![]() |
لابد لنصرة الامام المعصوم (عليه السلام)
ان الثالوث الغربي بعلم جيدا ان الامام المهدي (عجل الله فرجه ) لابد من ظهوره فما هي الوسيلة والطريقة التي يحاربون بها الامام المهدي (عجل الله فرجه ) فوجدوا افضل طريقة لمحاربة الامام المهدي عليه السلام هي بث الحركات المنحرفة التي تدعي المهدوية ويعلمون جيدا ان هذه الحركات سرعان ماتنكشف ويفضح زيقها ولكن الغاية منها هي تذويب قضية الامام وايصال الناس الى مرحلة الياس والقنوط وهذا ماوجدناه في العراق الجريح
فعلى جميع المسلمين محاربة الحركات المنحرفة وفضحها باسرع مايمكن كما فضحنا مدعي اليماني الكاذب |
|
ان امريكا واسرائيل تعمل جاهدة من اجل بث سمومها ومنحرفيها لاجل القضاء على الحركة المهدوية المباركة
|
تأييد
بسم الله الرحمن الرحيم
نعم لابد من نصرة الأمام وهذا الكلام صحيح وواقعي |
ان يوم القيامة الصغرى تعني نهاية حكم ابليس للعالم وانتهء حياته وذبحه على يد المهدي المنتظر
ولهذا علينا ان نعرف ان ابليس واتباعه سيستميتون من اجل تاخير الظهور بكل مالديهم من قوة وامكانية ومن اهم واخطر تلك الوسائل هي الحركات المنحرفة والهدف من هذه الحركات هو ان الحركة تبداء بداية تضل الناس ويصدقون بها ثم تنحرف وتفشل فيياس الناس وينسحب المستضعفون الكسالى والشكاكون ويبقى اصحاب المبدا والثبات الذين لاتضرهم الفتنة ويسقط كثير من الناس بعد ان كانوا على الحق وينحرف الكثير وقد جاء في الروايات ان المرء يصبح مؤمن ويمسي كافر كل ذلك بسبب الحركات المنحرفة والرواية تقول ان هناك 12 راية مشتبهة لايدري ايها راية المهدي ولا يدري اي من اي مما دعا صاحب الامام ان يبكي حين سمع ذلك وهذا يدل على شدة الفتن وخطورة الانحراف فعلينا يااخوة ان نتصدى للانحراف نصرة للحق ونصرة للمظلوم الغريب صاحب الزمان وبضعة الزهراء وبالمناسبة هذا الموضوع هو كالعسل وسترى كيف سيجذب العسل الذباب وسيملئون هذه الصفحات بانحرافهم وفسقهم وكذبهم وتعرفون من اعني انهم اتباع كاطع سرعان ما يدخلون بيفاهاتهم وافكارهم المضحكة الغبية فعلينا ان نؤدي واجبنا في هذا المنتدى الذي اؤسس لاجل القضاء على العقائد المنحرفة |
قبل ولادة السيد المسيح(عليه السلام) كان اليهود(علماؤهم) يخدعون الناس بالتمثل بزي القديسين والروحانيين وادعائهم انتظار المنقذ ولكن عند ولادة نبي الله عيسى(عليه السلام) أنكشف زيفهم وتبين كذب حالهم وتضررت مصالحهم وواجهاتهم ووصلت إلى طريق الانجراف والهلاك والزوال.
* ماذا يفعلون؟ لا يستطيعون إنكار وإبطال الكبرى لأنهم تمسكوا بها لسنين طوال من أجل خداع الناس، فلم يبقى أمامهم إلا الطعن بالصغرى وإبطالها، فادعوا أن النبي عيسى(عليه السلام) كاذب(حاشاه) وليس هو المنقذ وليس هو المسيح المنتظر الذي ينشر به كتبهم. ** بعد جريمة اليهود وبعد أن رفع بني الله عيسى(عليه السلام) إلى جوار الرفيق الأعلى(جلت قدرته)، بقيت الكبرى ثابتة ومسلّمة عند اليهود وهم ينتظرون من ينقذهم حسب (دعواهم) ويرفع شأنهم ويسلطهم على رقاب الناس وهذا المنقذ هو (المسيح الدجال) ..... هذا هو منطق اليهود مع عيسى عليه السلام ...فماذا سيكون منطق واسلوب احفادهم مع الامام المهدي عليه السلام ....اكيد نفس الاسلوب ونفس الاعلام ونفس السعي الحثيث لتاخير الظهور المقدس ومحاربة كل الممهدين للظهور المقدس ... والاهم من هذا كله بث الدجّالين والمخادعين الذين يكون لهم الدور في خداع الناس وتأخير الظهور المقدس ...فواجبنا ومن خلال هذا المنتدى المقدس فضح الدعوات الواهية كدعوى احمد بن الحسن المعروف بابن كاطع ...الدجّال اللعين ...فلا تقصروا في نصرة امامكم وفضح زيف الادعيار الفجرة ... |
من كلام للإمام علي (ع) مع أحد اليهود قال له: (...هذه الحالة - يا أخا اليهود - ثم طلبت حقي لكنت أولى ممن طلبه لعلم من مضى من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله ومن بحضرتك منه بأني كنت أكثر عدداً وأعز عشيرة وأمنع رجالاً وأطوع أمراً وأوضح حجة وأكثر في هذا الدين مناقب وآثاراً لسوابقي وقرابتي ووراثتي فضلاً عن استحقاقي ذلك بالوصية التي لا مخرج للعباد منها والبيعةالمتقدمة في أعناقهم ممن تناولها ... ) الخصال ص 374. |
اقتباس:
|
الساعة الآن »03:45 AM. |