![]() |
اسئلة موفقة ورائعة اخي السيد المستبصر للاخ العزيز السيد الرضوي
ننتظر اجابته |
شكراً جزيلاً، وأنا أنتظر الإجابة..
|
اقتباس:
أشكر أخي وعزيزي السيد المستبصر لتفضله بطرح الأسئلة المميزة 1-سأبدأ بالإجابة على السؤال الرابع: صديقي العزيز الذي لا يخذلني أبدااااً هو "الكتاب" ... صدقني أخي الفاضل ان للكتاب فضلاً كبيراً علينا بعد توفيق المولى وتسديد الآل الطاهرين عليهم السلام... فلولا همتنا للمطالعة والبحث والوقوف على كل جديد يرشدنا إلى طريق الحق ولولا توفر هذه الكتب التي أنارت ظلمة جهلنا وقطعت علينا وجهتنا وأخذت بأيدينا إلى حيث يريد المولى تعالى. 2- أما من أتمنى له الهداية فلا شكّ أنهما أبي وأمي ... فبالرغم من أنهما استوعبا بعض الأمور وأسقطا بعض الإعتبارات إلا أن هذا لا يكفي على الإطلاق...هذا على المستوى الضيق... أما بالنسبة للمجتمع فأنا أتمنى على شيعة اهل البيت عليهم السلام أن لا يكتفوا بالقشور بل أن يتوغلوا في معرفة دينهم، فقد انعم عليهم الباري تعالى بأعظم نعمة"""ولتسألن يومئذ عن النعيم""" 3- بتوفيق من الله تعالى ورعاية قلب مولاي عجل الله فرجه الشريف فإن عدد المستبصرين الذي أرخى الله تعالى لهم ظل الولاية وسقاهم من كوثر المحبة للآل الطاهرين عليهم السلام هو:: 4. 4- أكثر شيء أبكاني شهادة الحاج رضوان رضوان الله تعالى عليه.. أكثر شيء أفرحني حين فاجأتني زوجتي باحتفال على شرفي وكانت قد نسقت مع العائلة أهلي وأهلها من وراء الكواليس وتفاجأت بهم جميعاً ولكن لم كل فرحتي لأني كنت قد انهيت خدمة العلم وكنت منتظراااً لصدور مرسوم تعييني كمدرس وكنت حينها مكروباً مغموماً فأدخلت السرور على قلبي أسأل الله أن يدخل السرور إلى قلبها.. أنا عادة أخي الفاضل قلةً ما أغضب ولذلك فلا أتذكر هكذا موقف..فعذراااً والشكر لكم مجددااً..... دمت محروساً بعين الله وعين وليه عليه السلام. |
أودّ أن أشكر الأستاذ حيدر حبيب على تفضله بزيارة متصفحي....
لقد اشرقت سطوري بمرورك أخي الفاضل وتشرفت بزيارتك أستاذي العزيز. كما أتوجه بالشكر للأخت الفاضلة جارية العترة الطاهرة لتنويرها متصفحي وأسأل أحبتي الدعاء......وفقكم المولى |
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، محمد وآله أولياء الله.
أما بعد.. أشكر لك سيدي وأخي: السيد الرضوي، هذه الصراحة وهاتيك الأجوبة.. وإليك أوجه مجموعة جديدة من الأسئلة من بعد إذنكم أفادنا الله بكم لما فيه خير الجميع: أولاً: كيف كانت نظرتك للمذهب الشيعي وأتباعه، حين كنت على مذهب أهل السنة؟ ثانياً: ما هو أكثر كتاب أعجبك حين كنت سنياً، وأكثر كتاب وأنت شيعي؟ ثالثاً: ما هي نصيحتكم للأخوة الذين يريدون أن يعرفوا المذهب الشيعي، فمن أين تنصحهم أن يبدأوا بما أنك قد خضت هذه التجربة سابقاً؟ رابعاً: ما هو المبدئ الذي تعلمته من خلال رحلتك في استبصار؟ شكراً أخي السيد الرضوي ومنكم نستفيد. |
اقتباس:
نصيحة قيمة ماحوج الموالين لها لقد انعم الله علينا بنعمة لاتقدر وللاسف الاعلبية متهاونين وعذرا للصراحة ننسال الله ان يحشرنا معهم وتحت لوائهم اقتباس:
وكل الشكر للاخ الفاضل السيد المستبصر لطرحه هذه الاسئلة وان شاء الله سيكون لنا معه استراحة ووقفة لطرح اسئلة عليه كما تواصلنا مع بعض الاخوة دعواتكم |
أشكر الله تعالى أن منحنا كل هذه العطايا، ومنها الأخوة المؤمنين، الذين أنار الله قلوبهم بنور الولاية، وأجرى على السنتهم الحكمة، وأنطقها بالحق..وصل اللهم على محمد وآله الطاهرين..
|
اقتباس:
دينهم دين المتعة!!!...... يعبدون""علي""....إلخ... فالمدد الوهابي لم يترك صغيراااً ولا كبيراااً إلا ونخر في عظمه.. اقتباس:
وتعلقت لفترة بكتيباتهم وكتبهم التي لا تسمن ولا تغني من جوع أما الآن وفي رحاب المعصومين عليهم السلام... فكل كتاب ينفعني لعل أكثر ما يشدني كتب الدفاع عن الآل(ع) وكتب العرفان لمعرفة مقام الولاية للمعصوم(ع) والذي ورد عنهم(ع):: بنا عرف الله...أنا أبتغي هذه المعرفة اقتباس:
وكم من باحث وصل في بحثه إلى مراحل متقدمة اصطدم أخيراً بكبرياء نفسه فعاد أدراجه ثانياً: أن يكون حرّاً... فالحر الذي لا تقيده أغلال العائلة والمجتمع ينطلق براحة تامة بدون عراقل ليبحث عن "البينة" التي هي سبباً إما لحياة او لهلاك وقصدي أن يكون حراً هو نفس قصدي أن يكون متحدياً للجميع فالحرية والتحدي في خندق واحد ..لأنه دفاع عن حقه المشروع ثالثاً: إذا توافرت تلك الشروط فمجرد أن يضع الباحث خطاه الأولى فستنكشف الحقائق جلية واضحة بإذن الله اقتباس:
هذا ولكم جزيل الشكر سيدي الفاضل ونسألكم الدعاء. |
أخي العزيز السيد الرضوي:
أريد أن أسألكم مجموعة جديدة من الأسئلة: أولاً: ما هي أهتمامتكم الحالية، وهل تجد وقتاً لمتابعتها؟ ثانياً: ما هي أفضل الأوقات عندك التي تحب أن تقضيها وبرفقة من؟ ثالثاً: ما هو معيارك لختيار الصديق؟ رابعاً: من هو مثلك الأعلى؟ وشكراً.. |
بسمه تعالى
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم واجعلنا معهم في الدنيا والاخرة بارك الله بالموالين من المتابعين ان شاء الله |
الساعة الآن »01:07 AM. |