![]() |
الدعاء هو ::::: بحارالأنوار 52 148 باب 22- فضل انتظار الفرج و مدح الشي 73- عن إكمال الدين: الْمُظَفَّرُ الْعَلَوِيُّ عَنِ ابْنِ الْعَيَّاشِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَبْرَئِيلَ بْنِ أَحْمَدَ عَنِ الْعُبَيْدِيِّ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ يُونُسَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام سَتُصِيبُكُمْ شُبْهَةٌ فَتَبْقَوْنَ بِلَا عَلَمٍ يُرَى وَ لَا إِمَامٍ هُدًى لَا يَنْجُو مِنْهَا إِلَّا مَنْ دَعَا بِدُعَاءِ الْغَرِيقِ قُلْتُ وَ كَيْفَ دُعَاءُ الْغَرِيقِ قَالَ تَقُولُ يَا اللَّهُ يَا رَحْمَانُ يَا رَحِيمُ يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ فَقُلْتُ يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ وَ الْأَبْصَارِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ فَقَالَ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ مُقَلِّبُ الْقُلُوبِ وَ الْأَبْصَارِ وَ لَكِنْ قُلْ كَمَا أَقُولُ يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ . لاحظ من الدعاء يفهم ان لا نجاة في الغيبة الكبرى بدون تلاوة هذا الدعاء |
لقد ورد في الخطبة الغديرية المباركة المعروفة قول النبي صلى الله عليه واله : الاحتجاج 1 62 احتجاج النبي يوم الغدير على الخلق (((معاشر الناس إنه سيكون من بعدي أئمة يدعون إلى النار و يوم القيامة لا ينصرون معاشر الناس إن الله و أنا بريئان منهم معاشر الناس إنهم و أنصارهم و أتباعهم و أشياعهم في الدرك الأسفل من النار و لبئس مثوى المتكبرين ألا إنهم أصحاب الصحيفة فلينظر أحدكم في صحيفته قال فذهب على الناس إلا شرذمة منهم أمر الصحيفة))) فما المقصود بالصحيفة التي ذهب على الناس اشارة رسول الله صلى الله عليه واله لها فهل ذهبت عليك انت يا موالي ونحن في زمان تفتح البصائر؟!! |
سماحة السيد الفاضل جلال الحسيني أطال الله في عمركم مع موفور الخير والصحة العافية
أما جواب السؤال فهو الصحيفة التي تعاقد فيها ابو بكر وعمر وعثمان وابو عبيدة وغيرهم واودعت لدى ابا عبيدة وفيها أنهم بعد وفاة النبي (ص) سوف يغتصبون الخلافة من الامام علي عليه السلام ويتولون هم الخلافة ناصرحيدر |
احسنت احسنت يا ناصر حيدر نصرك حيدر الكرار ان شاء الله
|
الساعة الآن »04:22 AM. |