![]() |
السلامُ على راهبِ آل مُحّمد..
اياسيّداً للعلمِ والجود والتُّقى السَّلامُ على راهب آل محمد تحديتهُـــمْ بالصبـرِ كنــتَ مُـــؤيَّــدا مِـــن الله يامَـــن قدشمخـتَ مُســـدّدا اياعـــــابداًمحـــــرابهُ كــانَ سجنهُ فاصبحَ ذاك السجـــنُ نــــوراًوفرقــدا ايــــابــن رســــولِ الله وابــن وصيِّـهِ ويابن الذي قد كـــانَ للنــّـاسِ مُرشدا لقدكنتَ جيشاًانتَ بدّدتَ شملــهُـمْ ومهما تغاضـــوا ثمَّ سَمّـــوكَ مُـــفــردا بعــلـــمٍ واخــلاقٍ ونــــورٍ وهيبـــةٍ ايا شعــلةَ الايمـان والحقِّ والهـُـدى أياسيـّـداً للعِــلـــمِ والجــــودِ والتُّقــى فمن كـــــانَ يامـــولاي مثـــلكَ سيِّـــــدا! ايا مـَــن دعـــى مــن ربّـــــهِ فاجـــابـــهُ فصارَ لـــهُ السجنُ المُـعـــذّب مَعبـــدا اياواهبـاً قد فـــاقَ بالجــــودِ جــــودهُ عطاءَ سحابٍ وهو اندى من النــدى وقــــورٌ ابيٌّ كـــاظمٌ ثــــمَّ محُســـنٌ عطوفٌ مهيبٌ من بهِ النــّاس تُقتــدى إمامُ قلــــوبٍ لاجســومٍ وسُلــطـــــــةٍ لقد طبتَ اصلاً ثُمَّ عِلماً ومولـِــــــدا اياكــاظـــمــاً للغيظِ والعفــو طبــعـــهُ وليسَ غريبـــــاً ان تحيرَ بـــــهِ العِـــــدا فمهما طغى الطاغي بسوءِ فعالــــــهِ لشعيتكَ الابــــرار اصبحتَ مُنجـــدا فاحييتَ رغـمَ الظالمينَ تراثــكُــمْ وكُنتَ لـــها اهــلاً ونبعــــاً وسؤددا دعاكَ ابن من قدحنَّطَ الحقدُ قلبــهُ على كــُـرهِ اهـلِ البيتِ فهـــو تـــعــوَّدا فغــيَّبكَ الملعـــون في قـــعـــرِسجنــهِ اســاءَ ابن وغــدٍ ثم عَـــقَّ واجحَــدا أيالارشيداً ســوفَ يلـــقـــى عِقـــابــــهُ باسفل ِقعرِ النـــّـارِ يبقى مُعربــــدا ورثــتَ من الآبـــــاءِ شــرَّ طبــاعِهـــمْ فاصبحَ مُنـــذ الصّغـــرِ قلبكَ جَلمــدا ألالعنةَ البـاري على كُلِّ مَن سعـــــى لتعذيبِ نبــــعٍ كـــانَ للعــــلمِ مـــــوردا فلم يكتفِ بالسّجـنِ سَـــــمَّ إمامنــا فويلٌ لـــهُ من ربِّـــهِ مايــــرى غـَــــدا فريتَ فــُــؤاداً للنَبيّ مُـــحمَّــــدٍ ورحمةُ ربٍِّ كــانَ للنــّـاسِ احمـَــدا فآهٍ وآهٍ كيـــفَ ارثيـــكَ سيــّـدي بكى القلبُ قبل العينِ صارَ مُسهّدا غريبٌ على ذيّـــــالــــكَ الجسر نعشهُ وحيداً فريدا َمـــاتَ من يقـــهرُ الرّدى ســــــلامٌ على ذاك الضريح وعطــــــــره ايابنَ رسولِ اللهِ روحـــي لــــكَ الفِـــدا سلامٌ على مـَــن كــــــانَ لله ساجــــداً وحولــهُ كـــانتْ انجم الليلِ سُجّـــدا سلامٌ على نــــورٍ ومجَــــدٍ وهيبةٍ يظلُّ لـــهُ شعري مدى العمـــرِ مُنشِدا سلامٌ على مَن سَهّرَ الليل قائمــــــــــاً سلامٌ على من طـابَ روحــا ومُحتـَـدا سلامٌ على بـــابِ الحوائــــجِ اننـــّي سابـــقى انــــاجيــــهِ وابقى مُــــرّددا سلامٌ على رمـــزِ السَّــلامِ واهـــلـــهِ واقصدهُ من كــــانَ للجـــــودِ مَقــصدا ابو محُسَّد النجفي |
سلامٌ على بـــابِ الحوائــــجِ اننـــّي
سابـــقى انــــاجيــــهِ وابقى مُــــرّددا سلامٌ على رمـــزِ السَّــلامِ واهـــلـــهِ واقصدهُ من كــــانَ للجـــــودِ مَقــصدا السلام على الامام الهمام نور الله في ظلمات الارض عظم الله اجوركم باستشهاد الامام السابع موسى الكاظم عليه السلام في ميزان اعمالكم ورزقنا الله جميعا ببركات مولانا عليه السلام قضاء الحوائج للدارين |
السلام على جوهرة العصمة وفريدة الرحمة سيدتنا ومولاتنا الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
الهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم بظهور قائمهم والعن أعدائهم لعنة دائمة إلى يوم الدين تحديتهُـــمْ بالصبـرِ كنــتَ مُـــؤيَّــدا مِـــن الله يامَـــن قدشمخـتَ مُســـدّدا اياعـــــابداًمحـــــرابهُ كــانَ سجنهُ فاصبحَ ذاك السجـــنُ نــــوراًوفرقــدا ايــــابــن رســــولِ الله وابــن وصيِّـهِ ويابن الذي قد كـــانَ للنــّـاسِ مُرشدا لقدكنتَ جيشاًانتَ بدّدتَ شملــهُـمْ ومهما تغاضـــوا ثمَّ سَمّـــوكَ مُـــفــردا بعــلـــمٍ واخــلاقٍ ونــــورٍ وهيبـــةٍ ايا شعــلةَ الايمـان والحقِّ والهـُـدى أياسيـّـداً للعِــلـــمِ والجــــودِ والتُّقــى فمن كـــــانَ يامـــولاي مثـــلكَ سيِّـــــدا! ايا مـَــن دعـــى مــن ربّـــــهِ فاجـــابـــهُ فصارَ لـــهُ السجنُ المُـعـــذّب مَعبـــدا اياواهبـاً قد فـــاقَ بالجــــودِ جــــودهُ عطاءَ سحابٍ وهو اندى من النــدى وقــــورٌ ابيٌّ كـــاظمٌ ثــــمَّ محُســـنٌ عطوفٌ مهيبٌ من بهِ النــّاس تُقتــدى إمامُ قلــــوبٍ لاجســومٍ وسُلــطـــــــةٍ لقد طبتَ اصلاً ثُمَّ عِلماً ومولـِــــــدا اياكــاظـــمــاً للغيظِ والعفــو طبــعـــهُ وليسَ غريبـــــاً ان تحيرَ بـــــهِ العِـــــدا فمهما طغى الطاغي بسوءِ فعالــــــهِ لشعيتكَ الابــــرار اصبحتَ مُنجـــدا فاحييتَ رغـمَ الظالمينَ تراثــكُــمْ وكُنتَ لـــها اهــلاً ونبعــــاً وسؤددا دعاكَ ابن من قدحنَّطَ الحقدُ قلبــهُ على كــُـرهِ اهـلِ البيتِ فهـــو تـــعــوَّدا فغــيَّبكَ الملعـــون في قـــعـــرِسجنــهِ اســاءَ ابن وغــدٍ ثم عَـــقَّ واجحَــدا أيالارشيداً ســوفَ يلـــقـــى عِقـــابــــهُ باسفل ِقعرِ النـــّـارِ يبقى مُعربــــدا ورثــتَ من الآبـــــاءِ شــرَّ طبــاعِهـــمْ فاصبحَ مُنـــذ الصّغـــرِ قلبكَ جَلمــدا ألالعنةَ البـاري على كُلِّ مَن سعـــــى لتعذيبِ نبــــعٍ كـــانَ للعــــلمِ مـــــوردا فلم يكتفِ بالسّجـنِ سَـــــمَّ إمامنــا فويلٌ لـــهُ من ربِّـــهِ مايــــرى غـَــــدا فريتَ فــُــؤاداً للنَبيّ مُـــحمَّــــدٍ ورحمةُ ربٍِّ كــانَ للنــّـاسِ احمـَــدا فآهٍ وآهٍ كيـــفَ ارثيـــكَ سيــّـدي بكى القلبُ قبل العينِ صارَ مُسهّدا غريبٌ على ذيّـــــالــــكَ الجسر نعشهُ وحيداً فريدا َمـــاتَ من يقـــهرُ الرّدى ســــــلامٌ على ذاك الضريح وعطــــــــره ايابنَ رسولِ اللهِ روحـــي لــــكَ الفِـــدا سلامٌ على مـَــن كــــــانَ لله ساجــــداً وحولــهُ كـــانتْ انجم الليلِ سُجّـــدا سلامٌ على نــــورٍ ومجَــــدٍ وهيبةٍ يظلُّ لـــهُ شعري مدى العمـــرِ مُنشِدا سلامٌ على مَن سَهّرَ الليل قائمــــــــــاً سلامٌ على من طـابَ روحــا ومُحتـَـدا سلامٌ على بـــابِ الحوائــــجِ اننـــّي سابـــقى انــــاجيــــهِ وابقى مُــــرّددا سلامٌ على رمـــزِ السَّــلامِ واهـــلـــهِ واقصدهُ من كــــانَ للجـــــودِ مَقــصدا حقيقة شاعرنا قرأت قصيدتكم عدة مرات وفي كل مرة أراها أجمل من سابقتها لا حرمنا الله من مديحكم ورثائكم لأهل بيت العصمة عليها السلام و مواقف إمامنا الكاظم عليه السلام الذي عاصر من أحب الملك حباً وصل به إلى درجة ليصرح ـ ولم يتمكن من الكتمان ـ بأن صاحب القبر وأشار إلى قبر الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم لو نازعه على الملك لقطع الذي فيه عيناه واحتز رأسه، ولكن ذلك مع ماله من دنيا لم تمنع الإمام عليه السلاممن التصدي له والعمل للوقوف ضد ظلمه بقدر ما يتمكن نسألكم الدعاء لنا ولوالدينا |
طوبى لكم ايها الشاعر الولائي لماتخطون من اسطر نورانية لقدحرت في امري اامدح الشاعر ام امدح الذي مدحه الشاعر ولم يترك لي الشاعر شي لاقوله سوى هنيئا لنا ان لنا امام ترتاح فيه النفوس لزيارته في الدنيا فكيف حالنا في الاخرة ونحن قربه دمت محفوظ بمحمد واله عليهم السلام مادمت سائرا في هذا الطريق (طريق العشق الولائي) |
بسم الله الرحمن الرحيم عظم الله اجورنا واجوركم ايتها الفاضلة جارية العترة بإستشهاد مولانا حليف السجدة الطويلة عليه السلام.. لا املك الا الدعاء لكم .. لم انساكِ يا ام فاطمة زرت نيابة عنك عند مولانا امير المؤمنين عليه السلام.. دعونا لكم .. اللهم تقبل منا .. اللهم وفقنا لخدمة اهل البيت الاطهار عليهم السلام.. |
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليك يامن تحديت الطغاة .. السلام عليك يامن دعوت ربك فاجابك.. ليصبح السجن محرابك.. عظم الله اجوركم ايتها الفاضلة سليلة حيدرة الكرار بإستشهاد باب الحوائج عليه السلام اللهم وفقنا جميعا لزيارته وشفاعته يارب .. تقبلوا دعائنا |
اقتباس:
يعجز اللسان عن الشكر اخي جزيتم عنا خيرا وقضى الله حوائجكم بحق الامام موسى بن جعفر عليه افضل السلام |
بسم الله الرحمن الرحيم عظم الله اجوركم اختنا الفاضلة خادمة بنت المصطفى بإستشهاد إمامنا موسى بن جعفر عليهما السلام شكري لكِ ولم ننساكم من الزيارة والدعاء ان شاء الله.. |
بسم الله الرحمن الرحيم عظم الله اجوركم ايتها الفاضلة بنت الهدى حقا لا املك الاّ الدعاء لكِ ايتها الطيبة الموالية لم انساكم من الدعاء والزيارة .. تقبلي دعائي |
السلام على موسى بن جعفر الكاظم ..
الله يقضي حوائجنا بحقه .. بارك الله فيك أخي . |
بسم الله الرحمن الرحيم السلام على حليف السجدة الطويلة.. عظم الله اجوكم يافراشة الزهراء بإستشهاد مولانا موسى بن جعفر عليهما السلام تقبلاوا دعائي.. اسال الله ان يقضي حوائج شيعة امير المؤمنين عليه السلام |
السلام عليكم الشاعر الكريم عزيزنا يا ابا محسد عظم الله أجورنآ وأجوركم وأحسن لنآ ولكم العزآء بآستشهآد كآظم الغيظ عليهِ السلآم يوركتم وبورك حميدكم المقفى |
بسم الله الرحمن الرحيم عظم الله اجوركم اخي ابا مهدي وتقبل الله منا ومنكم لخدمة اهل البيت الاطهار عليهم السلام... اللهم تقبل منا يارب.. |
الساعة الآن »06:48 PM. |