![]() |
مبارك مولد شبيه رسول الله
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم واللعن عدوهم . http://ashaq-basimyat.org//uploads/i...3e49af08ef.gif http://ashaq-basimyat.org//uploads/i...3e49af08ef.gif http://ashaq-basimyat.org//uploads/i...3e49af08ef.gif http://ashaq-basimyat.org//uploads/i...3e49af08ef.gif علي الأكبر عليه السلام http://ashaq-basimyat.org//uploads/i...3e49af08ef.gifhttp://ashaq-basimyat.org//uploads/i...3e49af08ef.gifhttp://ashaq-basimyat.org//uploads/i...3e49af08ef.gifhttp://ashaq-basimyat.org//uploads/i...3e49af08ef.gif ميلاده المجيد: تعودنا الاختلاف في الروايات المدونة حول كثير من الأمور التاريخية.. ووفق هذهِ العادة الملحوظة يأتي الكلام عن زمن ولادة عليّ الأكبر (عليه السلام). أما مكان ولادته فهو مدينة جده المنورة، من دون مبرر للشك والاختلاف في ذلك اللهّم، إذا اعتبرنا ولادته في عهد خلافة الإمام أمير المؤمنين علي(عليه السلام)، فحينئذٍ يكون لدينا اح ل بأن المكان هو مدينة الكوفة، سيما وقد كان الإمام الحسين مقيماً فيها يومذاك. فزمن ولادته هو : في خلافة عثمان. وقيل قبل قتل عثمان بسنتين . وجاء أنه ولد بعد استشهاد الإمام علي أمير المؤمنين. ولعل ما أورده الاصفهاني أضبط من غيره، مؤيداً بما أورده النسابة الكلبي ومصعب. حيث ذكرا أنه ولد قبل قتل عثمان بسنتين.. هذا وان للاصفهاني قرائن تؤكد ولادته حين ذلك وتؤكد معاصرته للإمام أمير المؤمنين، فمما قاله الأصفهاني: ((وقد روى عن جده علي بن أبي طالب)). لكنه لم يسجل لنا بعضاً مما رواه علي الأكبر عن جدِه، لضيق الوقت - كما قال الإصفهاني - أو لعدم المناسبة في ذلك الموضوع. أما فيما يتعلق بأخبار ميلاده الأغر، فليس لدينا شيء منها، بيد أن هناك مجموعة روايات عن عائشة بصدد ميلاد علي الأكبر، فقد جاء بكتاب مطبوع حديثاً ان (لعائشة روايات كثيرة حول تولده (عليه السلام)، ولم يورد الكتاب بعض تلك الروايات والذي يبدو أن تلك المجموعة من الأخبار والروايات ليست موجودة أو مدونة، وانما هي مجرد إشارات ينوهون بها فقط. ولو تجشم المؤرخون بعض الأتعاب الجزئية لتدوينها وسردها لما أخذت منهم وقتاً كما نرى، سيما وهي خير قرائن تفيد تحديد مدة ولادته الشريفة ومتعلقاتها، وتوحي إلى عدة أمور يمكن الاستفادة منها. http://ashaq-basimyat.org//uploads/i...92bf2dcb93.gifhttp://ashaq-basimyat.org//uploads/i...92bf2dcb93.gifhttp://ashaq-basimyat.org//uploads/i...92bf2dcb93.gifhttp://ashaq-basimyat.org//uploads/i...92bf2dcb93.gif والدته السيدة ليلى الثقفية أما والدته فهي السيدة ليلى الثقفية، وهي عربية الأصل كما يوحي نسبها إلى بني ثقيف ذات الشهرة والصيت الذائع في الطائف وكل البقاع العربية.. السيدة ليلى هذه نالت من الإيمان والحظوة لدى الله سبحانه وتعالى بحيث وُفقت لأن تكون مع نساء أهل بيت النبوة، تعيش أجواء التقى والإيمان، وتعيش آلام آل الرسول وآمالهم، وتشاطر الطاهرات أفراحهن وأتراحهن، وقد ظفرت بتوفيق كبير آخر، حيث أضحت وعاءً لأشبه الناس طراً برسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) .. فهي امرأة رشيدة، جليلة القدر، سامية المنزلة، عالية المكانة، رفيعة الشرف في الأوساط الاجتماعية، كيف لا وهي زوجة سبط سيد المرسلين وسيد شباب أهل الجنة أبي عبد الله الحسين(عليه السلام). ونرى أن من الضروري التحدث عن أبيها عروة بن مسعود الثقفي كما سيأتي بعد أسطر. أما والدة ليلى، فهي ميمونة بنت أبي سفيان بن حرب بن أمية، أي أن أبا سفيان يعد جداّ لليلى، بيد أن شوائب أمية لم تمس من ليلى أو تؤثر فيها، بقدر تأثير العنصر العربي الثقفي فيها.. ونسبتها هذهِ لبني أُمية كانت مسوغاً للجيش الأموي بكربلاء كيما يستميل علي الأكبر إلى جبهته بأسلوب مضحك هزيل وبمحاولة فاشلة، وسنقف عليها في القسم الثاني من هذه الدراسة المتواضعة.. http://ashaq-basimyat.org//uploads/i...92bf2dcb93.gifhttp://ashaq-basimyat.org//uploads/i...92bf2dcb93.gifhttp://ashaq-basimyat.org//uploads/i...92bf2dcb93.gifhttp://ashaq-basimyat.org//uploads/i...92bf2dcb93.gif نشأته وترعرعه: ولد علي في بيت يتمتع بالحضور الكامل للإيمان والتقوى بيت رحب الفكر واسع المعرفة مزدحم بالصالحين والطاهرين والذين لا تأخذهم في الله لومة لائم، الذين لا يفتأون يحرصون على صيانة مبادئ رسالتهم، ويتمسكون بحرفيتها، ويرفعون ألوية العقيدة عالياً.. بيت هو العقيدة بذاتها، الأمر الذي يفسر دعوة الله للناس كي يحبوا ذلك البيت ويوادوه، ويحاربوا من يكرهه ويعادوه.. بيت عامر بكل ما يمت للإسلام بصلة وللحق والحقائق بروابط وعلائق. ومن شأن الوليد الذي يفتح عينه في أجواء الصفاء لبيت الصفوة، وأوساط الشرف والسؤدد، وبيئة الخير والصلاح والهدى، من شأنه أن ينشأ على إفاضات ذلك البيت النبيل، وقبسات أهل ذلك البيت من الرجال الذين أنيطت بهم حراسة القضية الإسلامية، وصيانة الشرع الشريف، وحفظ الدين المحمدي الحنيف. نشأ وهو يرتشف لبن صدور المؤمنات التقيات، وقد تشرب بأخلص العواطف وصادق الحنان، وراح جسده ينمو وتنمو مشاعرهُ السليمة وروحه الطاهرة، ونفسه السوية، أكل وشرب مما أنعم الله به حلالاً طيباً لا يأتيه الباطل والشبهة .. نشأ على أسمى معاني المؤمنين الأتقياء، ومزاحهم الجميل معه. فمادته ومعنوياته من فيض حوض طاهر نقي، بمعنى أن جسده وروحه تنزها عن الشوائب المكدرة والأدران المقيتة. ترعرع علي الأكبر في تلك الأوساط النظيفة، حيث قضى سني حياة صباه يدرج بين صفوة الرجال وصفوة النساء، وخيرة الفتيان والصبيان، بين شخصيات جليلة القدر وشباب يسمون نحو الكمال والعز والإباء. نشأ وترعرع وهو ملء العين، فتخطى الزمن وتجاوز الأيام، مضى يقضي أياماً زاهرة وليالي مباركة، وأشهراً وسنيناً خالدات، متسلقاً الدهر، يعلو فوق هامة التاريخ شخصاً فريداً في مجمل خصوصياته، وشاباً خلاّقاً في ربيع حياته، فرجلاً بطلاً ينفرد في مميزات جمة وجليلة سامية.. إذ نال من التربية ما يصعب على الكثيرين حصوله ونيله، حتى أبناء الملوك والأمراء، أبناء الأكاسرة، والقياصرة، وما هو وجه الشبه حتى نذكر ونمثل بأبناء الملوك؟! |
أوصافه وصفاته: تمتع آل الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) بأوصاف جميلة وصفات جليلة، أوصاف ظاهرة على شخصياتهم للعيان وصفات كامنة تتجلى منهم عند التعرف إليهم ومعايشتهم كما لاحظها وعاشها المعاصرون لهم. تمتعوا بتجميع الكمالات لديهم دون استثناء أو افتقار لشيء صغير أو كبير.. تمتعوا بتجمع كبريات المواصفات وحسنيات الصفات النبيلة الساميات، فلم يتركوا جميلاً جليلاً إلا ولهم فيه خصوصية، وما من قبيح حقير إلا ولهم في النهي عنه وحربه ممارسات وظيفية.. ذلك لأن تمتعهم بما ذكرنا هو من أخص خصوصياتهم، التي أهلتهم للرسالة، بل هو من أهم اختصاصاتهم - بتعبير أدق -، إذ أنهم ينبغي أن يكونوا في مستوى ما يدعون إليه، وليس من المعقول أن يكونوا رواداً لنظريات ومبادئ، وهم بعيدون عنها أو يفتقرون لمؤهلاتها ومتطلباتها سواء أثناء الدعوة أو خلال التطبيق لما لديهم من مقررات، فالنظرية والتطبيق مما لا يمكن فصلهما قط.. وبذلك فان اختصاصهم الفعال هو كونهم المثل الأعلى، والقدوة الحسنى.. ولو قمنا باستقصاء النظر في مميزاتهم، واستقرأنا مواصفاتهم وأخص خصوصيات شخصياتهم، لما عدونا علي الأكبر عنهم فيما كانوا عليه مما لم يشاركهم أحد فيه .. بل هو في ذروة المميزات وله الحظ الأكبر والقسط الأوفر منها، بحكم أنه شبيه جده النبي(صلى الله عليه وآله وسلم)، الذي حاز قصب السبق إذ كان الأول كما كان المنبع والمصدر(صلى الله عليه وآله وسلم). وما قولنا بأنه شبيه جده رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) مأخوذ من راوٍ أو مؤرخ أو شاهد عيان بسيط ومعاصر عادي، وإنما هو مأخوذ عن شاهد دقيق النظر، صادق صدوق، فقد صرح بذلك والده الإمام الحسين (عليه السلام)، وعنه روى الراوي وأرخ المؤرخ. سيما وأن الإمام أعرف الناس برسول الله، وأكثرهم التصاقاً به وأشدهم تعلقاً به كما أنه ورث منه واكتسب عنه، فلما ولد نجله علي الأكبر وشب يافعاً، فقد أخذ يوحي بصورته وأخلاقه ومنطقه إلى الرسول، فأضحى ذكراه وتذكاره حتى كان الناس - من أهل المدينة - يشتاقون لرؤياه، سلام الله عليه .. ثم ليس أكثر من أبيه الإمام الحسين حضوراً لملامح جده ومعالم تلك الشخصية العظيمة.. وعليه فان كلامه - والذي سنسجل نصه في القسم الثاني بمكانه المناسب - الذي يؤكد محاكاة علي للنبي وأنه أشبه الناس به خَلقاً وخُلقاً ومنطقاً، كلام بمستوى الحضور الحقيقي. (وكان (علي الأكبر) من أصبح الناس وجهاً، وأحسنهم خلقاً)(1) حسبما اتفق المؤرخون فضلاً عن اتفاقهم واجماعهم على مضمون تصريح أبيه الحسين من كونه مثيل الرسول من حيث الخلقة، والأخلاق، والنطق. وحري بنا أن نعود لتسجيل بعض ما ورد عن النبي الأعظم بالذات، فقد كان (صلى الله عليه وآله وسلم) : ((يتلألأ وجهه تلألؤ القمر ليلة البدر، أطول من المربوع وأقصر من المشذب (أي الطويل القامة)، عظيم الهامة رجل الشعر(2).. أزهر اللون واسع الجبين، أزج الحواجب سوابع في غير قرن(3)، بينهما عِرق يدرّه الغضب، أقنى العِرنين(4)، _______ 1- كتاب (لواعج الأسجان) للسيد الأمين : ص 136 . 2- رجل الشعر ـ أي ليس بمجعد ولا مسترسل . 3- أي دقيق وطويل الحاجبين ، والسوابغ ، الاتصال بينهما. 4- أي محدب الأنف . ولـه نور يعلوه يحسبه من لم يتأمله أشم(1)، كث اللحية(2)، سهل الخدين(3)، أدعج، ضليع الفم(4)، أشنب مفلج الأسنان(5)، دقيق المسرٌبة كأن عُنقه جيد دُمية في صفاء الفضة (6)، معتدل الخلق بادناً متماسكاً، سواء البطن والصدر عريض الصدر.. حتى يقول: خافض الطرف، نظره إلى الأرض أطول من نظره إلى السماء، جُلّ نظره الملاحظة، يسوق أصحابه ويبدر من لقي بالسلام))(7) تلك بعض أوصافه المقدسة، ومن بعض صفاته الجليلة تقرأ: ((كان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) متواصل الأحزان، دائم الفكرة، ليس له راحة، ولا يتكلم في غير حاجة، طويل السكوت، يفتتح الكلام ويختمه بأشداقه(8)، ويتكلم بجوامع الكلم، فصلاً لا فضولاً ولا قصيراً فيه، دمثاً (9) ليس بالجافي ولا بالمهين، يُعظم النعمة وان دقت ولا يذم منها شيئاً، ولا يذم ذواقاً ولا يمدحه، ولا تغضبه الدنيا وما كان لها، إذا تعوطي الحق لم يعرفه أحد ولم يقم لغضبه شيء حتى ينتصر له، ولا يغضب لنفسه، ولا ينتصر لها.. وإذا غضب أعرض وأشاح(10)، وإذا فرح غضّ من طرفه، جُلّ ضحكه التبسم(11). وغير تلك الصفات والأوصاف الشيء الكثير لذلك الرجل الكامل، سيد الكمالات وصاحبها، على أن ما يروى بهذا الصدد إنما هو محاولة لتقريب شخصه الشريف للأذهان. وبعد : فلنا أن نؤكد حقائق هامة قبل أن نختم الموضوع، فنقول: بأن حرصنا للوقوف على الأوصاف والصفات وتأكيد التقاء علي الأكبر بالنبي الأعظم في مميزاته يرجع إلى أسباب هامة ومبررات موضوعية جادة، منها مثلاً: 1 - إجلاء الشخصية الحيوية السامية، لا لأنها منتسبة إلى الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم)، وإنما لما اتسمت به مما توفر في شخص الرسول بالذات، ولمضمون الشخصية ومحتواها، وبحكم أنها تشكل المثل الأعلى. _________ 1- الشمم ، ارتفاع في قصبة الأنف مع استواء أعلاه. 2- أي كثيف الشعر في اللحية. 3- أي قليل اللحم . 4- يعني واسع وعظيم الفم . 5- أشنبالأسنان : أي أبيضها ومفلج أي مفرج بينها. 6- المسربة : الشعر وسط الصدر الي البطن. 7- أنظر كتاب (مكارم الأخلاق) للشيخ الطوسي : ص 11 ، 12 ط 6 بيروت 1292. 8- الأشداق : جوانب الفم ، ويعني أنه لا يفتح كل فاه، وفي بعض النسخ (بابتدائه) وليس بأشداقه. 9- الدماثة : سهولة الخلق . 10- أشاح بمعنى أظهر الغيرة ، والشائح : الغيور. 11- للمزيد راجع نفس الصدر (مكارم الأخلاق). 2 - إن الانتساب للرسول كان يكفي للاحترام والامتناع عن القتل، ولكن الأوصاف والصفات كانت تشكل حجة أكبر بجمعها مع النسب الشريف المقدس، ومن هنا كان العدو يخشى قتل علي الأكبر أو يتجنبه كما قيل، لا لأنه سليل الرسول بل لما فيه من اجتماع لمواصفات الرسول(1) بيد أنهم تناسوا ذلك كله فانتهكوا حرمته.. 3 - إن أوصافهم وصفاتهم تعطي إيحاءات راقية ومفاهيم خلقية وقيماً ومثلاً نبيلة، لها دورها في إبراز مصداقية المعاني السامية الكريمة التي تكمن فيهم والتي يتسربلون بها. 4 - وأخيراً فمن الضروري جداً إدراك هذه الناحية وهي أنه ليست المميزات المتطابقة مهمة بقدر أهمية تطابق المواقف الرسالية.. وقد شهد التاريخ لعلي الأكبر مواقف جده الصلبة الصارمة، وشهد له أنه شبيه جده رسول الله خلقاً وخُلقاً ومنطقاً وموقفاً وعملاً.. فنحن إذ نقف على الخصال الخيرة المتطابقة، فليس على حساب تطابق النتائج، لاسيما وأن ثمة علاقة بين المميزات المتشابهة - كمقدمات - وبين المواقف المصيرية - كنتائج - ولنختم هذا الفصل ببيتين لشاعر الرسول حسان بن ثابت الذي قالها في علي الأكبر وهي: وأحسن منك لم تر قط عيني وأجمل منك لم تلد النساء خلقت مبرّءاً من كل عيـب كأنك قد خلقت كما تشـاء ________ 1- جاء عنه أثناء دخوله ساحة المعركة أنه أخذ ((يكر عليهم وهم لا يجسرون على قتلهلأنه شبيه بجده رسول الله وفيه شجاعة حيدر.. )) سفينة النجاة ج 1 : ص 74. كـــــــــــــــــل عــــــــــــــام وأنتـــــــــــم بخــــــــير |
مباركٌ المولد الطاهر المبارك السلام عليه يوم ولد ويوم استشهد ويوم يبعث حيا
لـم تَـرَ عَيـنٌ نَظَـرتْ مِثلـه ** من محتف يَمشـي ومِن نَاعِلِ كـانَ إذا شــبَّت لَـهُ نــارُه ** وقَّدَهـا بالشَّــرفِ الكَامِــلِ كَيْـما يراهَــا بائـسٌ مرمـلٌ ** أو فـرد حـيٍّ ليـسَ بالأهـلِ أعني ابن اليلى ذا السدى والنَّدى ** أعني ابن بنت الحسين الفاضل لا يؤثِــرُ الدنيـا علـى دِينِـه ** ولا يبيـعُ الحَـقَّ بِالباطِــلِ كل الشكر منتظرة في ميزان حسناتك |
مباركين بمولد شبية رسول الله محمد صلى الله عليه وآله
http://www.iraqup.com/uploads/200908..._209521656.jpg ونزف التبريكات إلى مقام سيدنا ومولنا قطب عالم الأمكان الحجه ابن الحسن المهدي المنتظر عليه السلام وإلى جميع المؤمنين والمؤمنات عامة وإلى أسرة الميزان خاصة وإلى الاخت منتظره المهدي عليه السلام وجعلنا الله وأياه وجميع المؤمنين والمؤمنات من انصار الحجه ابن الحسن عليهما السلام والطالبين بثأر علي الاكبر سلام الله عليه . ياعلي مــــــــــــــبارك يا فاطمة مــــــــبارك http://www.alqrayyamatam.com/up/uplo...-487246556.jpg |
اللهُم صل ِ على سيدنا محمد وعلى أله لطيبين الطاهرين,,
نزف أجمل التهانئ والتبريكات للآمة الآسلامية وللآمام الحجة المنتظر(عج) ولمراجعنا العظام بذكرى ولادة الآمام علي الآكبر أشبه الناس خُلقاً وخَلقا بالرسول الآكرم(ص) وجزيل الشكر والتقدير للآخت الكريمة (منتظرة المهدي) وكادر أد\ارة موقع الميزان على هذا الطرح ونهنئكم بهذه المناسبة العطرة وجعلها الله لكم ِ في ميزان حسناتك,, وموفقين لكل خير أخوكم زاهر |
بسم الله الرحمن الرحيم
نبارك لمولانا صاحب العصر والزمان بذكرى ولادة شبل الحسين وأشبه الناس برسول الله كما نبارك لسداتنا وموالينا علمائنا الأفاضل أطال الله أعمارهم الشريفة ونبارك لجميع المؤمنين والمؤمنات وخاصة أعضاء منتدى الميزان بهذه المناسبة العطرة التي أفرحت ٌلب الحسين والأسرة العلوية ونستذكر قول صاحب الذكرى لأبيه الحسين عليه السلام لا نبالي أَوَقعنا على الموت أم وقع الموت علينا كل عام وأنتم بخير |
الساعة الآن »03:56 AM. |