![]() |
الإمام الباقر (عليه السلام ) وعصر الغيبة
روي عن الباقر (عليه السلام) : يأتي على الناس زمانٌ يغيب عنهم إمامهم ، فيا طوبى للثابتين على أمرنا في ذلك الزمان!.. إنّ أدنى ما يكون لهم من الثواب أن يناديهم الباري عزّ وجل : عبادي !.. آمنتم بسرّي ، وصدقتم بغيبي ، فأبشروا بحسن الثواب مني !.. فأنتم عبادي وإمائي حقا ، منكم أتقبّل ، وعنكم أعفو ، ولكم أغفر ، وبكم أسقي عبادي الغيث ، وأدفع عنهم البلاء ، ولولاكم لأنزلت عليهم عذابي .. قال جابر : فقلت : يا بن رسول الله !.. فما أفضل ما يستعمله المؤمن في ذلك الزمان ؟.. قال : حفظ اللسان ولزوم البيت |
أحسنت
روايات عديدة تحث المؤمن في عصر الغيبة أن يلزم بيته وفيها إشارة إلى كثرة الإختلافات التي تكون وكثرة الكلام والشعارات .. فطوبى للثابتين حقاً |
بسم الله الرحمن الرحيم فيا طوبى للثابتين على أمرنا في ذلك الزمان مشكوررررررررر
|
وفقك الله اخي ابكيتني يا عراق
|
اللهم صلى علىمحمد وعجل فرجهم مشكور أخي على سطورك في ميزان حسناتك |
وفقك الله اخي
|
الساعة الآن »03:28 AM. |