![]() |
قتلة الحسين (عليه السلام) اموية الديمقراطية الجديدة
ان قضية الفداء والتضحية من اجل تصحيح المبادئ الاعوجاجية للمجتمعات من اثر تسلط قادة السوء ومروجيهم لاماتة الروح الطاهرة والنفس الابية للمجتمعات الامنة هي من اروع التضحيات التي تسطرها الروح الانسانية من اجل شعوبهم وهذا ما حصل في ملحمة الطف الخالدة في كربلاء الاباء بقيادة سيد الانسانية وملهم التضحية من اجل قضايا الاصلاح من الفساد والافساد الامام الحسين (عليه السلام) واهل بيته الاخيار واصحابه الابرار (رضوان الله عليهم) الذين قدموا اغلى ما يملكه الانسان الغيور المخلص لمبدأ الحق ونابذ مبدأ السوء واهله وهي ارواحهم الطاهرة من اجل هذه المبأدئ فوفو بحق لهذا الخط المقدس خط
العدالة الانسانية باحلى معانيها وما علينا نحن برد هذا الوفاء الا بذكرهم والاستلهام من معين صفاء اخلاصهم لقضية التحرر من سلاسل التبعية والم الظلم والاضطهاد لشراذمة الشر الجديد بثوب الدين المزيف واليوم تخرج لنا فاغرة اموية تريد اماتة هذا المنهج الحقيقي لتحرير الشعوب من فراعنة الديمقراطية بتصريحات يراد بها باطل بأفوةاه ملائتها الخسة والعداء لكل خط ومنهج يصحح المسيرة الانسانية الى بر الامان والعيش الرغيد قنبلة نووية يصطرها مستشار المالكي للشؤون الدينة المدعو ا حسين الشامي وهو يتكلم عن الشعائر الحسينية ويقول عنها بدعة اتت من الفرس وتركيا ويسمي الذين يعظمونها بالجهلة العوام اقول له اذا كانت الشعائر الحسينة بدعة او ضلال والذين يعظمونها جهلة لانه هذا معتقد ولكل صاحب معتقد له الحق في اداء شعائرهم ما دام لايمس المعتقدات الاخرى بسوء فما بالك بمن يبيع وطنه وشعبه بأبخس الاثمان من اجل ارضاء اعداء الانسانية وارضاء نفسه الحقيرة لكن اقول انا لله وانا اليه راجعون واليكم مقطع اليو توب الذي يدين من يدعي نفسه انه شيعي http://www.youtube.com/watch?v=r99WZcbVIS4 http://www.alrafedain.net/index.php?...ticle&id=44637 واترك الحكم لكم يا انصار الحسين (عليه السلام) |
اللهم العن كل من يحارب الحق
الحسين عليه السلام مخلد ومحبيه على مر الازمان باقون في ازدياد شكرا اخي |
بسم الله الرحمن الرحيم أللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف واللعنة الدائمة على أعدائهم من الأولين والأخرين إلى قيام يوم الدين شكرا للأخ قاسم العراقي بسم الله الرحمن الرحيم يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون (32) سورة التوبة |
الساعة الآن »02:13 PM. |