|
وذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين
لا يمكن للسواد العالق في النفس أن يبقى طول الدهر دون أن تتعدى آثاره للخارج: غيبة، نميمة، سباً، شتماً، ضرباً، قتلاً.. فمن كان يصدق بأن إبليس الذي كان أعبد خلق الله، يصل إلى هذه الدرجة من الطرد من رحمة الله تعالى، نظير تكبره واستنكافه عن السجود لآدم (عليه السلام)!..(من موقع السراج في الطريق الى الله ) |
اللهم لاتخرجنا من الدنيا حتى ترضى عنا وارزقنا حسن العاقبة ياكريم بحق محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين .
نسأل من الله أن يخلصنا من هذه الامراض الفتاكة التي بها نخرج من الدين كما صار لأبليس اللعين فبحقده وحسده استحق الطرد من الله سبحانه ولم يبالي رب العالمين بعبادته التي عبد بها لان الاعمال بخواتيمها ومافائدة الافعال الخيّرة اذا تخللها حسد للاخرين . فكما قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ( لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه مايحبه لنفسه ) شكرا لكم عزيزي رعد وبارك الله بكم على هذا الطرح القصير في كلماته الكبير في معانيه . نسأل الله لنا ولكم الثبات على حب محمد وآل محمد صلوات ربي عليهم اجمعين . |
السلام عليكم
شكرا لكم ولدعائكم الكريم ولكلماتكم الطيبة التي تنبع عن الروح الولائية لكم ونسال الله ان يحفظكم من كل مكروه ونسالكم الدعاء |
| الساعة الآن »12:01 PM. |