![]() |
{ سقـــط القـــــنــاع }
{ سقـــط القـــــنــاع } سقط القناعُ عن الوجـوهِ الكالحـه ْ فـابان ظلـماً للشعـوبِ الصالحــةْ كـم أيـدوا أعـتى الطغاة لقـتلِنـَـــــا والجـــرحُ ينزفُ من نزيفِ البارحهْ مضتْ السنونُ،حروبُهـا ولجـامُها والقـيـدُ بـاق ٍلن تُـفيـد مـُصـالحـهْ مِنــَّـا الولاءُ لغيــرِ تربـــة حيـدرٍ؟ وثرى الحسين بتربتيْ والجـارحـه اصحوا شيوخ َالظالمينْ فقد هوتْ تـلكَ البراقـعُ والعـروشُ الطافحهْ اصحــوا ونعـلـمُ ما عـلينـا دفعــهُ لكـنْ سـتـسـبقكـم خـيـولٌ جامحـهْ خــلِّ العـلـومَ لأهـلِـهـا وولائـهــا فالـكلُّ يعـلـمُ ما ولاء الـراجـحـــــهْ لكـنْ ولائكَ كالعـبيـدِ لـذي لأولـى قـَـبِّـلْ اكـفـا ًواتـَمِـرْ للـنـابـحــــــهْ (عبد الكريم) سقوطهُ منكمْ قضى وهوَ الأبـيُّ والـوفيْ للـكـادحــــــهْ الكـلَّ يعـلمُ مـا التشـيـع عـندنـَـــا فـكراً مُـحِـبَّاً للـولاء ، مُـسـامَـحـهْ لكـنْ اذا هـتـفَ المُـنــاديْ فـيهــمُ تـجدَ الرجـالَ تسـابقـوا للفـاتحــهْ (تاييدا لرسالة السيد السيستاني (حفظه الله) للرئيس المصري المخلوع حسني اللامبارك ) قصيدة تنبات فيها بسقوط الطاغية فرعون مصر عدنان لطيف الحلي - بغداد ـ 13/4/2006 |
سقط القناعُ عن الوجـوهِ الكالحـه ْ فـابان ظلـماً للشعـوبِ الصالحــةْ كـم أيـدوا أعـتى الطغاة لقـتلِنـَـــــا والجـــرحُ ينزفُ من نزيفِ البارحهْ مضتْ السنونُ،حروبُهـا ولجـامُها والقـيـدُ بـاق ٍلن تُـفيـد مـُصـالحـهْ مِنــَّـا الولاءُ لغيــرِ تربـــة حيـدرٍ؟ وثرى الحسين بتربتيْ والجـارحـه اصحوا شيوخ َالظالمينْ فقد هوتْ تـلكَ البراقـعُ والعـروشُ الطافحهْ وستسقط اقنعة اخرى وهذي نهاية الظلم والتجبر شكرا اخي السيد عدنان |
الله يثلج صدور المؤمنين بسقوط الفراعنه وعروشهم الخاوية وبيوت العنكبوت
|
السيدة الجليلة ...جارية العترة الاستاذ الجليل علي الربيعي ... احبتي الموالين ...ها قد تزلزل الجليد ...الذي وقفوا عليه الطغاة ...عمرا وهذا التزلزل ...سيسقط كتلا وكتلا جليدية اكبر ... ويصحبها طغاة وظلمة ومتجبرون ....حتى يرضى الله ويظهر كلمة الحق ...ويجعلها العليا .... وتغادر كلمة الباطل الى غير رجعة ...بعونه تعالى محب الموالين |
اقتباس:
برجاء سقوط بقية العروش للطغمة الظالمة ..يأبى الله الا أن ينتقم من الظلمة في الدارين |
السيدة العلوية ..جارية العترة عجبا والف عجب ...من وجوه كالحة بدات ..تتسابق لتسقط اقنعتها ... وكانها افاقت من غيبوبة ...الحق لنشر الظلم ...والجور ... فلا عجب ... فالحبيبة اسرائيل ..تاجا لرؤوسهم ..ال...و..ال ولكن ولاء النبي واله صلى الله عليه واله هو العداء الاكبر لهذه الامة ... هكذا فهموا النبوة ..وفهموا الرسالة ومن كانوا اذلاء في الامس القريب ... اصبحوا اليوم ابطال الرسالة والايمان وليضحك التاريخ ..على حثالاتهم...فقد سبقهم الكثير ولا اسأل اين هم ...فالاجابة اسطع من الشمس اللهم ثبتنا على ولاية محمد وال محمد صلواتك عليهم اجمعين وحسبنا الله ربنا في كل من اراد بنا سوءا فلقد كثر الادعياء ..وزنادقة العصر..باسم الايمان فانا لله وانا اليه راجعون . محب الموالين جميعا |
الساعة الآن »12:15 PM. |