منتديات موقع الميزان

منتديات موقع الميزان (http://www.mezan.net/vb/index.php)
-   ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام (http://www.mezan.net/vb/forumdisplay.php?f=128)
-   -   قال الامام الحسن العسكري عليه السلام (http://www.mezan.net/vb/showthread.php?t=15477)

سيد جلال الحسيني 23-Feb-2010 05:01 AM

قال الامام الحسن العسكري عليه السلام
 
قال الامام الحسن العسكري عليه السلام
الموضوع : المصيبة الكبرى

وسائل‏الشيعة 2 436 23
- باب استحباب كثرة ذكر الموت و ما

- وَ فِي عُيُونِ الْأَخْبَارِ وَ فِي الْمَجَالِسِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْقَاسِمِ الْمُفَسِّرِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ الْحُسَيْنِيِّ عَنِ
الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْعَسْكَرِيِّ
عَنْ آبَائِهِ عَنِ الصَّادِقِ عليه السلام أَنَّهُ رَأَى رَجُلًا قَدِ اشْتَدَّ جَزَعُهُ عَلَى وَلَدِهِ فَقَالَ :
يَا هَذَا جَزِعْتَ لِلْمُصِيبَةِ الصُّغْرَى وَ غَفَلْتَ عَنِ الْمُصِيبَةِ الْكُبْرَى لَوْ كُنْتَ لِمَا صَارَ إِلَيْهِ وَلَدُكَ مُسْتَعِدّاً لَمَا اشْتَدَّ عَلَيْهِ جَزَعُكَ
فَمُصَابُكَ بِتَرْكِكَ الِاسْتِعْدَادَ أَعْظَمُ مِنْ مُصَابِكَ بِوَلَدِكَ.

سيد جلال الحسيني 23-Feb-2010 05:37 AM

اهمية البسملة
بحارالأنوار 73 305
باب 58- الافتتاح بالتسمية عند كل فع

عن كتاب تفسير الإمام الحسن العسكري عليه السلام‏ قَالَ الصَّادِقُ عليه السلام: وَ لَرُبَّمَا تَرَكَ فِي افْتِتَاحِ أَمْرٍ بَعْضُ شِيعَتِنَا بِسمِ اللَّهِ الرَّحمنِ الرَّحِيمِ فَيَمْتَحِنُهُ اللَّهُ بِمَكْرُوهٍ وَ يُنَبِّهُهُ عَلَى شُكْرِ اللَّهِ تَعَالَى وَ الثَّنَاءِ عَلَيْهِ وَ يَمْحُو فِيهِ عَنْهُ وَصْمَةَ تَقْصِيرِهِ عِنْدَ تَرْكِهِ قَوْلَ بِسمِ اللَّهِ لَقَدْ دَخَلَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَحْيَى عَلَى
أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام وَ بَيْنَ يَدَيْهِ كُرْسِيٌّ فَأَمَرَهُ بِالْجُلُوسِ عَلَيْهِ فَجَلَسَ عَلَيْهِ فَمَالَ بِهِ حَتَّى سَقَطَ عَلَى رَأْسِهِ فَأَوْضَحَ عَنْ عَظْمِ رَأْسِهِ وَ سَالَ الدَّمُ فَأَمَرَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ بِمَاءٍ فَغَسَلَ عَنْهُ ذَلِكَ الدَّمَ ثُمَّ قَالَ:
ادْنُ مِنِّي فَوَضَعَ يَدَهُ عَلَى مُوضِحَتِهِ وَ قَدْ كَانَ يَجِدُ مِنْ أَلَمِهَا مَا لَا صَبْرَ لَهُ مَعَهُ وَ مَسَحَ يَدَهُ عَلَيْهَا وَ تَفَلَ فِيهَا فَمَا هُوَ أَنْ فَعَلَ ذَلِكَ حَتَّى انْدَمَلَ فَصَارَ كَأَنَّهُ لَمْ يُصِبْهُ شَيْ‏ءٌ قَطُّ ثُمَّ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام:
يَا عَبْدَ اللَّهِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَ تَمْحِيصَ ذُنُوبِ شِيعَتِنَا فِي الدُّنْيَا بِمِحَنِهِمْ لِتَسْلَمَ لَهُمْ طَاعَاتُهُمْ وَ يَسْتَحِقُّوا عَلَيْهَا ثَوَابَهَا فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ:
يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ أَفَدْتَنِي وَ عَلَّمْتَنِي فَإِنْ أَرَدْتَ أَنْ تُعَرِّفَنِي ذَنْبِيَ الَّذِي امْتُحِنْتُ بِهِ فِي هَذَا الْمَجْلِسِ حَتَّى لَا أَعُودَ إِلَى مِثْلِهِ قَالَ : تَرْكُكَ حِينَ جَلَسْتَ أَنْ تَقُولَ :
بِسمِ اللَّهِ الرَّحمَنِ الرَّحِيمِ
فَجَعَلَ اللَّهُ ذَلِكَ لِسَهْوِكَ عَمَّا نُدِبْتَ إِلَيْهِ تَمْحِيصاً بِمَا أَصَابَكَ أَمَا عَلِمْتَ أَنَّ
رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه واله حَدَّثَنِي عَنِ اللَّهِ جَلَّ وَ عَزَّ أَنَّهُ قَالَ: كُلُّ أَمْرٍ ذِي بَالٍ لَمْ يُذْكَرْ فِيهِ
بِسمِ اللَّهِ فَهُوَ أَبْتَرُ؟
فَقُلْتُ :بَلَى بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي لَا أَتْرُكُهَا بَعْدَهَا قَالَ:
إِذاً تَحْظَى بِذَلِكَ وَ تَسْعَدُ

سيد جلال الحسيني 23-Feb-2010 05:58 AM

اهمية البكاء
وسائل‏الشيعة 15 226
15- باب استحباب كثرة البكاء من خشية

عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْعَسْكَرِيِّ عَنْ آبَائِهِ عليه السلام قَالَ قَالَ
الصَّادِقُ عليه السلام :
إِنَّ الرَّجُلَ لَيَكُونُ بَيْنَهُ وَ بَيْنَ الْجَنَّةِ أَكْثَرُ مِمَّا بَيْنَ الثَّرَى إِلَى الْعَرْشِ لِكَثْرَةِ ذُنُوبِهِ فَمَا هُوَ إِلَّا أَنْ يَبْكِيَ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ نَدَماً عَلَيْهَا حَتَّى يَصِيرَ بَيْنَهُ وَ بَيْنَهَا أَقْرَبُ مِنْ جَفْنِهِ إِلَى مُقْلَتِهِ.

سيد جلال الحسيني 23-Feb-2010 06:15 AM

محاسبة النفس
وسائل‏الشيعة 16 98
96- باب وجوب محاسبة النفس كل يوم و..ز
الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْعَسْكَرِيُّ عليه السلام
فِي تَفْسِيرِهِ عَنْ آبَائِهِ عَنْ عَلِيٍّ عليه السلام عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه واله قَالَ: أَكْيَسُ الْكَيِّسِينَ مَنْ حَاسَبَ نَفْسَهُ وَ عَمِلَ لِمَا بَعْدَ الْمَوْتِ فَقَالَ رَجُلٌ:
يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ كَيْفَ يُحَاسِبُ نَفْسَهُ؟؟
قَالَ :
إِذَا أَصْبَحَ ثُمَّ أَمْسَى رَجَعَ إِلَى نَفْسِهِ وَ قَالَ:
يَا نَفْسِي إِنَّ هَذَا يَوْمٌ مَضَى عَلَيْكِ لَا يَعُودُ إِلَيْكِ أَبَداً وَ اللَّهُ يَسْأَلُكِ عَنْهُ بِمَا أَفْنَيْتِهِ؟
فَمَا الَّذِي عَمِلْتِ فِيهِ أَذَكَرْتِ اللَّهَ؟
أَمْ حَمِدْتِهِ؟
أَ قَضَيْتِ حَوَائِجَ مُؤْمِنٍ فِيهِ ؟
أَ نَفَّسْتِ عَنْهُ كَرْبَهُ ؟
أَ حَفِظْتِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ فِي أَهْلِهِ وَ وُلْدِهِ؟
أَ حَفِظْتِيهِ بَعْدَ الْمَوْتِ فِي مُخَلَّفِيهِ؟
أَ كَفَفْتِ عَنْ غِيبَةِ أَخٍ مُؤْمِنٍ ؟
أَعَنْتِ مُسْلِماً ؟
مَا الَّذِي صَنَعْتِ فِيهِ ؟
فَيَذْكُرُ مَا كَانَ مِنْهُ فَإِنْ ذَكَرَ أَنَّهُ جَرَى مِنْهُ خَيْرٌ حَمِدَ اللَّهَ وَ كَبَّرَهُ عَلَى تَوْفِيقِهِ
وَ إِنْ ذَكَرَ مَعْصِيَةً أَوْ تَقْصِيراً اسْتَغْفَرَ اللَّهَ وَ عَزَمَ عَلَى تَرْكِ مُعَاوَدَتِهِ .

سيد جلال الحسيني 23-Feb-2010 06:34 AM

البنات مرزوقات
وسائل‏الشيعة 21 365
5- باب كراهة كراهة البنات .....

وَ فِي عُيُونِ الْأَخْبَارِ عَنِ
الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْعَسْكَرِيِّ
عَنْ آبَائِهِ عَنِ الصَّادِقِ عليه السلام
أَنَّ رَجُلًا شَكَا إِلَيْهِ غَمَّهُ بِبَنَاتِهِ فَقَالَ:
الَّذِي تَرْجُوهُ لِتَضْعِيفِ حَسَنَاتِكَ وَ مَحْوِ سَيِّئَاتِكَ فَارْجُهُ لِصَلَاحِ حَالِ بَنَاتِكَ أَمَا عَلِمْتَ أَنَّ
رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه واله قَالَ:
لَمَّا جَاوَزْتُ سِدْرَةَ الْمُنْتَهَى وَ بَلَغْتُ قُضْبَانَهَا وَ أَغْصَانَهَا رَأَيْتُ بَعْضَ ثِمَارِ قُضْبَانِهَا أَثْدَاؤُهُ مُعَلَّقَةٌ يَقْطُرُ مِنْ بَعْضِهَا اللَّبَنُ وَ مِنْ بَعْضِهَا الْعَسَلُ وَ مِنْ بَعْضِهَا الدُّهْنُ وَ مِنْ بَعْضِهَا شِبْهُ دَقِيقِ السَّمِيدِ وَ مِنْ بَعْضِهَا الثِّيَابُ وَ مِنْ بَعْضِهَا كَالنَّبَقِ فَيَهْوِي ذَلِكَ كُلُّهُ نَحْوَ الْأَرْضِ فَقُلْتُ فِي نَفْسِي أَيْنَ مَقَرُّ هَذِهِ الْخَارِجَاتِ فَنَادَانِي رَبِّي:
يَا مُحَمَّدُ هَذِهِ أَنْبَتُّهَا مِنْ هَذَا الْمَكَانِ لِأَغْذوَ مِنْهَا بَنَاتِ المُؤْمِنِينَ مِنْ أُمَّتِكَ وَ بَنِيهِمْ فَقُلْ لآِبَاءِ البَنَاتِ لَا تَضِيقَنَّ صُدُورُكُمْ عَلَى بَنَاتِكُمْ فَإِنِّي كَمَا خَلَقْتُهُنَّ أَرْزُقُهُنَّ

جارية العترة 23-Feb-2010 06:49 AM

ومن مضمون حديث عن رسول الله صلوات عليه وعلى اله : البنات رحمة والاولاد نعمة والرحمة يثاب عليها والنعمة يحاسب عليها .


شكراللاخ سيد جلال الحسيني دائما يزين منتديات الميزان بكنوز ودرر المعصومين صلوات الله عليهم

سيد جلال الحسيني 23-Feb-2010 04:29 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جارية العترة (المشاركة 57180)
ومن مضمون حديث عن رسول الله صلوات عليه وعلى اله : البنات رحمة والاولاد نعمة والرحمة يثاب عليها والنعمة يحاسب عليها .


شراللاخ ا ويس دائما يزين منتديات الميزان بكنوز ودرر المعصومين صلوات الله عليهم

احسنتم وفقكم الله لكل خير وسدد خطاكم

سيد جلال الحسيني 23-Feb-2010 05:04 PM

تفسير القران عَنْ غَيْرِ أَهْلِهِ

وسائل‏الشيعة 27 201
13- باب عدم جواز استنباط الأحكام ال

الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْعَسْكَرِيُّ عليه السلام فِي تَفْسِيرِهِ بَعْدَ كَلَامٍ طَوِيلٍ فِي فَضْلِ الْقُرْآنِ قَالَ:
أَتَدْرُونَ مَنِ الْمُتَمَسِّكُ بِهِ الَّذِي لَهُ بِتَمَسُّكِهِ هَذَا الشَّرَفُ الْعَظِيمُ هُوَ الَّذِي أَخَذَ الْقُرْآنَ وَ تَأْوِيلَهُ عَنَّا أَهْلَ الْبَيْتِ عَنْ وَسَائِطِنَا السُّفَرَاءِ عَنَّا إِلَى شِيعَتِنَا لَا عَنْ آرَاءِ الْمُجَادِلِينَ وَ قِيَاسِ الْفَاسِقِينَ فَأَمَّا مَنْ قَالَ فِي الْقُرْآنِ بِرَأْيِهِ فَإِنِ اتَّفَقَ لَهُ مُصَادَفَةُ صَوَابٍ فَقَدْ جَهِلَ فِي أَخْذِهِ عَنْ غَيْرِ أَهْلِهِ وَ كَانَ كَمَنْ سَلَكَ طَرِيقاً مَسْبَعاً مِنْ غَيْرِ حُفَّاظٍ يَحْفَظُونَهُ فَإِنِ اتَّفَقَتْ لَهُ السَّلَامَةُ فَهُوَ
(لا يَعْدَمُ مِنَ الْعُقَلَاءِ الذمَّ وَ التَّوْبِيخَ)
وَ إِنِ اتَّفَقَ لَهُ افْتِرَاسُ السَّبُعِ فَقَدْ جَمَعَ إِلَى هَلَاكِهِ سُقُوطَهُ عِنْدَ الْخَيِّرِينَ الْفَاضِلِينَ وَ عِنْدَ الْعَوَامِّ الْجَاهِلِينَ وَ إِنْ أَخْطَأَ القَائِلُ فِي الْقُرْآنِ بِرَأْيِهِ فَقَدْ تَبَوَّأَ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ وَ كَانَ مَثَلُهُ مَثَلَ مَنْ رَكِبَ بَحْراً هَائِجاً بِلَا مَلَّاحٍ وَ لَا سَفِينَةٍ صَحِيحَةٍ لَا يَسْمَعُ بِهَلَاكِهِ أَحَدٌ إِلَّا قَالَ هُوَ أَهْلٌ لِمَا لَحِقَهُ وَ مُسْتَحِقٌّ لِمَا أَصَابَهُ الْحَدِيثَ .

سيد جلال الحسيني 27-Feb-2010 05:58 PM

الفرق بَيْنَ الْحُجَّةِ وَ الْمَحْجُوجِ


بحارالأنوار ج : 50 ص: 268

عن كتاب المناقب لابن شهرآشوب وكتاب الخرائج و الجرائح‏
رُوِيَ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ نُصَيْرٍ الْخَادِمِ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا مُحَمَّدٍ عليه السلام غَيْرَ مَرَّةٍ يُكَلِّمُ غِلْمَانَهُ وَ غَيْرَهُمْ بِلُغَاتِهِمْ وَ فِيهِمْ رُومٌ وَ تُرْكٌ وَ صَقَالِبَةُ فَتَعَجَّبْتُ مِنْ ذَلِكَ وَ قُلْتُ :
هَذَا وُلِدَ بِالْمَدِينَةِ وَ لَمْ يَظْهَرْ لأَحَدٍ حَتَّى قَضَى أَبُو الْحَسَنِ وَ لا رَآهُ أَحَدٌ فَكَيْفَ هَذَا؟
أُحَدِّثُ بِهَذَا نَفْسِي فَأَقْبَلَ عَلَيَّ وَ قَالَ :
إِنَّ اللَّهَ بَيَّنَ حُجَّتَهُ مِنْ بَيْنِ سَائِرِ خَلقِهِ وَ أَعْطَاهُ مَعْرِفَةَ كُلِّ شَيْ‏ءٍ
فَهُوَ يَعْرِفُ اللُّغَاتِ وَ الْأَنْسَابَ وَ الْحَوَادِثَ
وَ لَوْ لا ذَلِكَ لَمْ يَكُنْ بَيْنَ الْحُجَّةِ وَ الْمَحْجُوجِ فَرْقٌ .

سيد جلال الحسيني 27-Feb-2010 07:04 PM

البشارة بولادة الحجة
بحارالأنوار 51 161
باب 10- نص العسكريين صلوات الله علي

عن كتاب إكمال الدين:
عَنْ أَحْمَدَ بْنِ إِسْحَاقَ قَالَ سَمِعْتُ
أَبَا مُحَمَّدٍ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْعَسْكَرِيِّ عليه السلام يَقُولُ:
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يُخْرِجْنِي مِنَ الدُّنْيَا حَتَّى أَرَانِي الْخَلَفَ مِنْ بَعْدِي أَشْبَهَ النَّاسِ بِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه واله خَلْقاً وَ خُلْقاً يَحْفَظُهُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى فِي غَيْبَتِهِ ثُمَّ يُظْهِرُهُ فَيَمْلَأُ الْأَرْضَ عَدْلا وَ قِسْطاً كَمَا مُلِئَتْ جَوْراً وَ ظُلْماً .



الساعة الآن »12:18 PM.

المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc