![]() |
حجة الاسلام والمسلمين سماحة السيد علي مكي دام ظله
نبذة قليلة من سيرة حياة سماحة السيد علي مكي أطال الله عمره و حفظه
هو السيد المجهد علي بن المرجع حسين بن يوسف مكي العاملي من قرية حبوش درس في مدينة النجف الاشرف على أيدي كبار علمائها سكن دمشق و أشرف على جامع الإمام علي بن أبي طالب و الجماعة فيه و قام على توسعته أسس عدد من الصروح منها مؤسسة المنتدى بشارع الأمين نذر نفس للدفاع عن عقائد أهل البيت المحقة و التصدي للمشككين و المنحرفين عقائديا له العديد من المؤلفات مثل المكاسب المحرمة و غيرها وهزا قليل من كثير |
الله يخلي و ينطي العافية يا رب بحق جدة رسول الله و ينتفع به شيعة علي عليه السلام شكرا الك اخي الموضوع مميز |
سيرته الذاتية مختصرة جدا
سماحة آية الله السيد علي السيد حسين يوسف مكي العاملي هو علي بن حسين بن محمود بن إبراهيم بن يوسف، وينتهي نسبه إلى الإمام زين العابدين ابن الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهم السلام). والده: المغفور له السيد حسين يوسف مكي: مرجع الشيعة في سوريا إلى سنة 1913 مولده:ولد سنة 1935م، في بلدة حبوش. نشأته:نشأ المترجم له في بلدة [حبوش]، التابعة لقضاء النبطية، ثم انتقل إلى النجف الاشرف، فدرس في منتدى النشر، ثم التحق في سن مبكرة بالحوزة العلمية في حوزة النجف الأشرف، وتابع دراسته على النهج المتعارف في الحوزات. أساتذته:تلقى علومه ومعارفه في العلوم الحوزوية والأخلاق والسلوك، على آيات الله العظام: والده السيد حسين مكي؛ الشيخ محمد تقي الفقيه؛ السيد محمد علي الحكيم -والد المرجع الديني السيد محمد سعيد الحكيم- ؛ السيد يوسف الحكيم .الشيخ حسين الحلي بالإضافة إلى المرجع الكبير المقدس السيد محسن الحكيم، الذي لحظه -وهو بعد في سن الشباب- برعاية خاصة إرشادًا وتوجيهًا، وخصوصًا بعد أن عزم على الإقامة في منطقة الصويرة بعدما تركها والده وارتحل إلى الشام مقيمًا فيها، فقد قام بتهيئته لرعاية الناس والطلبة، وكان يطالبه بتفقّد الطلبة اللبنانيين، مشعرًا إياه بالمسؤولية تجاههم، ووجهه لرعاية الناس في منطقته، ومجموع ذلك يوحي أن السيد الحكيم قدس سره كان يلمح ببصيرته النافذة ما يعدّه له ، فكان على قدر المسؤولية التي ألقيت على عاتقه. أما السيد محمد صادق الحكيم، فقد كان له دور مهم من الجهة الأخلاقية والروحية، فهو رحمه الله كان معروفًا في هذا المجال، وكان له اليد الطولى في تربية ثلة من المؤمنين تربية خاصة. الشؤون العامة كان ولا يزال، على جانب كبير من الحذر والابتعاد عن الحركات السياسية والمنظمات الحزبية، سواء التي كانت في زمن دراسته وإقامته في العراق، أو التي أسست وأنشأت فيما بعدن ، فواكب حركاتهم وراقب الأمور عن بعد من دون اتصال مباشر بهم، لأنه يفضل التحرّر من عالم القيود. له مؤلفات عدة ومخطوطات في العقيدة والتحقيق والتفسير والفلسفة والادب مؤلفاته. الهداية رسالة المسجد الهداية والتربيةالايمانية مدرسة الدعاء المكاسب المحرمة في الاسلام معتقدات الشيعة تأملات في دعاء كميل الام والبنت والحفيدة من ثلاث مجلدات بسيرة السيدة خديجة والسيدة الزهراء والسيدة زينب عليهن السلام حفظة الله ورعاه وادام ظله مشكور اخي ابو هادي وعذرا لتوسيعي للموضوع يجب علينا اعطاء حقهم للعلماء والمراجع العظام |
سلام عليكم
شكرا لك على توسيع الموضوع وانا قلت في الخاتمه هذا قليل من كثير ولكن لم استطع التوسيع في الكلام عن سماحة السيد حفظه الله واطال بعمره الذي يفنيه في خدمة الدين والاسلام واهل البيت صلوات الله عليهم اجمعين نساْلكم الدعاء وشكرا جزيلا على ما ذكرتم |
حجة الاسلام والمسلمين سماحة السيد علي مكي حفظه الله
سيرته الذاتية مختصرة جدا
سماحة آية الله السيد علي السيد حسين يوسف مكي العاملي هو علي بن حسين بن محمود بن إبراهيم بن يوسف، وينتهي نسبه إلى الإمام زين العابدين ابن الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهم السلام). والده: المغفور له السيد حسين يوسف مكي: مرجع الشيعة في سوريا إلى سنة 1913 مولده:ولد سنة 1935م، في بلدة حبوش. نشأته:نشأ المترجم له في بلدة [حبوش]، التابعة لقضاء النبطية، ثم انتقل إلى النجف الاشرف، فدرس في منتدى النشر، ثم التحق في سن مبكرة بالحوزة العلمية في حوزة النجف الأشرف، وتابع دراسته على النهج المتعارف في الحوزات. أساتذته:تلقى علومه ومعارفه في العلوم الحوزوية والأخلاق والسلوك، على آيات الله العظام: والده السيد حسين مكي؛ الشيخ محمد تقي الفقيه؛ السيد محمد علي الحكيم -والد المرجع الديني السيد محمد سعيد الحكيم- ؛ السيد يوسف الحكيم .الشيخ حسين الحلي بالإضافة إلى المرجع الكبير المقدس السيد محسن الحكيم، الذي لحظه -وهو بعد في سن الشباب- برعاية خاصة إرشادًا وتوجيهًا، وخصوصًا بعد أن عزم على الإقامة في منطقة الصويرة بعدما تركها والده وارتحل إلى الشام مقيمًا فيها، فقد قام بتهيئته لرعاية الناس والطلبة، وكان يطالبه بتفقّد الطلبة اللبنانيين، مشعرًا إياه بالمسؤولية تجاههم، ووجهه لرعاية الناس في منطقته، ومجموع ذلك يوحي أن السيد الحكيم قدس سره كان يلمح ببصيرته النافذة ما يعدّه له ، فكان على قدر المسؤولية التي ألقيت على عاتقه. أما السيد محمد صادق الحكيم، فقد كان له دور مهم من الجهة الأخلاقية والروحية، فهو رحمه الله كان معروفًا في هذا المجال، وكان له اليد الطولى في تربية ثلة من المؤمنين تربية خاصة. الشؤون العامة كان ولا يزال، على جانب كبير من الحذر والابتعاد عن الحركات السياسية والمنظمات الحزبية، سواء التي كانت في زمن دراسته وإقامته في العراق، أو التي أسست وأنشأت فيما بعدن ، فواكب حركاتهم وراقب الأمور عن بعد من دون اتصال مباشر بهم، لأنه يفضل التحرّر من عالم القيود. له مؤلفات عدة ومخطوطات في العقيدة والتحقيق والتفسير والفلسفة والادب مؤلفاته. الهداية رسالة المسجد الهداية والتربيةالايمانية مدرسة الدعاء المكاسب المحرمة في الاسلام معتقدات الشيعة تأملات في دعاء كميل الام والبنت والحفيدة من ثلاث مجلدات بسيرة السيدة خديجة والسيدة الزهراء والسيدة زينب عليهن السلام حفظة الله ورعاه وادامه |
الساعة الآن »08:12 PM. |