93 - الضعف في طبيعة الروح للأنبياء. 183
94 – أوضــاع سلبية في التصور والممارسة لدى الأنبياء. 183
95 - نسيان المعصوم في أمور الحياة الصغيرة. 184
96 - سهو المعصوم في الأمور الحياتية. 185
97 - لا يجب أن يكون النبي هو الأعلم في كل شيء . 186
98 - أحاديث الأسرار الخفية في الأنبياء أحاديث مبالغة. 186
99 - أحاديث الأجواء النورانية في أجواء القدس للأنبياء مبالغة. 186
100 - أحاديث الأسرار والأجواء النورانية لا تملأ الوجدان. 186
101 - أحاديث الأسرار والأجواء النورانية لا تغني الفكر. 186
وقفة قصيرة: 187
102 - الدور الرسالي .. يفجر المشكلة من الداخل، ويحولها إلى صراع يثير النزاع والخلاف والإهتزاز.. 188
وقفة قصيرة : 189
103 - عجز النبي عن الإتيان بالخوارق ، إلا في مواقع قريبة من التحدي. 190
104 - الوحي هو الفارق بين النبي وبين والناس. 190
105 - لم نعهد تحدُّث النبي عن المغيبات في المجتمع لا في الشؤون العامة ولا الخاصة. 190
106 - لم تحتج الرسالة إلى الحديث عن المغيبات العامة أو الخاصـة. 190
وقفة قصيرة : 190
107 - تفضــيل نبي على نبي مبعث خصام وانقسام. 194
108 - تفضــيل الأنبياء على بعضهم هو في مواقع العمل . 194
109 - تفضــيل الله لبعض الأنبياء لا يمثل مسؤوليةً لأتباعهم. 194
110 - التفضــيل هو في نوعية الكتب . 194
111 - التفضـــيل في طبيعة المعجزة. 194
112 - لا تستغرقوا في الأنبياء كأشخاص (كلام تكرر عشرات أو مئات المرات في خطبه وفي كتبه) . 194
113 - لا فائدة في الوقوف عند تفضيل نبي على نبي . 194
وقفة قصيرة : 196
114 - الرسالة الإلهية تجربة واقعية في مستوى التطبيق. 199
115 - حركة الأنبياء مجرد تجارب عملية. 199
116 - لا مصلحة في إعطاء الصورة الإنسانية للنبي ـ ثم إعطائه قدرات مطلقة تمتد من الله في ذاته. 199
وقفة قصيرة : 200
117 - جو النبي قد يعيش نوعا من الإهتزاز والضــعف فلا يؤثر كثيراً في عائلته. 202
118 - ضـــغط الدعوة قد يشغل النبي في بيته. 202
119 - قد ينغلق النبي عن أهله. 202
120 - المجتمع المنحرف قد يأخذ من النبي أهله دون مقاومة، لأن مقاومته كانت متجهة للمجتمع الكبير. 202
121 - المرأة تدخل الإنحراف إلى بيت النبي، بحيث تحاصر النبي. 202
122 - قد تملك الزوجة فعاليات لا يستطيع النبي أن ينقذ نفسه منها. 202
123 - الفرق بين إسماعيل، وابن نوح أن إبراهيم عزل ابنه عن ضــغط البيئة. 202
124 - إسماعيل عاش في بيئة لا يضــغط عليها الإنحراف لأن أمه كانت صالحة. 202
125 - فساد وصلاح البيئة مكّن من حماية التجربة في إسماعيل ومنع من ذلك في ابن نوح. 202
وقفـة قصيرة: 206
126 - القول بلزوم كون النبي أجمل الناس تطرّف. 209
127 - نتحفظ على قاعدة قبح قيادة المفضـــول للفاضـــل. 209
128 - لا يجب تفوق النبي في كل صـفة ذاتيه. 209
129 - لا يجب تفوق النبي في كل علم. 209
130 - لا ضـــرورة تفرض قدرات غير عادية للنبي. 209
131 - لا ضـــرورة في أن يصنع النبي كل شيء خارق للعاده في أي وقت ومناسبة. 209
132 - المطلوب في النبي القدرة فيما يحتاج اليه الداعية والمشرّع والحاكم. 209
133 - الربط بين النبوة وبين القوة الخارقة تصور منحرف. 209
134 - القول بلزوم أن يكون النبي أشجع الناس تطرّف. 209
135 - القول بلزوم التفوق فيما لا يرتبط بالقيادة والنبوة تطرّف. 209
136 - قد يكون الجنود أشجع من قائدهم في قيادات العالم. 209
137 - المهم تفوق القائد في الفكر القيادي، وليس المهم خوض المعركة. 209
138 - المهم هو التفوق والكمال في المسائل التي تدخل في قيادة النبي. 209
139 - ليس دور النبي التأسيس للعلوم الطبيعية والرياضية، ولا المعلم للألسن واللغات. 210
140 - دور النبي هو الإبلاغ والإنذار، والهداية، والتعليم، وقيادة الناس إلى تطبيق ذلك. 210
وقفة قصيرة: 212

الفصل الثاني : الـــــــــولايــــــة التكوينية.. إدعـــاءات و استدلالات واهـيـة 217-268
بــدايــة: 219
141 - الولاية التكوينية شرك . 220
142 - الجزم بأن الله لم يخلق في الانبياء طاقة تكشف الغيب بشكل مطلق. 224
143 - الجزم بأن الله يفيض عليهم ما يحتاجون إليه في رسالتهم ومواجهة التحديات. 224
144 - إعطاء الغيب المحدد للأنبياء يبطل الولاية التكوينية لهم. 224
وقفـة قصيـرة: 225
145 - وسائل النبي عادية إلا في مواقع التحدي. 227
146 - إهانة وتحقير الأنبياء بحجّة نفي الولاية التكوينية. 227
147 - النبي لا يستعمل الوسائل غير العادية للتخلص من المشاكل. 227
148 - التشريف لا يتمثّل في إعطاء القدرة من دون قضية. 227
149 - الله لا يشرّف أنبياءه في الدنيا.. 227
150 - الولاية التكوينية إنما تكون في أصعب أوقات التحدي فقط. 227
151 - في التحدي، يحتمل كونها تدخلاً إلهياً مباشراً، لا من فعل النبي. 227
152 - لا معنى لولاية، لا أثر لها في حياة الانبياء. 227
153 - لا معنى لولاية، لا أثر لها في حماية رسالاتهم. 227
154 - قراءة تاريخ الأنبياء الصحيح أظهرت أنهم لم يحركوا الولاية لحماية أنفسهم.. 227
155 - دور عيسى في إحياء الموتى كان دور الآلة.. 228
156 - حصر مهمة النبي في الإبلاغ والتبشير والإنذار، والهداية فقط. 228
157 - الآيات قد تدل على عدم الولاية التكوينية. 228
158 - موسى كان خاضعاً للخوف من تجربة السحرة. 228
159 - موسى كان خاضــعاً للحيرة فيما يمكن أن يردّوا به التحدي. 228
160 - موسى كان ينتظر التدخل الإلهي المباشر. 228
161 - لا معجزة للنبي (ص) سوى القرآن. 228
162 - انشقاق القمر أصعب من اقتراحات المشركين عليه.. 228
163 - مظاهر الضعف البشري للأنبياء. 228
164 - خوف موسى من قتل فرعون له مظهر ضـــعف. 228
165 - خوف موسى من موقف التحدّي مع السحرة مظهر ضـــعف. 228
166 - خوف إبراهيم حين دخول الملائكة مظهر ضـــعف. 228
167 - الله يمنح الرسول بقدر حاجة الرسالة. 228
168 - لا توجد لدى النبي بالفعل طاقة دفع الشر وجلب الخير. 228
169 - دفع الشر وجلب الخير يحصل تدريجاً بإفاضــة مباشرة، لا من خلال قدرة موجودة. 228
170 - لا يحتاج النبي إلى الغيب إلا في تاريخ رسالات السابقين فقط. 228
171 - علم الغيب إنما يكون بطريق الوحي التدريجي عند الحاجة. 229
172 - قد يكون المراد بالغيب الذي يطلع عليه رسله الجو الملائكي الذي يحميه من الشياطين. 229
173 - علم الغيب الماضي وحي، وفيما يواجهه من حاجات إلهام. 229
174 - الاستثناء في آية إلا من ارتضى من رسول منقطع. 229
175 - حصر علم الغيب في مفردات قليلة. 229
176 - لا يملك النبي فعلية علم الواقع. 229
177 - الله لم يعط النبي قدرة على الغيب، لا أصالة ولا تبعاً . 229
178 - لا ضـــرورة أو حاجة تفرض الولاية التكوينية المطلقة. 229
179 - الرسالة لا تفرض الولاية التكوينية. 229
180 - الانبياء لم يمارسوا الولاية التكوينية في حياتهم. 229
181 - لا نجد تفسيراً معقولاً للاحاديث: (إن الله خلق الكون لأجلهم). 229
182 - هل خلق الكون لأجلهم لأجل التشريف أو في نطاق الدور الرسالي. 229
183 - الكلام هو في المبررات الواقعية للمضـــمون في العلاقة بين النبوة والامامة وبين الولاية التكوينية. 229
184 - حديث خلق الكون لأجلهم لا بد من إهماله. 229
185 - حديث : (خلق الله الكون لأجلهم) لابد من إخراجه عن العقيدة. 229
وقفـة قصيـرة: 244


الفصل الثالث : الولاية التكوينية للمعصوم توضيح وبيان 269-310
بــدايــة: 271
186 - العلاقة الإلهية المميزة بالنبي تقتصر على الوحي . 271
187 - دور النبي هو تبليغ الوحي للناس كرسالة فقط. 271
188 - دور النبي أن يغير العالم في صفته الفكرية والعملية ، لا التكوينية . 271
189 - من يقول بقدرة النبي على التغيير الكوني كمن يقول بلزوم كونه ملَكاً . 271
190 - الإعتقاد بأن الله جعل للنبي ولاية تكوينية مبعث استغراب. 271
191 - استهجان الاعتقاد بأن النبي يعلم الغيب دون حدود إذا أراد. (مع وروده في أخبار معتبرة وكثيرة عن اهل البيت(ع) ). 271
192 - لا داعي للبحث فيما ليس من الضـــروريات في العقيدة والعمل . 272
193 - ما ليس من ضــــرورات العقيدة وفروض العمل لا قيمة له عقيدية أو عملية . 272
194 - بعض العقائد التي تثبت بالروايات الصحيحة قد تكون مما لا قيمة له . 272
195 - أنبياء يبرزون نقاط ضـــعفهم البشري بصراحة وتأكيد. 272
196 - حتى ما يثبت من العقائد بالروايات الصحيحة قد يكون فيه سلبيات (كالغلو، أو ما يشبه عبادة الشخصية). 272
197 - تحدث القرآن عن الضــعف البشري للأنبياء في واقعهم الداخلي والخارجي . 272
وقفة قصيرة : 278
1- آيات التحدي لبشرية الرسول : 280
2- مهمة الأنبياء وعلومهم : 281
3- المعصوم يعلم إذا أراد : 283
4 - معجزات الأنبياء خارج نطاق التحدي : 284
5 - لا قيمة لغير العقائد الضرورية . 285
6 - لا داعي للبحث في غير العقائد الضرورية : 286
7 - العلاقة المميزة بين الله وبين اوليائه: 286
8 - الولاية التكوينية للأنبياء : 287
الولاية التكوينية ضرورة حياتية : 288
مقدمة ضرورية : 288
الهدف من الخلقة ، وضروراتها الطبيعية : 289
إعادة توضيح وبيان : 295
النقاط على الحروف : 297
إيضاح لا بد منه : 298
نقاط لا بد من التأكيد عليها : 300
حجم الكون حسب البيان الإلهي: 300
تسخير المخلوقات للإنسان في الآيات القرآنية : 304
الشعور والإدراك لدى المخلوقات : 305
نماذج حية من تسخير الموجودات العا قلة : 307
قصة سليمان وداود عليهما السلام نموذج فذ: 308
مع آيات سورة النمل : 309

الفهرس الإجمالي 311
الفهرس التفصيلي 313
.
 
   
 
 

موقع الميزان