|
خلفتموه على الأبناء حين مضى * خلافة الذئب في إنقاذ ذي بقر أمسى الحسين ومسراهم بمقتله * وهم يقولون هذا سيد البشر يا أمة السوء ما جازيت أحمد في * حسن البلاء على التنزيل والسور |
اقتباس:
كان يفترض بكم الإبتداء بحرف الألف حرف الراء |
ضــرام فؤادي شب جمـره في حشـا ... يَ نــاراً علــى زهــرٍ تراخى ذبولُ ومدمعُ عيني ســال جــارٍ كحالِ مز ... نةٍ قــد تهامرت فيـاضــــاً هطولُ فثـم لبســت من غمــام الشتـاء جبة احلوكـت لــوناً لحـــــزنٍ يطولُ على بنت خير من تسامى رفيع الفضـ ... ـلِ خلـــقاً وأخلاقــاً تعالـى أصولُ إلـى أن يعفيني الثـرى فــي حفيرةٍ ... تقاسـي بعــادي كلناها حَصـــولُ هنـاك وفــي وحيشها من يؤانسنـي ... سـوى ما بهــا كتبتُ شتـى فصولُ فإني وقد أكنيت نفسي بهــا إسمــاً ... يحــوطه ســرٌ لا يـــرامَ وصولُ لـ خادم الزهراء إبراهيم قبلان العاملي |
لولا تشاغل عيني بالأولى سلفوا * من أهل بيت رسول الله لم أقر وفي مواليك للتحزين مشغلة * من أن يبيت بمفقود على أثر كم من ذراع لهم بالطف بائنة * وعارض بصعيد الترب منعفر أمسى الحسين ومسراهم بمقتله * وهم يقولون هذا سيد البشر |
روى قلبيَ المحزونِ عشقُها *** وعندَ أعتابِها جَثَى واستقرّْ
حرف الراء |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا الشعر من نظمي وأتمنى أن ينال إعجابكم لصوت حسين في الأعماق صدى ...............ألا هل من ناصر ينصرني وجداني لبّى وقبلَه العقلُ والقلبُ معاً...............لبيك، أتمنى لا في الحشر يتركني مع الآهات في في ميدان الحشر................حضرته في بطنانه يسمعني خادم أنا موالٍ ومحب وعاشق...............وليته غداً عبداً يقبلني ضاق الصدر من بُعد الطريق..............إلى حضرة حسين وشهيده أترجّى يجعلني مع أنّني لست من الشعراء والناظمين ولكن هذه كلمات من القلب إلى خارجه وعذراً من التطفّل في ما ليس من شأني بل تعدّيت على ميدان الشعر أخوكم حسن حمادي العاملي |
ريحان صدري كان حين أشمه * ومؤنس قصري كان حين أغيب يسيرا من الأيام لم يرو ناظري * بها منه حتى أعلقته شعوب كظل سحاب لم يقم غير ساعة * إلى أن أطاحته فطاح جنوب أو الشمس لما من غمام تحسرت * مساء وقد ولت وان غروب كأني به قد كنت في النوم حالما * نفى لذة الأحلام منه هبوب حرف الباء |
بأل محمد عرف الصواب*** وفي ابياتهم نزل الكتاب حرف الباء |
بالله ربك كم بيت مررت به* قد كان يعمر باللذات والطرب
طارت عقاب المنايا في جوانبه* فصار من بعدها للويل والخرب فامسك عنانك لا تجمح به طلع* فلا وعيشك ما الأرزاق بالطلب قد يرزق العبد لم تتعب رواحله* ويحرم الرزق من لم يؤت من طلب حرف الباء |
باتوا على قللِ الاجبال تحرسُهم * غُـلْبُ الرجالِ فما أغنتهمُ القُللُ
و استنزلوا بعد عزّ من معاقلهم * وأودعوا حفراً يـابئس ما نزلوا |
| الساعة الآن »09:02 PM. |