![]() |
سؤال عقائدي:الحكمة من خلق الإنسان؟!.
بسم الله الرحمن الرحيم سؤال اتمنى ان اجد إجابة تشفي الغليل عندكم لماذا خلق الله الإنسان؟؟؟ |
سؤال جميل بس أنا متلك رح إنتظر جواب أحسن من جوابي
|
خلق الله الانسان لعبادته..
(وما خلقت الجن والأنس الا ليعبدون) |
(( كنت كنزا مخفيا فأحببت أن أعرف فخلقت الخلق لكي أعرف ))
حديث قدسي |
أسألك أنا أختي الفاضلة عشقي خامنئي دام ظله الشريف...
هل العدم أدنى مرتبة من الوجود أو أعلى مرتبة؟؟ بمعنى آخر هل عدم وجودي أشرف وأفضل من وجودي؟؟ لعلنا نحكم فوراً أن الوجود أشرف وأعلى مرتبة من العدم...وما دام ذلك كذلك فإننا نصل إلى نتيجة أن الله سبحانه وتعالى أوجدنا من العدم رحمة بنا وتشريفاً لنا وقد كان عن ذلك غنيًا تبارك وتعالى.. وهذا مصداق قوله تعالى:::: إلا ليعبدون:::: ومقام العبادة مقام تشريف للعابد ولذلك لا نذكر رسول الله صلى الله عليه وآله إلا ونقول ""عبد الله ورسوله"" لأنه (ص) حاز على مرتبة العبودية ووصل إلى مقام ""عبد الله"".. شكراً لكم للطرح نسألكم الدعاء. |
اقتباس:
اللهم صل على الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها اللهم واشفي قلب الزهراء صلوات الله عليها بظهور وليك الحجة بن الحسن صلوات الله عليه وعل آبائه الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين الأخ حيدر حبيب في الحديث القدسي أحببت وليس أردت وأمره تعالى إذا أراد شيء أن يقول له كن فيكون فلماذا أحببت وما الفرق بين أحببت وأردت ؟... نسألكم الدعاء اللهم اجعلنا من شيعة الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها ولا تفرق بيننا وبينهم في الدنيا والآخرة |
علماء الشيعة الذين ذكروه وارتضوه ، وبعضهم نسبه إلى الله تعالى على أنه حديث قدسي ، كالمحقق الكركي رحمه الله في رسائله:3/159، قال: (ويؤيد ذلك الحديث القدسي (كنت كنزا مخفياً فأحببت أن أعرف فخلقت الخلق لأن أعرف). وابن أبي جمهور رحمه الله في غوالي اللئالي:1/55، والمجلسي رحمه الله في البحار:84/199و344، والسبزواري رحمه الله في شرح الأسماء الحسنى:1/37 ، قال ( ومن الخفيات مقام الخفى من مقامات النفس مقام الخفا المشار إليه بقوله: كنت كنزاً مخفيا فأجبت أن أعرف فخلقت الخلق لكي أعرف )
وأرجو من الاخ خادم الزهراء (صلوات ربي عليها).. أن يبين لنا الفرق بين أردت أو أحببت وأي الحديثين هو الصحيح؟!. مع التقدير |
اللهم صل على الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها اللهم واشفي قلب الزهراء صلوات الله عليها بظهور وليك الحجة بن الحسن صلوات الله عليه وعل آبائه الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين أخي الفاضل حيدر حبيب ... لا أشكك في الحديث القدسي الشريف ... ولم أسأل عن أسانيده ... وسؤالي عن الفرق بين أحببت وأردت من باب المعرفة حيث أنه تعالى إذا أراد شيء يقول له كن وهنا الفرق ... نرى أن في الحديث أحببت وعلى ما أظن أنه هو الحديث الأوحد الذي يتضمن عبارة أحببت في المشيئة الإلهية ... وكما نعلم أن كلام الله تعالى فيه وجوه وبطون ... نسألكم الدعاء اللهم اجعلنا من شيعة الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها ولا تفرق بيننا وبينهم في الدنيا والآخرة |
(كنت كنزا مخفياً فأحببت أن أعرف فخلقت الخلق لأن أعرف).
لو صح هذا الحديث الذي يستشهد به أهل السنة والغزالي بالخصوص فقد يرد إشكال وهو ان الله خلق الخلق من أجل شيء هو يحبه ولغاية ان يعرف فهل الله يحتاج الخلق ليحقق ذلك الغاية المذكورة؟؟؟ |
بسم الله الرحمن الرحيم
لو لم يكن هناك هدف من خلق الناس إلا خلق محمد وآل محمد لكفى فكيف وقد خلق الله سبحانه وتعالى الأنبياء والأوصياء والصالحين أليس هذا سببا كافيا لخلق الإنسان شكراً أختي عشقي خامنائي وفقك الله لكل خير |
الساعة الآن »03:37 AM. |