![]() |
اللهم صل على محمد وآل محمد
للأسف أختي حفيدة الرسول صلى الله عليه وآله أن قلوبنا محتجبة بصدأ الدنيا وهي لا تكاد تنكشف على هذه " المعية" للمولى الكريم الذي يقول: وهو معكم أينما كنتم ويقول عز وجل: سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم...ولكن أنفسنا أيضاً مجهولة الحال بالنسبة لنا..ولا تكاد تبحر في طيات أسرار أعماقها ... لماذا هذا البعد وهذه الغفلة؟؟ أهي الدنيا تسلب العقول وتخطف القلوب!! أهو مصيري هل آكل اليوم...أو لا طعام لأولادي هذه العشية؟؟ لماذا لا نرى ان الإبتلاء رحمة ودعوة من لدن الباري تعالى إلى مائدته المقدسة؟ لماذا ننئى بأنفسنا إذا أصابنا مكروه...؟ ولا ندري إلا بعد الفوات أن الفاعل والمؤثر هو الله جل في علاه... تساؤلات برسم كل مؤمن ينشد طريق الحق وأنا أولهم ... على كل حال شكراً أختي حفيدة.........موفقة دوماً. |
" وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ " شكرا اخي لمروركم الكريم |
الساعة الآن »11:59 AM. |