|
تودعني -- تودعني -- آنه أمك تودعني -- للمسير
بسمه تعالى
سلام عليكم -- -- المستهل -- تودعني -- تودعني -- آنه أمك تودعني حسين اتوادع أويه أمه -- يسمع فاطمه اتكلمه -- حسين ودمعه يتهامل -- للزهره يودعها يسمع من لحدها الصوت -- تبچي ابحرگه يسمعها هذا اوداع وين اتريد -- لمّك ليش تفجعها مو تدري الصدر مجروح -- والبسمار روعها وين اتريد -- وين اتريد -- يبني حسين -- وين اتريد ضلعي يبني لتلچمه -- يسمع فاطمه اتكلمه -- گاللها ابحزن گلبه -- ويتلاهب دليله ابنار يمُه عنچ أمسافر -- هليله اصبحت خطار وباچر احدي بضعوني -- ولا واحد يظل بالدار عندي بس عليله اتظل -- ماتحمل سفر وأخطار تبچيّني -- تبچيّني -- انظرها تبچيني كثرت للگلب همّه -- يسمع فاطمه اتكلمه -- سمع من اللحد فد صوت -- صوت أختنگ بالعبره ونتها ابضلع مكسور -- بألمها أتكلمه الزهره يحسين المسير اطويل -- يبني ورحلتك خطره وعني لو خذت ولياك -- گبر أمك منو ايحضره لاترحل -- لاترحل -- يبني حسين لاترحل گبري من يجي يمه -- يسمع فاطمه أتكلمه -- جاوبها ييمُه الدين -- حرفوا كل معانيه وعالذل مابعد أصبر -- ولا أرضه بعبوديه أبدمي ارد اضحيله -- ولآخر نفس بيّه حتى لو عدوي ايجور -- تذبحني مواضيه أجاهدله -- اجاهدله -- ديني كون أجاهدله وتراب الگبر شمه -- يسمع فاطمه أتكلمه -- ظل ايسولف او تسمع -- ويسمع من گبرها أونين گالتله يرحانه -- المحمد يبني ورياحين ولمّك يبني چنت الروح -- ومهجتها وضواها العين وحدك عالسفر ناوي -- لو كل الاهل ماشين شبانك -- شبانك -- تظعن كلها شبانك مو جرحي نزف دمه -- يسمع فاطمه أتكلمه -- -- يمه فاطمه الشبان -- واخوتي كلهم الطيبين بحزام الوفه وياي -- يمُه بغيره متحزمين عباس وثلاثه ابطال -- ابسوح الموت معروفين وحتى اليرتضع بعده -- ايجاهد رايد الهل الدين رايدهم -- رايدهم -- يمّه المجد رايدهم قربان الدمه انقدمه -- يسمع فاطمه أتكلمه -- نشدت يبني أختك وين -- زينب خل أكلمها اودعها او تودعني -- عزيزة فاطمه أمها لختك من يباريها -- ابها المسره او يلازمها ماريد الدهر يحسين -- منك يبني يحرمها ترعاها -- ترعاها -- لختك يبني ترعاها وعمرك ربي اليسلمه -- يسمع فاطمه اتكلمه -- سيد عدنان الحمامي -- |
اللهُمَّ الْعَنْ أوّلَ ظالِم ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد ، وَآخِرَ تَابِع لَهُ عَلَى ذلِكَ ، اللهُمَّ الْعَنِ العِصابَةَ الَّتِي جاهَدَتِ الْحُسَيْنَ عَلَيْهِ السَّلام وَشايَعَتْ وَبايَعَتْ وَتابَعَتْ عَلَى قَتْلِهِ. اللهُمَّ الْعَنْهم جَميعاً
اقتباس:
مثابين وعظم الله اجوركم شاعرنا |
| الساعة الآن »01:29 AM. |