![]() |
كَان هُناك صَديقان يَتجوْلانْ سَويةْ فِي الغابة ==(منقول لروعته)
اللهم صلِّ على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر العظيم المستودع فيها عدد ما أحاط به علمك . اللهم صلِّ على مُحمد وآل مُحمد وعجل فرجهم واهلك عدوهم من الجن والإنس من الأولين والآخرين كَان هُناك صَديقان يَتجوْلانْ سَويةْ فِي الغابة عِندما اندفع نَحوهما الِنمر. كان الأول يقف في المقدمة فأمسك بجذع شجرة وصعد الى اعلى الشجره دون أن يُنبهْ صَديقه الأخر أما الآخر فلم يجد حلاً سوى الانبطاح أرضاً ووجهه على التراب. وصل النَمر إليه وقرّب أنفه من أذنه وتشممه ثم هزّ رأسه مزمجراً ومشى بترهل مبتعداً لأن النَمورْ لا تَلمسُ اللحمَ الميتْ... ثم نَزل من فَوق الشجره وقال لصديقه: " ماذا هَمس لك النمر ؟" أجاب الآخر: "قال لي ., لاَ تَثقْ أبداً بصديق يتَخلى عنك عِند الحاجـةْ https://fbcdn-sphotos-c-a.akamaihd.n...27703296_n.jpg |
الشكر للاخ عاشق نور الزهراء هذه القصة بها عبرة
للاسف في أيامنا هذه قل من هو الثقة والناصح |
جزيتم خيرا فعلا تستحق النقل
|
لا أملك لشكركم إلا الدعاء، الله يحفظكم لي من كل سوء ومكروه بحق يس والقرآن الحكيم، وحقّ فاطمةع ونور فاطمة ع وآل بيت فاطمة ع
|
الساعة الآن »12:05 PM. |