![]() |
زينة : 225 بحارالأنوار 27 107 باب 4- ثواب حبهم و نصرهم و ولايتهم 80- كِتَابُ صَفْوَةِ الْأَخْبَارِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدٍ النَّوْفَلِيِّ عَنْ أَبِيهِ وَ كَانَ خَادِماً لِأَبِي الْحَسَنِ الرِّضَا عليه السلام أَنَّهُ قَالَ حَدَّثَنِي الْعَبْدُ الصَّالِحُ الْكَاظِمُ مُوسَى بْنُ جَعْفَرٍ عَنْ آبَائِهِ عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ قَالَ حَدَّثَنِي أَخِي وَ حَبِيبِي رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه واله قَالَ : مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ هُوَ مُقْبِلٌ عَلَيْهِ غَيْرُ مُعْرِضٍ عَنهُ فَلْيَتَوَالَكَ يَا عَلِيُّ وَ مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ هُوَ رَاضٍ عَنْهُ فَلْيَتَوَالَ ابْنَكَ الْحَسَنَ عليه السلام وَ مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ وَ لَا خَوْفَ عَلَيْهِ فَلْيَتَوَالَ ابْنَكَ الْحُسَيْنَ عليه السلام وَ مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ قَدْ مَحَا اللَّهُ ذُنُوبَهُ عَنْهُ فَلْيُوَالِ عَلِيَّ بْنَ الْحُسَيْنِ عليه السلام فَإِنَّهُ مِمَّنْ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ سِيماهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ وَ مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ هُوَ قَرِيرُ الْعَيْنِ فَلْيَتَوَالَ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ الْبَاقِرَ عليه السلام وَ مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ يُعْطِيَهُ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَلْيَتَوَالَ جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ الصَّادِقَ عليه السلام وَ مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ طَاهِراً مُطَهَّراً فَلْيَتَوَالَ مُوسَى بْنَ جَعْفَرٍ الْكَاظِمَ عليه السلام وَ مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ هُوَ ضَاحِكٌ فَلْيَتَوَالَ عَلِيَّ بْنَ مُوسَى الرِّضَا عليه السلام وَ مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ قَدْ رُفِعَتْ دَرَجَاتُهُ وَ بُدِّلَتْ سَيِّئَاتُهُ حَسَنَاتٍ فَلْيَتَوَالَ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ الْجَوَادَ عليه السلام وَ مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ يُحَاسِبَهُ حِساباً يَسِيراً وَ يُدْخِلَهُ جَنَّاتِ عَدْنٍ عَرْضُهَا السَّماواتُ وَ الْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ فَلْيَتَوَالَ عَلِيَّ بْنَ مُحَمَّدٍ الْهَادِيَ عليه السلام وَ مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ هُوَ مِنَ الْفَائِزِينَ فَلْيَتَوَالَ الْحَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ الْعَسْكَرِيَّ عليه السلام وَ مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ قَدْ كَمُلَ إِيمَانُهُ وَ حَسُنَ إِسْلَامُهُ فَلْيَتَوَالَ الْحُجَّةَ بْنَ الْحَسَنِ الْمُنْتَظَرِ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ هَؤُلَاءِ أَئِمَّةُ الْهُدَى وَ أَعْلَامُ التُّقَى مَنْ أَحَبَّهُمْ وَ تَوَالاهُمْ كُنْتُ ضَامِناً لَهُ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ الْجَنَّةَ |
زينة : 226 بحارالأنوار ج : 39 ص: 299 الأمالي للشيخ الطوسي: الْفَحَّامُ عَنِ الْمَنْصُورِيِّ عَنْ عَمِّ أَبِيهِ عِيسَى بْنِ أَحْمَدَ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ الثالِثِ عَنْ آبَائِهِ عَنِ الْبَاقِرِ عليه السلام عَنْ جَابِرٍ قَالَ الْفَحَّامُ وَ حَدَّثَنِي عَمِّي عُمَيْرُ بْنُ يَحْيَى عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْبَلْخِيِّ عَنْ أَبِي عَاصِمٍ الضَّحَّاكِ بْنِ مَخْلَدٍ قَالَ سَمِعْتُ الصَّادِقَ عليه السلام يَقُولُ: حَدَّثَنِي أَبِي مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ : كُنْتُ عِنْدَ النَّبِيِّ صلى الله عليه واله أَنَا مِنْ جَانِبٍ وَ عَلِيٌّ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام مِنْ جَانِبٍ إِذ أَقْبَلَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ وَ مَعَهُ رَجُلٌ قَدْ تَلَبَّبَ بِهِ فَقَالَ : مَا بَالُهُ؟! قَالَ: حَكَى عَنْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنَّكَ قُلْتَ مَنْ قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ دَخَلَ الْجَنَّةَ وَ هَذَا إِذَا سَمِعَتْهُ النَّاسُ فَرَّطُوا فِي الأَعْمَالِ أَفَأَنْتَ قُلْتَ ذَلِكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ : نَعَمْ إِذَا تَمَسَّكَ بِمَحَبَّةِ هَذَا وَ وَلايَتِهِ. |
زينة : 227 وسائلالشيعة 25 454 10- باب أن من وجد مالا في جوف سمكة الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْعَسْكَرِيُّ عليه السلام فِي تَفْسِيرِهِ فِي حَدِيثٍ طَوِيلٍ: أَنَّ رَجُلا فَقِيراً اشْتَرَى سَمَكَةً فَوَجَدَ فِيهَا أَرْبَعَةَ جَوَاهِرَ ثُمَّ جَاءَ بِهَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه واله وَ جَاءَ تُجَّارٌ غُرَبَاءُ فَاشْتَرَوْهَا مِنْهُ بِأَرْبَعِمِائَةِ أَلْفِ دِرْهَمٍ فَقَالَ الرَّجُلُ: مَا كَانَ أَعْظَمَ بَرَكَةَ سُوقِيَ الْيَوْمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ !! فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه واله: هَذَا بِتَوْقِيرِكَ مُحَمَّداً رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه واله وَ تَوْقِيرِكَ عَلِيّاً أَخَا رَسُولِ اللَّهِ وَ وَصِيَّهُ وَ هُوَ عَاجِلُ ثَوَابِ اللَّهِ لَكَ وَ رِبْحُ عَمَلِكَ الَّذِي عَمِلْتَهُ . |
زينة : 228 الأماليللصدوق 76 المجلس الثامن عشر ..... وفي كتاب علل الشرائع : عللالشرائع ج : 1 ص : 142 واللفظ للامالي عن أبي الزبير المكي قال: رأيت جابرا متوكئا على عصاه و هو يدور في سكك الأنصار و مجالسهم و هو يقول : علي خير البشر فمن أبى فقد كفر يا معشر الأنصار أدبوا أولادكم على حب علي فمن أبى فانظروا في شأن أمه |
زينة : 229 إرشادالقلوب : ج 2 ص 236 الجزء الثاني في فضائل و مناقب أمير المؤمنين عليه السلام و منه عن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه واله : إن لله خلقا ليسوا من ولد آدم يلعنون مبغض علي بن أبي طالب عليه السلام قال : من هم يا رسول الله؟ قال: هم القنابر ينادون في السحر على رءوس الشجر: ألا لعنة الله على مبغض علي بن أبي طالب بسم الله الرحمن الرحيم و السلام على عباده الذين اصطفى الله عللالشرائع : ج 1 ص 143 8- بسند طويل عن ابن عباس أنه قال : 120- باب في أن علة محبة أهل البيت عليهم السلام معاشر الناس اعلموا أن الله تبارك و تعالى خلق خلقا ليس هم من ذرية آدم و يلعنون مبغضي أمير المؤمنين عليه السلام فقيل له: و من هذا الخلق؟ قال : القنابر تقول في السحر: اللهم العن مبغضي علي اللهم أبغض من أبغضه و أحب من أحبه. |
زينة : 230 عيونأخبارالرضا(عليه السلام) 2 60 31- باب فيما جاء عن الرضا ع من الأخ.. و بإسناده عن الحسن بن علي عن أبيه عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه واله : لا يبغضك من الأنصار إلا من كان أصله يهوديا . |
زينة : 231 ثوابالأعمال 207 عقاب الناصب و الجاحد لأمير المؤمنين عن جعفر بن محمد عن أبيه عن آبائه عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه واله : إن الجنة لتشتاق لأحباء علي و تشتد ضوؤها لأحباء علي عليه السلام و هم في الدنيا قبل أن يدخلوها و إن النار تتغيظ و تشتد زفيرها على أعداء علي عليه السلام و هم في الدنيا قبل أن يدخلوها </b></i> |
زينة : 232 المحاسن 1 186 47- باب الراد لحديث آل محمد صلى الله عليه واله ..... عن أبي عاصم السجستاني قال : سمعت مولى لبني أمية يحدث قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: من أبغض عليا دخل النار ثم جعل الله في عنقه اثني عشر ألف شعبة على كل شعبة منها شيطان يبزق في وجهه و يكلح . |
زينة : 233
المحاسن 1 89 15- عقاب من شك في أمير المؤمنين عليه السلام . وكتاب بحارالأنوار ج : 39 ص: 303 عن المحاسن ايضا و في رواية أبي حمزة قال سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : قال رسول الله صلى الله عليه واله : التاركون ولاية علي المنكرون لفضله و المظاهرون أعداءه خارجون عن الإسلام من مات منهم على ذلك . |
زينة : 234 اليوم نقرء عن ام سلمة ؛ امنا وحبيبة قولبنا الوفية للرسول الكريم صلى الله عليه واله والمطيعة لامام زمانها المخلصة في حبها للثقلين والتي بشرها الرسول الكريم صلى الله عليه واله حينما قال لها : انت على خير اللهم اشهد باننا نفتخر بهذه الامة الطيبة الكريمة الوفية : الكافي: ج 1 ص 286 باب ما نص الله عز و جل و رسوله على ((إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَ يُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً فَكَانَ عَلِيٌّ وَ الْحَسَنُ وَ الْحُسَيْنُ وَ فَاطِمَةُ ع فَأَدْخَلَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه واله تَحْتَ الْكِسَاءِ فِي بَيْتِ أُمِّ سَلَمَةَ ثُمَّ قَالَ اللَّهُمَّ إِنَّ لِكُلِّ نَبِيٍّ أَهْلًا وَ ثَقَلًا وَ هَؤُلَاءِ أَهْلُ بَيْتِي وَ ثَقَلِي فَقَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ : أَلَسْتُ مِنْ أَهْلِكَ؟ فَقَالَ : إِنَّكِ إِلَى خَيْرٍ وَ لَكِنَّ هَؤُلاءِ أَهْلِي وَ ثِقْلِي ....)) العمدة: ص 216 الفصل السادس و العشرون في قوله ... و بالإسناد المقدم قال: حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل قال حدثنا أحمد بن عبد الجبار قال حدثنا محمد بن عباد قال حدثنا محمد بن فضيل عن أبي نصر عبد الله بن عبد الرحمن عن مساور الحميري عن أمه قالت : دخلت على أم سلمة فسمعتها تقول : قال رسول الله صلى الله عليه واله لعلي عليه السلام : لا يبغضك مؤمن و لا يحبك منافق . |
الساعة الآن »05:15 PM. |