![]() |
بوركتم جميعا
مشاركة متواضعه ياناعياً أُمَّ البنينَ وولدَها = قلبي عليها كمْ يَسُّحُ ويكتُبُ فجعلتهُ وَرَقاً وعيني َ محبراً = وبديعُ نظمي مُحزنٌ ومُعذِبُ لا الليلُ صبّرني ولا حتى الكرى = قلبي يئنُّ على الحسينِ ويندِبُ واسيتها شاركتها في حُزنها = ونياطُ قلبي للمآتمِ تُسحبُ يا أُمَّ مِنْ وهبَ النفوسَ بكربلا = عُذراً فنظمي بالرثاءِ يُشَيِّبُ أُمُّ الحسينِ كفاطمٍ في عطفِها = هذا قراري والقرارُ الأصوبُ سألتْ عن السبطِ الشهيدِ بكربلا = دونَ الكُماةِ فلا تشُّطوا واعْجَبوا |
بضـعـت قـلبي كي أطـبـب آهـتـي ** وإذا بـه زهـرا غـدا لـحـسـيـنـي فــلـثـمـت بعـض تـورق لمـحـبـة ** وإذا بـهـا تــدمـى وفــا لـلـديــن فـبسطـت راحي لائـذا أدعـو بها ** وإذا الــجـوارح رددت افــديـني (القافية نون) ((بحق مولانا سيد الشهداء عليه السلام عظم الله اجورنا واجوركم في ذكرى طف الشهادة والاباء وانا لله وانا اليه راجعون )) |
أحسنت ورحم الله والديك
من إحدى قصائدي ناديتُ أين يزيدُكمْ في أرضكمْ = في قعرِ صاليةِ الجحيمِ يُعَذّبُ أضحى بها هذا اللعينُ مخلّداً = لعناً عليهِ المحكماتُ تُرتِّبُ وعليهِ قدْ رُدّتْ فجائعُ كربلا = منها لأهوالِ القيامةِ تُنصَبُ لمْ تُبقِ أهوالُ الطفوفِ على الدُّنا = ما يُستظلُّ بهِ ولا ما يُطْنبُ وأسيرُ في دربِ البلاءِ وأغتدي = هاتيكَ حاسرةَ الخمارِ وتُسْلبُ باء يرحمكم الله |
بَكَـتْ الطَـوَامِـرُ ظـُلمَكمْ مِـنْ ظـَالِـمٍ ** والـظــمُ يَـنـْحـَرُ ودَّ كُـمْ و كـِتَـابا فـَتـَنـُّورَتْ والـنـُّورُ يَـمـَـلأُ قـَـلبَهَـا ** عِـنـْدَ السّجُـوْدِ تَضـمُّـهُ تـِرْحَـابَـا بلْ تشتكيْ بُعـدَ الرُكـوعِ كـقـانـِـتٍ ** هـذا الـذي لـولاهُ كـُنــتُ خـَـرَابــَا حـتـى اذا وقـفَ الأَشَـــمُّ تـَذلـــلاً ** رَاحَـتْ تـُقَـبـِّلُ أخْـمُصَـاً وكِـعـَابَـا صَلَّـتْ عـلـى قـَدَمٍ يَـنـُوءُ أَزَاءَهَـا ** ثِقـْلُ الوُجُـودِ لإنْ أرَدْتَ حِـسَابـَا ( هذا بعض اخر ما كتبت بحق جدنا وسيدنا موسى بن جعفر عليهما السلام ) ويرحمك الله عزيزنا الغالي الاستاذ علي الربيعي وعظم الله اجوركم واجور كافة الموالين والمواليات في دوحة الميزان الموالية واجورنا اخرا في ذكرى الاستشهاد لسجين الظلمات فانا لله وانا اليه راجعون |
أحسنت ورحم الله والديكم
هذه أبيات لم أكملها للنواصب وسترى النور إن شاء الله تعالى فيم الصلاةُ ؟ صلاتُكمْ لا تُرفعُ = مرَقَ الجميعُ وقيلََ ما لا يُنفعُ فيم الصلاةُ ؟ وفتوى قتلٍ قد أتتْ = وقد ابتدى الظلمُ الذي يُتوقّعُ وكمْ اكتوتْ أُممٌ وعانتْ مثلُها = وقد اعتلى الشرُّ الذي يتطلّعُ فاحذرْ فؤادي أن تكونَ خديعةً = ليست من الدين الحنيف فتُخدعُ |
[frame="1 98"]
عـلـمتُ الامـرَ ذا شانٍ **ويملئُ راحـتي عـطـرهْ وحــــلَّ النـورُ يسبقُـهـا** فيذكيْ أصْبُعـيْ العشرهْ (بحق سيدي الامام الرضا عليه السلام) [/frame] |
قصيدة كتبتها للإمام علي عليه أفضل الصلاة والسلام
ياسرَّ فاتحة الكتابِ وغيرها = حُفظتْ تلاوتها مِن التبضيعِ هذي بحور المفردات نظمتها = خجلى مِن التضعيفِ والتقطيعِ شيئان تنجذبُ الدهورُ إليهما = أصلُ الوجودِ ومحكمُ التشريعِ |
بكِ استعينُ وظامنٌ= هيهات افقدُ مَنهَلَكْ
الله ارحــــمُ راحــــــمٍ= ياربنّــا مـــــــــا اعدَلَـــكْ يامالكَ الدنيا وما= فيها وانَّ المُلكَ لَكْ سبحانكَ اللهُّمَّ يا= منْ قد اضاءَ دُجى الحَلَكْ سبحانَ مَنْ هوغافرٌ= يعفو ويعطي مامَلَكْ لو انَّ عبداً تائباً= ناجاهُ في يومِ الضَّنَكْ ربّاه ُانِّي تائــبٌ= انتَ العظيمُ فجئتُ لَكْ فيئستُ من كُلّ الدُنا= إلاّكَ ارجو من مَلَكْ وحيث اني لست بناظمة استعرت هذه الابيات من قصيدة للاخ الفاضل الشاعر ابو محسد حفظه الله وجميع الشعراء لتستمر المشاطرة لمتذوقي الشعر |
أحسنتم ورحم الله والديكم
من إحدى قصائدي رفعَ الإباءَ فزُلزِلَتْ أركانُهمْ = فكرُ الأبيِّ عزيمةٌ ومُقامُ حاءٌ ، يهزُّ الكونَ في اصرارِهِ = سينُ الحسينِ رسالةٌ وقيامُ ياءٌ ، تصولُ على الطُغاةِ وفكرِهمِْ = نونُ الوجودِ سفينةٌ وسلامُ نصَبتْ لأحْرُفِكَ السّماءُ علائماً = إنّ العلائمَ في الطريقِ نظامُ فإذا استبدّ الظلمُ وازدادَ الأسى = وتبدّلتْ سُننٌ وصامَ حُسامُ وتسلّقَ الطُلقاءُ أطوادَ الدُّنا = غدراً ، وسادتْ دولةٌ ولئامُ خرجَ الحسينُ لهمْ فهم في ورطةٍ = حتى كأنَّ طُغاتَهمْ أقزامُ |
نورٌ ، وأيامُ الطُغاةِ ظلامُ = مِنْ أصلِ نورِكَ تسطعُ الأجرامُ في كلِّ مُعتركٍ تكونُ قضيّةً = مِن حولِها تتزاحمُ الأرقامُ يومٌ تشرّفتِ الدُّنا بقدومِهِ = فرحاً تُطوفُ لشأنهِ الخُدامُ وتسارعتْ رُسُلُ السّما وتباشرتْ = وسعتْ إليكَ يحثُّها العلاّمُ فبمهدِكَ الإيثارُ سيفٌ قائمٌ = وبعُمرِكَ التقديسُ والإعظامُ من احدى قصائدي |
الساعة الآن »12:46 PM. |