اول شهيد من آل محمد
 

اول شهيد من آل محمد
المقدمة :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد واله وعجل فرجهم والعن اعدائهم
ان موضوع اول شهيد من آل محمد يبحث عن
الشهيد المظلوم محسن عليه السلام
وهو من كتاب المرحوم المتواضع الاستاذ صديقنا الحبيب اسماعيل الانصاري الزنجاني في كتابه الموسعة الكبرى عن فاطمة الزهراء
حيث نذكر لكم كل حديث ومصادره وان في الموسوعة يوجد تحت عنوان المصادر عنوان آخر اسمه الاسانيد
فهو رحمة الله عليه يذكر المتن ومن ثم المصار وبعدها الاسانيد فمن احب ان يطلع بتفصيل اكبر يمكنه مراجعة المصدر نفسه ؛ وهو رحمة الله عليه يبين بعض الاحيان ان الرواية مردودة عند علماء الشيعة حفظهم الله ورحم الماضين منهم وانما يذكر الرواية من باب الزموهم بما الزموا به انفسهمولذلك ارجو علم اخواني الموالين بهذا الامر :
وان اردت ان اعلق او اشرح وابين فساكتب باللون الاخضر الغامق ؛ ليميز القارئ ما يكتبه استاذنا الجليل وما اكتبه .

الفصل الثاني

الموسوعة الكبرى = صفحة :16 – ج:5
5
المتن :
قال محمد بن احمد بن حماد الدولابي :
ولدت فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه واله لعلي بن ابي طالب عليه السلام :
حسنا وحسينا ومحسنا ؛ فذهب محسن صغيرا وولدت له ام كلثوم وزينب .
المصادر:
الذرية الطاهرة للدولابي ص : 157 ح 207
سيرة ابن اسحاق ص 247 بتفوت في الالفاظ

لاحظ :
اين ذهب صغيرا وكيف ذهب صغيرا ولاي علة ؟؟
كل هذا سياتيكم باذن الله تعالى من عشرات المصدر من غير الشيعة .
7
المتن
قال الرافعي :.....واولادها عليها السلام الحسن والحسين
ومحسن ؛ وهذا مات صغيرا ؛
وام كلثوم وزينب ؛ وزاد ليث بن سعد :
رقية وماتت صغيرة لم تبلغ .
ولم يتزوج علي عليه السلام على فاطمة عليها السلام حتى ماتت وكانت اول ازواجه عليهما السلام .
المصادر:
كتاب نور الانوار في فضائل وتراجم وتواريخ ومناقب ومزارات آل البيت الاطهار عليهم السلام للسيد الرافعي : ص:5

السلام عليكم
اسعدكم الله وهناكم العيش

8
المتن
قال البلاذري :...وولدت خديجة لرسول الله صلى الله عليه واله
فاطمة عليها السلام
وتزوجها علي بن ابي طالب عليه السلام بالمدينة في سنة اثنتين ؛ وولدت له الحسن والحسين و
محسنا درج صغيرا
وزينب ...وام كلثوم .
المصادر :
انساب الاشراف للبلاذري ج1 ص 402
انساب الاشراف ج 2 ص189 بتفاوت يسير وزيادة فيه
9
المتن
قال الكردي :...وكانت عليها السلام تحت علي عليه السلام فولدت منه حسنا وحسينا و
محسنامات صغيرا
وولدت ايضا رقية وزينب وام كلثوم ماتت رقية قبل البلوغ .
المصارد:
رفع الخفا في شرح ذات الشفاه للآلائي الكردي ج 2 ص 18

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم من الأولين ولآخرين
سيدنا العزيز
ألا توافقني أن هناك شهيداً قبل المحسن (ع) وهو رسول الله (ص)؟؟؟؟
أحسنت وبارك الله فيك لتبقى ناصراً للحق

الفصل : 4

10
المتن :
قال الخوانساري :.... واما عدد اولادها خمسة : زينب وام كلثوم ومحسن – الذي سقط من ضربة عمر بطنها (هكذا في المصدر) – والحسن والحسين عليهم السلام .
المصادر:
الانوار لولي الدين الخونساري النور الثاني .
11
المتن :
قال الصفدي في بنات رسول الله صلى الله عليه واله .... وفاطمة عليها السلام تزوجها علي بن ابي طالب عليه السلام فولدت الحسن والحسين ومحسنا مات صغيرا وام كلثوم .
المصادر :
الوافي بالوفيات للصفدي : ج 1 ص 82

</b></i>

14
المتن:
قال العقاد في «العبقريات» في زواج الزهراء عليهاالسّلام: ... و ما لبث البيت الصغير أن سعد بالذرية، و قد رزق الأبوان الفقيران نصيبا صالحا من البنين و البنات: الحسن و الحسين و محسن و زينب و أم كلثوم ....
و كان أسعد ما يسعدان به عطف الأب الأكبر الذي كان يواليهم به جميعا و لا يصرفه عنه شاغل من شواغله الجسام في محتدم الدعوة و الجهاد، و قد أوشكت كل كلمة قالها في تدليل كل وليد أو الترحيب به أن تصبح تاريخا محفوظا في الصدور و الأوراق.
فلما ولد الحسن سماه والداه: حربا، فجاء رسول اللّهصلّى اللّه عليه و آله فقال: أروني ابني، ما سميتموه؟! قالوا: حرب! قال: بل هو حسن، و هكذا عند مولد الحسين، و عند مولد المحسن، و قد مات و هو صغير.
المصادر:
العبقريات الإسلامية: ج 2 ص 314.

15
المتن:
قال ابن أبي الثلج: ... ولد لأمير المؤمنين عليه السّلام من فاطمة عليها السّلام: الحسن، و الحسين، و محسن سقط، و أم كلثوم، و زينب عليهم السّلام.
المصادر:
تاريخ الأئمة عليهم السّلام لابن أبي الثلج البغدادي: ص 10.

16
المتن:
قال الدارقطني في باب محسّن و مجشّر و مخيّس و محسّر: أما محسن، فهو في حديث الحارث، عن علي بن أبي طالب عليه السّلام: لما ولد الحسن سميته حربا، فقال النبي صلّى اللّه عليه و آله:
هو حسن.
و لما ولد الحسين سميته حربا، فسماه النبي صلّى اللّه عليه و آله حسينا.
و لما ولد الثالث سميته حربا، فسماه النبي صلّى اللّه عليه و آله: محسنا؛ و قال: سميتهم بأسماء ولد هارون: شبّرا و شبيرا و مشبّرا.
المصادر:
1. المؤتلف و المختلف للدارقطني: ج 4 ص 2081.
2. إحقاق الحق: ج 33 ص 401، عن المؤتلف و المختلف.
3. سبل الهدى و الرشاد: ج 11 ص 56 بتفاوت فيه.
4. مناقب الإمام أمير المؤمنين عليه السّلام: ج 1 ص 254 ح 720 بتفاوت يسير.
5. المستدرك على الصحيحين: ج 3 ص 165، عن فضائل الخمسة.
6. فضائل الخمسة: ج 3 ص 169، عن المستدرك على الصحيحين.
7. إحقاق الحق: ج 27 ص 22، عن بغية الطلب.
8. بغية الطلب في تاريخ حلب: ج 6 ص 2567، على ما في الإحقاق.
الموسوعة الكبرى عن فاطمة الزهراء سلام الله عليها ،ج‏5،ص:22
9. أحسن القصص: ج 4 ص 215، على ما في الإحقاق.
10. إحقاق الحق: ج 27 ص 23، عن أحسن القصص.