|
من احاديث الإمام الصادق عليه السلام
روي عن الإمام الصادق عليه السلام:
(إِنْ كَانَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى قَدْ تَكَفَّلَ بِالرِّزْقِ فَاهْتِمَامُكَ لِمَاذَا؟ وَإِنْ كَانَ الرِّزْقُ مَقْسُوماً فَالْحِرْصُ لِمَاذَا؟ وَإِنْ كَانَ الْحِسَابُ حَقّاً فَالْجَمْعُ لِمَاذَا؟ وَإِنْ كَانَ الْخَلَفُ مِنَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ حَقّاً فَالْبُخْلُ لِمَاذَا؟ وَإِنْ كَانَتِ الْعُقُوبَةُ مِنَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ النَّارَ فَالْمَعْصِيَةُ لِمَاذَا؟ وَإِنْ كَانَ الْمَوْتُ حَقّاً فَالْفَرَحُ لِمَاذَا؟ وَإِنْ كَانَ الْعَرْضُ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ حَقّاً فَالْمَكْرُ لِمَاذَا؟ وَإِنْ كَانَ الشَّيْطَانُ عَدُوّاً فَالْغَفْلَةُ لِمَاذَا؟ وَإِنْ كَانَ الْمَمَرُّ عَلَى الصِّرَاطِ حَقّاً فَالْعُجْبُ لِمَاذَا؟ وَإِنْ كَانَ كُلُّ شَيْءٍ بِقَضَاءٍ مِنَ اللَّهِ وَقَدَرِهِ فَالْحُزْنُ لِمَاذَا؟ وَإِنْ كَانَتِ الدُّنْيَا فَانِيَةً فَالطُّمَأْنِينَةُ إِلَيْهَا لِمَاذَا؟) . المصدر: كتاب من لا يحضره الفقيه للشيخ الصدوق 4 : 393 . |
احسنتم النشر
كم اتمنى لو اعمل بهذا الحديث لفزت بالدارين لكنني ممن غرتهم الدنيا وقلبي يملؤه الحزن بسبب حاجة لم يريد الله لها ان تقضى |
اقتباس:
وفقكم الله وقضى الله حوائجكم وحقق امانيكم انه على كل شيء قدير شكرا لمروركم |
| الساعة الآن »03:32 AM. |