![]() |
سؤال:حول صحة حديث(صلاة الرغائب)؟
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
سمعت البعض يتكلم حول صحة صلاة ليلة الرغائب أول ليلة جمعة من شهر رجب والبعض قال لي أن الفقهاء يتعاملون معها بالتسامح في أدله السنن لكن قالوا لي لا يجوز أن تأتي بها وهي غير صحيحة السند نرجو التوضيح وجزاكم الله خير.. |
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الخلق وأعز المرسلين سيدنا وقائدنا وشفيع ذنوبنا، أبو القاسم محمد بن عبد الله، وعلى آله الطيبين الطاهرين.. أما بعد.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. الأخ الكريم (خادم أم الأئمة) دمتم بخير وعافية.. لقد تعامل العلماء في عهدنا المعاصر، بقاعدة التسامح بأدلة السنن، وإن كان البعض من علماء المذهب السابقين كانوا قد توقفوا عند أدلة بعض السنن منها دعاء كميل، ودعاء التوسل، ومنها صلاة الرغائب، وغيرها من الأمثلة.. ولكن أتى البحث في نصوص هذه الأحاديث وفي متونها وعن إمكانية صدورها من المعصوم، من هذا الباب فإنهم أفتوا بالعمل بها من باب التسامح بأدلة السنن كما أسلفنا.. وإذا أردت أن تقدم على صلاة الرغائب يمكن أن تنوي بأنها (رجاء للمطلوبية) فبهذا تخرج من الإشكال الذي طرحه عليك هؤلاء.. فإن هذه القاعدة يعمل بها لو كان الحال غير أكيد بالنسبة لأحدى السنن التي لم تثبت صحتها من خلال سندها.. ولكم الأجر والثواب.. أخوكم في الله.. السيد المستبصر.. |
موضوع جميل
|
احسنتم كثيراً اخوي السيد المستبصر
وجزاكم الله خير |
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الخلق وأعز المرسلين سيدنا وقائدنا وشفيع ذنوبنا، أبو القاسم محمد بن عبد الله، وعلى آله الطيبين الطاهرين.. أما بعد.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. الأخ الكريم (خادم أم الأئمة) دمتم بخير وعافية.. أحسن الله إليكم، وجعلنا الله وإياكم من الذين يتمسكون بحبل الله المدود إلينا من عنده، ألا وهم أهل بيت النبوة صلوات الله عليهم أجمعين.. ولكم الأجر والثواب.. أخوكم في الله.. السيد المستبصر.. |
اجابة قيمة مولاي السيد المستبصر بارك الله فيك
عن امير المؤمنين عليه السلام : ( المال لا ينفعك حتى يفارقك ) |
الساعة الآن »04:48 AM. |