باب من جريد النخل:
1 ـ
عن أبي موسى الأشعري، أنه خرج في إثر رسول الله «صلى
الله عليه وآله» حتى دخل بئر أريس، فكان أبو موسى بواباً له، قال:
«فجلست عند الباب، وبابها من جريد النخل»([1]).
2 ـ
وفي حديث الهجوم على بيت الزهراء: «فضرب عمر الباب
برجله، فكسره ـ وكان من سعف، ثم دخلوا»([2]).
وسيأتي في الفصل التالي حين الحديث عن إحراق الباب أو
التهديد به العديد من الموارد.
3 ـ
وفي حديث الرجل الذي اطلع على النبي «صلى الله عليه
وآله» من شق الباب نجد النص في بعض المصادر على النحو التالي: «اطلع
رجل على النبي من الجريد»([3]).
([1])
صحيح مسلم: ج 7 ص 118 (ط سنة 1334 هـ) وصحيح البخاري ج 2 ص
187، ووفاء الوفاء: ج 3 ص 942.
([2])
تفسير العياشي: ج 2 ص 68، والبحار ج 28 ص 227 عنه.
([3])
الكافي: ج 7 ص 292، وتهذيب الأحكام: ج 10 ص 208.
|