منتديات موقع الميزان

منتديات موقع الميزان (http://www.mezan.net/vb/index.php)
-   مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها (http://www.mezan.net/vb/forumdisplay.php?f=149)
-   -   مصحف فاطمة صلوات الله عليها (http://www.mezan.net/vb/showthread.php?t=4171)

خادم الزهراء 24-May-2008 02:20 AM

مصحف فاطمة صلوات الله عليها
 
اللهم صل على الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
اللهم واشفي قلب الزهراء صلوات الله عليها بظهور وليك الحجة بن الحسن صلوات الله عليه وعل آبائه الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين

مصحف فاطمة صلوات الله عليها
مصحف فاطمة : وعلى هذا الأساس كان مصحف فاطمة سلام الله عليها ، هذا المصحف الذي أثاروا عليه الأقاويل الباطلة التي ليس لها أي حقيقة وأي برهان سوى أنهم اعتبروا إطلاق هذا المصحف على أنه قرآنا غير القرآن الموجودة حاليا وأنه عند الشيعة يخفونه تقية ، وأمثال هذا الدعاوى الباطلة والتي لا تمت إلى الدين بصلة وكل دليلهم الذي اعتمدوا عليه هو أن لفظ المصحف يطلق على القرآن لذلك قالوا بأن مصحف فاطمة قرآن غير هذا القرآن الكريم المتداول الآن .

أما القول الصحيح في هذا المقام فبعد معرفة أن فاطمة سلام الله عليها كانت محدثة دون أن تكون نبية وحسب ما ورد من الاستدلال على هذه المسألة ، فإن حديث الملائكة لها كان يكتب من قبل الإمام علي ( عليه السلام ) أو من قبل فاطمة نفسها سلام الله عليها وهذا ما يظهر من الأحاديث الآتية ، أما مضمون هذا المصحف وماهيته وكيف نعطي القول الفصل فيه فهذا ما سيتبين من خلال بيان معنى لفظ المصحف ، وماهية مضمون هذا المصحف وما فيه من العلم والأحداث والأمور الغيبية .

أما لفظ المصحف في صحاح اللغة : ورد في كتاب لسان العرب : المصحف والمصحف الجامع للصحف المكتوبة بين الدفتين كأنه أصحف والكسر والفتح فيه لغة .

وفي المصباح المنير : والصحيفة قطعة من جلد أو قرطاس كتب فيه . . . والجمع صحف بضمتين وصحائف . . . والمصحف بضم الميم أشهر من كسرها .

وفي أقرب الموارد : المصحف اسم مفعول . . . وحقيقتها مجمع الصحف أو ما جمع منها بين دفتي الكتاب المشدود . . . وفيه لغتان أخريات وهما المصحف والمصحف جمع مصاحف .

إذن يظهر من هذه المعاني التي وردت في صحاح اللغة أن المصحف ما جمعت فيه الصحف وليس كما يدعى أنه قرآن غير هذا القرآن الموجودة .

وهناك شواهد أخرى تثبت هذه الحقيقة حيث ورد في حديث عن الإمام أبي عبد الله ( عليه السلام ) أنه قال : وأن عندنا لمصحف فاطمة عليها السلام ، وما يدريهم ما مصحف فاطمة ؟

قال : مصحف فيه مثل قرآنكم هذا ثلاث مرات والله ما فيه من قرآنكم حرف واحد ، إنما هو شئ أملاها الله وأوحى إليها .

قال : قلت : هذا والله العلم .

إن هذا الحديث يعطي دلالة واضحة على أن مصحف فاطمة سلام الله عليها يختلف اختلافا كبيرا عن ما موجود في القرآن من جهة مضمونه ، وقد علق العلامة السيد محسن العاملي ( ره ) على هذه المسألة بقوله : " لا يخفى أنه قد تكرر نفي أن يكون فيه شئ من القرآن والظاهر أنه لكون تسميته بمصحف فاطمة يوهم أنه أحد قد نسخ المصاحف الشريفة ، فنفى هذا الإيهام وفي بعض الأحاديث أن فيه وصيتها ، ولعل أحد محتوياته ، ثم إن بعضها دال على أنه من إملاء رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وخط علي ( عليه السلام ) " .

وعلق العلامة الخطيب محمد كاظم القزويني ( ره ) على هذه الرواية بقوله : " وليس معناه أن القرآن الموجود بين أيدينا ناقص ، وأن مصحف فاطمة مكمل له ، كلا وألف كلا ، وليس معناه أن الله أنزل على فاطمة ( عليها السلام ) قرآنا وكل من ادعى غير هذا فهو إما جاهل أو معاند مفتر كذاب " .

يظهر من أقوال علماء الشيعة الإمامية وعلى ما ورد في أحاديث أهل البيت أن مسألة مصحف فاطمة قد تسالمت عليه الشيعة ، ويؤمنون به ، ويعتبرونه من المواريث التي تركتها فاطمة سلام الله عليها لأبنائها الأئمة المعصومين ، ولا يظهر هذا المصحف إلا بظهور الحجة بن الحسن العسكري عجل الله تعالى فرجه باعتباره الوريث الشرعي لجدته الزهراء سلام الله عليها .

مصحف فاطمة في الأحاديث الشريفة في حديث عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) : " ومصحف فاطمة ما أزعم أن فيه قرآنا وفيه ما يحتاج الناس إلينا ، ولا نحتاج إلى أحد حتى إن فيه الجلدة ونصف الجلدة وثلث الجلدة وربع الجلدة وأرش الخدش " .

وفي حديث طويل عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) : " وإن عندنا لمصحف فاطمة ( عليها السلام ) ، وما يدريهم ما مصحف فاطمة ؟ قال : مصحف فيه مثل قرآنكم هذا ثلاث مرات ، والله ما فيه من قرآنكم حرف واحد ، إنما هو شئ أملاها الله وأوحى إليها .

قال : قلت : هذا والله العالم . . .

وفي حديث آخر : " وخلفت فاطمة مصحفا ما هو قرآن ، ولكنه كلام من كلام الله أنزل عليها ، إملاء رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وخط علي ( عليه السلام ) " .

وعن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قيل له : إن عبد الله بن الحسن يزعم أنه ليس عنده من العلم إلا ما عند الناس ، فقال : " صدق والله ما عنده من العلم إلا ما عند الناس ، ولكن عندنا والله الجامعة فيها الحلال والحرام ، وعندنا الجفر ، أفيدري عبد الله أمسك بعير أو مسك شاة ؟ وعندنا مصحف فاطمة ، أما والله ما فيه حرف من القرآن ، ولكنه إملاء رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وخط علي ( عليه السلام ) ، كيف يصنع عبد الله إذا جاءه الناس من كل فن يسألونه ، أما ترضون أن تكونوا يوم القيامة آخذين بحجزتنا ، ونحن آخذون بحجزة نبينا ، ونبينا آخذ بحجزة ربه " ؟ .

وعن حماد بن عثمان قال : سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : " تظهر زنادقة سنة ثمانية وعشرين ومائة ، وذلك لأني نظرت في مصحف فاطمة .

قال : فقلت : وما مصحف فاطمة ؟ فقال : إن الله تبارك وتعالى لما قبض نبيه ( صلى الله عليه وآله ) دخل على فاطمة من وفاته من الحزن ما لا يعلمه إلا الله عز وجل ، فأرسل إليها ملكا يسلي عنها غمها ويحدثها ، فشكت ذلك إلى أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فقال لها : إذا أحسست بذلك وسمعت الصوت قولي لي .

فأعلمته ، فجعل يكتب كل ما سمع حتى أثبت من ذلك مصحفا . قال : ثم قال : أما إنه ليس الحلال والحرام ، ولكن فيه علم ما يكون " .

وفي حديث آخر قال له الراوي : فمصحف فاطمة ؟ فسكت طويلا ثم قال : " إنكم لتبحثون عما تريدون وعما لا تريدون ، إن فاطمة مكثت بعد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) خمسة وسبعين يوما وقد كان دخلها حزن شديد على أبيها ، وكان جبرئيل يأتيها فيحسن عزاءها على أبيها ، ويطيب نفسها ، ويخبرها عن أبيها ومكانه ، ويخبرها بما يكون بعدها في ذريتها ، وكان علي ( عليه السلام ) يكتب ذلك ، فهذا مصحف فاطمة ( عليها السلام ) " .

وعن أبي بصير قال : سألت أبا جعفر محمد بن علي ( عليهما السلام ) عن مصحف فاطمة ، فقال : " أنزل عليها بعد موت أبيها .

قلت : ففيه شئ من القرآن ؟ فقال : ما فيه شئ من القرآن .

قلت فصفه لي ، قال : له دفتان من زبرجدتين على طول الورق ، وعرضه حمراوين .

قلت : جعلت فداك فصف لي ورقه ، قال : ورقه من در أبيض ، قيل له : كن فكان . قلت : جعلت فداك فما فيه ؟ قال : فيه خبر ما كان وخبر ما يكون إلى يوم القيامة ، وفيه خبر سماء سماء ، وعدد ما في السماوات من الملائكة ، وغير ذلك ، وعدد كل من خلق الله مرسلا وغير مرسل وأسماؤهم ، وأسماء من أرسل إليهم ، وأسماء من كذب ومن أجاب ، وأسماء جميع من خلق الله من المؤمنين والكافرين من الأولين والآخرين ، وأسماء البلدان ، وصفة كل بلد في شرق الأرض وغربها ، وعدد ما فيها من المؤمنين ، وعدد ما فيها من الكافرين ، وصفة كل من كذب ، وصفة القرون الأولى وقصصهم ، ومن ولي من الطواغيت ومدة ملكهم وعددهم ، وأسماء الأئمة وصفتهم ، وما يملك كل واحد واحد ، وصفة كبرائهم ، وجميع من تردد في الأدوار .

قلت : جعلت فداك وكم الأدوار ؟ قال : خمسون ألف عام ، وهي سبعة أدوار ، فيه أسماء جميع ما خلق الله وآجالهم ، وصفة أهل الجنة ، وعدد من يدخلها ، وعدد من يدخل النار ، وأسماء هؤلاء وهؤلاء ، وفيه علم القرآن كما أنزل ، وعلم التوراة كما أنزلت ، وعلم الإنجيل كما أنزل ، وعلم الزبور ، وعدد كل شجرة ومدرة في جميع البلاد " .

قال أبو جعفر ( عليه السلام ) : " ولما أراد الله تعالى أن ينزل عليها جبرئيل وميكائيل وإسرافيل أن يحملوه فينزلون به عليها ، وذلك في ليلة الجمعة من الثلث الثاني من الليل ، فهبطوا به وهي قائمة تصلي ، فما زالوا قياما حتى قعدت ، ولما فرغت من صلاتها سلموا عليها وقالوا : السلام يقرئك السلام ، ووضعوا المصحف في حجرها ، فقالت : لله السلام ومنه السلام وإليه السلام وعليكم يا رسل الله السلام ، ثم عرجوا إلى السماء .

فما زالت من بعد صلاة الفجر إلى زوال الشمس تقرأه حتى أتت على آخره .

ولقد كانت عليها السلام مفروضة الطاعة على جميع من خلق الله من الجن والإنس ، والطير والوحش ، والأنبياء والملائكة " .

قلت : جعلت فداك فلمن صار ذلك المصحف بعد مضيها ؟ قال : " دفعته إلى أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، فلما مضى صار إلى الحسن ثم إلى الحسين عليهما السلام ، ثم عند أهله حتى يدفعوه إلى صاحب هذا الأمر .

فقلت : إن هذا العلم كثير ! قال : يا أبا محمد ، إن هذا الذي وصفته لك لفي ورقتين من أوله ، وما وصفت لك بعد ما في الورقة الثانية ولا تكلمت بحرف منه " .

وختاما للبحث حول اسم المحدثة نذكر ما قاله العلامة الهمداني تعليقا حول الروايات الواردة في هذا المقام حيث قال تحت عنوان فائدتان : إن ما يستفاد من هذا الأخبار في شأن مصحف فاطمة سلام الله عليها في وجوه مختلفة : منها : ما يدل على أن الله تعالى أرسل ملكا أو يأتيها جبرئيل بعد قبض نبيه ( صلى الله عليه وآله ) يحدها ( عليه السلام ) ويكتب علي ( عليه السلام ) ، كما في الحديث الأول والثاني من البحار .

ومنها : ما يدل على أن مصحف فاطمة ( عليه السلام ) كان موجودا في حياة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) كما لاحظت في حديث " البصائر " بقوله ( عليه السلام ) : ولكنه إملاء رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وخط علي ( عليه السلام ) .

ومنها : ما يدل على أن الله عز وجل أوحى إليها كما لاحظت في الحديث الثالث من " البصائر " بقوله ( عليه السلام ) : " إنما هو شئ أملاها الله وأوحى إليها " .

ويستفاد أيضا أن مصحفها سلام الله عليها يشتمل على جميع الأحكام الشرعية من نصف الجلدة أو جلدة واحدة حتى أرش الخدش ، وأن فيه أسماء جميع الناس والكائنات جميعها من الشجر والمدر وغير ذلك كما في حديث " دلائل الإمامة " ، وفيه ذكر الحوادث المهمة إلى يوم القيامة .

ويستفاد أيضا أن من مصادر علوم أهل البيت ( عليهم السلام ) وكانوا يرجعون إليه .

لا تنسونا من الدعاء

اللهم اجعلنا من شيعة الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها ولا تفرق بيننا وبينهم في الدنيا والآخرة

saeed77 24-May-2008 12:46 PM

مشكوووووورين

الكميتي 24-May-2008 02:01 PM

احسنت اخي خادم الزهراء
قال الإمام الصادق ( عليه السَّلام ) : " مصحف فاطمة ما فيه شيء من كتاب الله ، و إنما هو شيء القي عليها بعد موت أبيها ( صلى الله عليهما ) " .

و قال الإمام الصادق ( عليه السَّلام ) : " ... وفيه مصحف فاطمة ، و ما فيه آية من القران " .

و قال الإمام الصادق ( عليه السَّلام ) : " ... و عندنا مصحف فاطمة ، أما والله ما هو بالقران " [ .

ما يحتويه مصحف فاطمة ( عليها السَّلام ) :

قال الإمام الصادق ( عليه السَّلام ) : " ... و كان جبرئيل يأتيها فيُحسن عزاءَها على أبيها ، و يُطيب نفسها و يخبرها عن أبيها و مكانِه ، و يخُبرها بما يكون بعدها في ذريتها ... " .

و قال الإمام الصادق ( عليه السَّلام ) : " ... و ليخرجوا مصحف فاطمة فان فيه وصية فاطمة " [ .

و قال الإمام الصادق ( عليه السَّلام ) : " ... أما إنه ليس فيه شيء من الحلال و الحرام ، و لكن فيه علم ما يكون " .

و في الإمامة و التبصرة ، لابن بابويه القمي : صحيفة فاطمة أو مصحف فاطمة ، أو كتاب فاطمة ، ورد التعبير بكل ذلك عن كتاب ينسب إليها ( عليها السَّلام ) ، كان عند الأئمة ، وردت فيه أسماء من يملك من الملوك .

مصحف فاطمة : ففيه ما يكون من حادث و أسماء كل من يملك إلى أن تقوم الساعة.

و قال العلامة المجلسي ( رحمه الله ) : الظاهر من أكثر الأخبار اشتمال مصحفها على الأخبار فقط ... .

twfeeq2222 24-May-2008 02:42 PM

الف الف شكرررررررررررررررررررررررررررررر على هذا الموضوع

نداء السماء 24-May-2008 04:34 PM

اللهم صل على الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
اللهم واشفي قلب الزهراء صلوات الله عليها بظهور وليك الحجة بن الحسن صلوات الله عليه وعل آبائه الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين

البتول 2 24-May-2008 06:05 PM

اللهم صل على الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
اللهم واشفي قلب الزهراء صلوات الله عليها بظهور وليك الحجة بن الحسن صلوات الله عليه وعل آبائه الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين

البيعة لله 24-May-2008 09:17 PM

اللهم صل على الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
اللهم واشفي قلب الزهراء صلوات الله عليها بظهور وليك الحجة بن الحسن صلوات الله عليه وعل آبائه الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين

عادل ابو المجد 25-May-2008 01:47 AM

الي اخي الحبيب خادم الزهراء
 
احييك بتحية الاسلام وهي عليكم من اللة السلام والرحمة والبركة ومني لكم الحب والشوق والسلام وانتم ياسيدي كما تعرفون المرجع العلمي الاساسي ومدخلي الي علوم الساده ال البيت ومذهب الشيعة فاحتمل مني مالاقدلايطيقة غيرك فانا كما تعرف جاهل بالمذهب باحث عن الحقيقة وباحث عن الحق ولن اسمح لخجلي من اظهار جهلي ان اتقاعص عن طلب العلم من ......
لقد فهمت من المنشور ان هناك مجموعة من الصحف مجمعة بين دفتين واستحقت اسم المصحف لغويا الا انمها ليس فيها من القران المتداول ولا حتي حرف واحد ولكن بة ما يقارب ثلاثه امثال ما بين ايدينا من مصاحف نتعبد بتلاوتها وهو اشبة (في تصوري) من نسخة ارضية من اللوح المحفوظ وكل هذا لا اعتراض لي علية ولا رفض ولكن
1) هذا المصحف ليس متاح الان لانة سيظهر لاحقا مع المهدي
2)ان السيده الزهراء والائمة كانو يعلمون مستقبل الامور من هذا المصحف بالضروره ولكن لا يمكنهم تغيير الاقدارفسارت الاقدار وفق مراد اللة ولم يتدخلوا في تغيير المسار
3)فاذا كان الامر كما فهمت بعقلي البسيط اللذي ارجو منكم ان تاخذوني علي قدر عقلي فما سبب وجود هذا المصحف اذن
4)لماذا اختصت الساده الشيعة بهذا المصحف دون الفئات المسلمة المتعدده وما النفع الاخروي او حتي براجماتيا النفع الدنيوي منة وهذ السؤال الهدف منه تحديد مدي جرم وتاثيم من انكر وجوده ومدي اثابة من امن بة وهو لم ينتفع بة ولن حتي يظهر المهدي عجل اللة الفرج بظهوره
واكرر طلبي بكل حياء الا تنهرني عملا بقول الحق اما السائل فلا تنهر اخوك في الاسلام عادل ابو المجد

kamel 25-May-2008 05:34 AM

يا اخواني هدا اضنه من لغو الكلام....فكفانا تطرف

عادل ابو المجد 25-May-2008 11:10 AM

الي بلد الابطال الجزائر من خلال كامل كل الحب لشعب الجزائرالعربي
 
لقد عقبت علي الموضوع بما يفيد ان هناك ما هو اهم من هذا اللغو (في رايك) وحتي تصنيفك لدرجة اهمية الموضوع لم يتعد الظن اللذي هو اكذب الحديث فلمن اذن هذه القضية وما هو فائده المنتدي وبالطبع ليست المصادره واغلاق الحوار قهرا والمشكلة ان هنالك مجلد ضخم بة وحي خاص بصاحبة المنتدي وهي الزهراء سلام اللة عليها واللذي انشئ هذا المنتدي من اجل نصرتها صلوات اللة وسلامة عليها الا اتساءل ما هو هذا المصحف وما اثابة من اعتقد بوجوده ولم يره وما عقوبة من انكر وما مدي النقص في دينة !! اليست كل هذه يا استاذ كامل مواضيع جديره بالمناقشة مع مراعاه اصول الادب لشده حساسية الموضوع ومراعاه التفكير العلمي المدعم بالاسانيد والاثباتات ام انك اكتفيت بانك كاملا ولا تريد المزيد واتركك الان فيامان اللة وامنة ولا ازيد الا ان العن يزيد ولا ازيد والسلام لك ولبلدالعزه والكرامة الجزائر من خلالك يا الحبيب عادل ابو المجد من مصر


الساعة الآن »12:41 AM.

المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc