|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أشكرك على لطفك الدائم مع مرتادي هذا المنتدى المبارك بإذن الله والذي لم تفرقي أبداً بينهم حتى مع المخالفين .. وهذا دليل أكيد على عدلك وإنصافك .. وأعتذر ياسيدتي الكريمة عن التأخير فأنا أعمل في أحد دول شرق آسيا وأعود في الأعياد إلى بلادي لقضاء الإجازة مع والدتي وأبنائي .. ولهذا إبتعدت قليلاً عن المنتدى ولم أحظى بشرف تهنئتك للمنتدى ورواده .. ولكنه شرف كبير لي أن تختصيني بتهنئة خاصة .. كل عام وسيادتك بألف خير .. اقتباس:
اقتباس:
كل الشكر والتقدير لك سيدتي الفاضلة .. |
بسمه تعالى....اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
واللعن الدائم المؤبد على أعدائهم أجمعين اقتباس:
2- ثم أعتذر لك اخي إن كنت فهمت مني أنني أسأت الظن بك...ولكن ما دفعني إلى ذلك هو تركك الحوار معلّقًا من دون ان تعلّل سبب الغياب هذا اولاً، ولأنك ايضًا من دفعنا إلى هذا الأمر بتهربك من الوعد الذي قطعته على نفسك من البداية ولم تفِ به حتى الآن.. ولذلك فإنه ليس من عادتنا ان نسيء الظن بأحد بل لقد كان صبرنا طويلاً حتى الآن... ونحن لا نريد لك الهروب بل انت ضيفنا اتفقنا أم لم نتفق ولكن لا نريد أن تقطع على نفسك وعداً لا تستطيع أن تفِ به ولذلك اعتبرنا انك راوغتنا كثيراً وكررنا أسئلتنا عليك مراراً وتكراراً اقتباس:
علماء الطائفة وكما قلت لك هذا بحث آخر لن نفتحه قبل ان نحلّ عقدة هذا الحوار الجاري والذي لم يؤتِ أكله حتى الآن.. اقتباس:
على الخوض في تبيان الصحيح من الضعيف من الموضوع عندنا.. الإتفاق كان على رواية واحدة من كتبكم...اظن ان هذا واضح. اقتباس:
اقتباس:
و لذلك فأرجو منك عدم المراوغة لأن الموضوع استطال كثيراً وما زلت تدور حول نفسك من دون أيّة نتيجة.. والحمد لله على نعمة الهداية والولاية. الرضوي. |
بسم الله الرحمن الرحيم
اعتذر للجميع عن غيابي بارك الله فيكم جميعا اقتباس:
وسؤالك هذا لا اعلم حقيقة بما اجيبك عنه وكأننا قد اوردنا لك رواية جديده لم نذكرها ابداً في المشاركات السابقة يمكن يا اخي الرجوع إلى الصفحات السابقة وخاصة بداية حوارنا معك وسوف تجد الروايات مع المصادر كاملة وبعد ذلك ننتظر منك بيان سبب تحريف علماء السنة لمتن الرواية احمد اشكناني |
بسم الله و الحمد لله و الصلاة على حضرة مولانا رسول الله واله المعصومين المظلومين الابرار مشكورا ماجورا اخى المحترم انقاذ ايتام ال محمد من قطاع الطرق وتبصريهم الى حيث نور الحقيقة عمل يجزيك عنه الله و رسوله والائمة الاطهار و مولاتنا سيدة نساء العالمين الزهراء البتول عليهم افضل الصلاة و اتم التسليم و لعائن الله المتتابعات على ظالميهم اجمعين
|
عن عبد الرحمن بن عوف قال: دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي توفي فيه فسلمت عليه وسألته: كيف أصبحت؟ فاستوى جالساً فقال: أصبحت بحمد الله بارئاً. فقال: أما إني على ما ترى وجع،وجعلتم لي شغلاً مع وجعي،جعلت لكم عهداً من بعدي،واخترت لكم خيركم في نفسي،فكلكم ورم لذلك أنفه،رجاء أن يكون الأمر له،ورأيت الدنيا أقبلت ولما تقبل وهي جائية،وستجدون بيوتكم بستور الحرير ونضائد الديباج،وتألمون ضجائع الصوف
الأذربي كأن أحدكم على حسك السعدان،والله لأن يقدم أحدكم فيضرب عنقه في غير حد خير له من أن يسيح في غمرة الدنيا. ثم قال: أما إني لا آسى على شيء إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لم أفعلهن،وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عنهن. فأما الثلاث التي وددت أني لم أفعلهن: فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وأن أغلق علي الحرب،ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة أو عمر وكان أمير المؤمنين وكنت وزيراً ووددت أني حين وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة أقمت بذي القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا وإلا كنت رداءاً ومدداً. وأما الثلاث اللاتي وددت أني فعلتها: أني يوم أتيت بالأشعث أسيراً ضربت عنقه فإنه يخيل إلي أنه لا يكون شر إلا طار إليه،ووددت أني يوم أتيت بالفجاة السلمي لم أكن أحرقته وقتلته شريحاً أو أطلقته نجيحاً،ووددت أني حين وجهت خالد بن الوليد إلى الشام وجهت عمر إلى العراق فأكون قد بسطت يميني وشمالي في سبيل الله عز وجل. وأما الثلاث اللاتي وددت أني سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عنهن: فوددت أني سألته فيمن هذا الأمر؟ فلا ينازعه أهله،ووددت أني كنت سألته: هل للأنصار في هذا الأمر سبب؟ ووددت أني سألته عن العمة وبنت الأخ فإن في نفسي منهما حاجة." هذا في الأحاديث المختارة ومسند فاطمة الزهراء للسيوطي ومعجم الكبير وتأريخ للذهبي، الخ. |
قولـة لعلـي قالـهـا عـمر **** أكرم بسامعها أعظم بملقيـها
حرقتُ دارك لا أبقي عليك بها **** إن لم تبايع و بنت المصطفى فيها ما كان غير أبى حفص يفوه بها**** أمام فارس عدنـان وحامـيها هذا مقطع من القصيدة العمرية لحافظ ابراهيم يقر بجرم الرجل على بيت المرضية صلوات الله وسلامه عليها |
| الساعة الآن »11:08 AM. |